رجل بساق واحدة يعيش على مركب يتحدى إعصار ميلتون بنك الإسكان يواصل تعزيز المهارات البيعية لموظفيه مع برنامج The Lone Wolf الأول من نوعه عربياً الأمن العام: سقوط جسم متفجر في مدينة العقبة دون وقوع إصابات جسدية تذكر وضعية الذراع تفسد قياس ضغط الدم مشروب صباحي فوائده مذهلة.. إذا تناولته طازجاً مستشفيات شمال إسرائيل تستقبل أكثر 19 ألف مصاب منذ تشرين أول الماضي الأمن يوضح حول فيديو مشاجرة سيدة مع سائق تكسي الأشجار الحرجية.. قطاع طرق يشنون حربا عليها واجراءات "الزراعة" لا تردعهم أعضاء مجلس الأمن يرحبون بتوصل لاتفاق بشأن مصرف ليبيا المركزي لازاريني: التشريع المناهض للأونروا في إسرائيل يشكل سابقة خطيرة انتخاب 18 بلدا كأعضاء في مجلس حقوق الإنسان لفترة جديدة ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الاحتلال: إصابة 38 جنديا خلال الـ24 ساعة الماضية انتصارات للوحدات والمحطة وشباب الحسين بدوري الكرة الطائرة مجلس الأمن يناقش الوضع الإنساني في غزة نظام التوجيهي الجديد.. حيرة وغموض وتساؤلات الاستثمار في الذكاء الاصطناعي في الأردن.. فرص واعدة وتحديات محلية الخارجية تعزي الكويت بسقوط طائرة مقاتلة وارتقاء قائدها د. نصير : دخول جامعة آل البيت إلى العالمية اليوم في التصنيف العالمي مرحلة متقدمة وفرصة لمزيد من التميز والإنجاز الترخيص المتنقل في لواء المزار الشمالي غدًا الخميس

صدور كتاب أنطونيو التلحمي.. رفيق تشي جيفارا

صدور كتاب أنطونيو التلحمي رفيق تشي جيفارا
الأنباط -
الأنباط -صدر حديثا عن "الآن ناشرون وموزعون" في عمان، كتاب "أنطونيو التلحمي.. رفيق تشي جيفارا" للكاتب الدكتور سميح مسعود.
وقال الناقد الدكتور باسم الزعبي على غلاف الكتاب؛ إن مسعود "يقدم أنموذجا فريدا لمناضل فلسطيني أسطوري، جمع بين النضال الوطني والنضال الأممي، إنها حكاية أنطونيو التلحمي المنحدر من أصول عربية فلسطينية من بيت لحم، الذي كان ضمن النواة الأولى للثورة الكوبية ورافق كاسترو وجيفارا على متن القارب (غرانما) من المكسيك إلى كوبا، وظل مؤمنا بالنضال الثوري، ويأمل بالانخراط في العمل الفدائي الفلسطيني".
ويسرد المؤلف قصة لقائه مصادفة مع أنطونيو التلحمي الذي جاء لزيارة أحد أقربائه في الكويت، والتلحمي هو الاسم الذي منحه إياه المؤلف كرمزية للمكان الذي ولد فيه.
وتحدث عن اللقاء آنذاك الذي سجل فيه حوارات في خمسة عشر شريطا، وبعد البدء بتفريغ الأشرطة توفي التلحمي ودفن في الكويت، فتوقف التفريغ لأسباب خارجه عن إرادته، ليعود إليها بعد سنوات ويقوم بتفريغها، كما رواها التلحمي.
ويستعيد المؤلف في الكتاب ذاكرة التلحمي وعلاقته بجده الذي هاجر إلى أميركا اللاتينية نهايات القرن التاسع عشر وعمله في المناجم، وتأثره بحكاياته عن فلسطين وتاريخ كولومبيا والظلم المسلّط على رقاب المهمشين والمستضعفين، ووصيته له أن "يكون دوما مع المظلومين، وأن يضع فلسطين في شغاف قلبه".
ولم يكتف المؤلف بالتسجيلات التي وثقها شفاهيا من صاحب الحكاية التلحمي، بل تجشم عناء الرحلة لزيارة المتحف الوطني لقادة الثوار الذي يحتفظ بذاكرة الثورة، ومنهم "انطونيو التلحمي".
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير