البث المباشر
"سلطة الممثل الميداني.. كيف تدار المناطق اليمنية من خلف الستار؟" الأردن وتغيير قواعد الاشتباك سعر قياسي جديد للذهب في السوق المحلية.. وعيار 21 عند 90.90 دينارا 33 ألف طالب وطالبة يتقدمون لأول امتحانات "تكميلية التوجيهي" السبت الأمن العام يدعو المواطنين إلى توخي الحذر خلال المنخفض الجوي أمطار رعدية ورياح قوية وتحذيرات من الانزلاق وتدني الرؤية اختيار الإعلامية نيدا زريق كأفضل شخصية إبداعية لخدمة الإنسانية في مهرجان «روائع» الدولي بالقاهرة القانونية للنساء العربيات تهنئ بعيد الميلاد المجيد. الأمن العام : رغم عديد التحذيرات أُسعف اليوم شخص مصاب بحالة اختناق نتيجة استخدام مدفأة (الشموسة) عقيدة مونرو: حين تتحوّل العقائد الجيوسياسية إلى محرّك للفوضى العالمية المجلس العالمي للتسامح والسلام يدعو إلى خطاب عربي متوازن لحماية الهوية ‏دمشق تترقب زيارة مسعود بارزاني مطلع الشهر المقبل والد الزميل الصحفي في وكالة الأنباء الأردنية بترا وجدي النعيمات في ذمة الله لا تخافوا من مشاركة المسيحيين احتفالاتهم الجامعات بحاجه الى قرارات (٢) عندما يصبح المال حزبًا… وتسقط السياسة النظافة… مشروع وطني يبدأ من الشارع ولا ينتهي عند الضمير الأرصاد: منخفضان متتاليان يؤثران على المملكة مع نهاية العام اكتئاب منتصف العمر يزيد مخاطر الإصابة بالخرف بنسبة 50٪ سبب غير متوقع لارتفاع ضغط الدم الشرياني

ترحيب إسرائيلي ورفض فلسطيني .. ترمب يعلن خطته للسلام اليوم

ترحيب إسرائيلي ورفض فلسطيني  ترمب يعلن خطته للسلام اليوم
الأنباط -
الأنباط - من المنتظر أن يعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الثلاثاء، تفاصيل خطته للسلام بالشرق الأوسط، والتي عرفت إعلامياً بـ"صفقة القرن"، وسط ترحيب إسرائيلي وترقب واعتراض فلسطيني.

الخطة بحثها ترمب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وخصمه الانتخابي زعيم حزب "أبيض أزرق" بيني جانتس، ولم يناقشها مع الفلسطينيين، الذين يستعدون ليومي غضب اليوم وغداً، رفضاً للخطة.

فقد أعلنت السلطة الفلسطينية رفضها لـ"صفقة القرن"، وحثت الحكومة الفلسطينية المجتمع الدولي على مقاطعتها.

وأكد مسؤولون فلسطينيون رفض الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، محاولات عدة قام بها الرئيس الأميركي دونالد ترمب لمناقشة خطة السلام المرتقبة.

وأوضح المسؤول الفلسطيني الذي فضل عدم الكشف عن اسمه: "لن يكون هناك نقاش مع الأميركيين والرئيس متمسك بحل على أسس دولة فلسطينية مستقلة على حدود العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية".

وقال رئيس الحكومة الفلسطينية محمد اشتية قبيل اجتماع حكومته، الاثنين: "هذه الخطة لا تعترف بالقدس أرضاً محتلة بل تعطيها لإسرائيل، وأصحابها يشنون حرباً علينا وعلى وكالة غوث اللاجئين، وتغلق مكتب فلسطين في واشنطن، وتعمل على تجفيف المصادر المالية للسلطة".

وأكد أن الخطة التي ترفضها فلسطين وتراها منحازة إلى إسرائيل ما هي إلا "تصفية للقضية الفلسطينية"، مضيفاً: "نطالب المجتمع الدولي بألا يكون شريكاً فيها لأنها تتعارض مع أبجديات القانون الدولي وحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف".

وشدد رئيس الحكومة الفلسطينية على أن خطة السلام الأميركية المرتقبة "تعطي لإسرائيل كل ما تريده على حساب الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني"، كما أنها "تقصف أسس الحل العربية (...) وخاصة مبادرة السلام العربية".

من جهته، لوّح أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، الأحد، بإمكانية انسحاب فلسطين من اتفاقية أوسلو التي تحدد العلاقة مع إسرائيل.

وكانت مصادر دبلوماسية في واشنطن قد كشفت بعض تفاصيل الخطة التي سيعلنها الرئيس ترمب، لمعالجة الملف الفلسطيني الإسرائيلي.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير