البث المباشر
2303 أطنان من الخضار ترد للسوق المركزي اليوم منتخب الواعدات يتوج بلقب بطولة غرب آسيا لكرة القدم غوتيريش يدين الهجوم على قاعدة أممية بالسودان المنتخب الوطني يلتقي نظيره السعودي في نصف نهائي كأس العرب غدا شموسة القاتلة … أجواء باردة نسبيًا اليوم وأمطار متوقعة مساء الغد أجواء باردة ومنخفض جوي يؤثر على المملكة مساء الاثنين تحرير الفضاء العام الأردني. فزّاعة "القواعد الأميركية" في الأردن! الاردن يدين الهجوم الإرهابي الذي تعرضت له قوات سورية وأميركية في سوريا ولي العهد يطمئن على صحة اللاعب يزن النعيمات هاتفيا الأردن يدين مصادقة اسرائيل على إقامة 19 مستوطنة في الضفة مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي العجارمة والعمايرة والرحامنة والنجار وأبو حسان المهندس محمد خير محمود داود خلف في ذمة الله "حين تُنصف الدولة أبناءها التوجيهي الأردني 2007 بين عدالة القرار وكرامة الفرصة" دبلوماسية اللقاء والعبور: قراءة في حركة السفير الأمريكي ودورها في النسيج الأردني البنك الإسلامي الأردني يحصد جوائز مرموقة من مجلة (World Finance) للعام 2025 أمين عام وزارة الاتصال الحكومي يعقد لقاءات ثنائية في قمة "بريدج 2025" حالة الطقس المتوقعة لاربعة ايام المنطقة العسكرية الشرقية تحبط 4 محاولات تهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة

صدور كتاب أنطونيو التلحمي.. رفيق تشي جيفارا

صدور كتاب أنطونيو التلحمي رفيق تشي جيفارا
الأنباط -
الأنباط -صدر حديثا عن "الآن ناشرون وموزعون" في عمان، كتاب "أنطونيو التلحمي.. رفيق تشي جيفارا" للكاتب الدكتور سميح مسعود.
وقال الناقد الدكتور باسم الزعبي على غلاف الكتاب؛ إن مسعود "يقدم أنموذجا فريدا لمناضل فلسطيني أسطوري، جمع بين النضال الوطني والنضال الأممي، إنها حكاية أنطونيو التلحمي المنحدر من أصول عربية فلسطينية من بيت لحم، الذي كان ضمن النواة الأولى للثورة الكوبية ورافق كاسترو وجيفارا على متن القارب (غرانما) من المكسيك إلى كوبا، وظل مؤمنا بالنضال الثوري، ويأمل بالانخراط في العمل الفدائي الفلسطيني".
ويسرد المؤلف قصة لقائه مصادفة مع أنطونيو التلحمي الذي جاء لزيارة أحد أقربائه في الكويت، والتلحمي هو الاسم الذي منحه إياه المؤلف كرمزية للمكان الذي ولد فيه.
وتحدث عن اللقاء آنذاك الذي سجل فيه حوارات في خمسة عشر شريطا، وبعد البدء بتفريغ الأشرطة توفي التلحمي ودفن في الكويت، فتوقف التفريغ لأسباب خارجه عن إرادته، ليعود إليها بعد سنوات ويقوم بتفريغها، كما رواها التلحمي.
ويستعيد المؤلف في الكتاب ذاكرة التلحمي وعلاقته بجده الذي هاجر إلى أميركا اللاتينية نهايات القرن التاسع عشر وعمله في المناجم، وتأثره بحكاياته عن فلسطين وتاريخ كولومبيا والظلم المسلّط على رقاب المهمشين والمستضعفين، ووصيته له أن "يكون دوما مع المظلومين، وأن يضع فلسطين في شغاف قلبه".
ولم يكتف المؤلف بالتسجيلات التي وثقها شفاهيا من صاحب الحكاية التلحمي، بل تجشم عناء الرحلة لزيارة المتحف الوطني لقادة الثوار الذي يحتفظ بذاكرة الثورة، ومنهم "انطونيو التلحمي".
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير