البث المباشر
حوارتنا السياسية وزير الإدارة المحلية يضيء شجرة عيد الميلاد المجيد في الفحيص الأمن العام: وفاة وإصابتان بانفجار جسم متفجّر قديم السفارة الأمريكية في عمان تعلن إغلاق أبوابها أمام الجمهور حتى 28 ديسمبر عدد من أبناء المجتمع المحلي في العقبة يؤكدون دعمهم لمسيرة الجامعة الأردنية كلية طبّ الأسنان في جامعة البترا تنظّم أمسية علمية وأدبية وثقافية حافلة بالعلم والإبداع العالم الرقمي وأخلاقيات المهن سماوي يلتقي سفيرة دولة أستراليا في الأردن اجتماع حكومي في وزارة الاستثمار لتطوير الخدمة الاستثمارية الشاملة سميرات للأنباط: الذكاء الاصطناعي يصنع وظائف المستقبل ولا يلغيها البنك العربي يجدّد تعاونه الاستراتيجي مع تكية أم علي وجمعية دار أبو عبدالله إلغاء إلزامية إنهاء الخدمة: قرار يجمّد الوظائف ويدفع ثمنه الشباب مذكرة تفاهم بين "صناعة عمان" ومجلس الأعمال الأردني الأمريكي أورنج الأردن تواصل دعم الشباب وتختتم جولة خطوطYOمعاك بتجارب تفاعلية في الجامعات مبادرة "نون للكتاب" على موعد مع سمر الزعبي وروايتها "وانشق القمر" لبنان 2025: صراع الإرادات فوق فوهة «المهل الزمنية» السميرات: اعتماد الهوية الرقمية في البنوك قريبًا غرفة تجارة الأردن: منحة تدريبية في إيطاليا لخريجي الجامعات وزير العدل يترأس اجتماع اللجنة الوطنية لمنع الاتجار بالبشر تخصيص 10 ملايين دينار لتغطية رسوم طلبة المنح والقروض

إعلامية لبنانية تتبرأ من "العنصري" أبو سليمان

إعلامية لبنانية تتبرأ من العنصري أبو سليمان
الأنباط -

الانباط - بيروت

 أعلنت الإعلامية اللبنانية كاتيا ناصر، عن براءتها من أيّ قرار ظالم بحقّ الفلسطينيين في لبنان، وتحديداً ما يسمّى "قرار تنظيم العمالة الأجنبية في لبنان".

وقالت ناصر امس: "الأهمّ من ذلك كلْه أعلن براءتي من المدعوّ وزير العمل كميل أبو سليمان، وحقي كمواطنة لبنانية أن أعلن رفضي لقراره باعتباره لا يمثّل إرادة الشعب اللبناني، بل إنّه يتماشى تماماً مع المخطّطات الخبيثة التي تحاك لتصفية القضية الفلسطينية، عبر تصفية حقّ العودة".

وأضافت: "لا بدّ من التنويه إلى أنّ أبو سليمان يمثّل بقراره التيار الذي ينتمي إليه وهو حزب القوات اللبنانية بزعامة سمير جعجع"، موضحةً: "الإخوة الفلسطينيين، إن كنتم لم تسمعوا بجعجع وما يسميه حزب القوات اللبنانية، راجعوا تاريخ المجازر في المخيمات، إنبشوا قتلة صبرا وشاتيلا، وأشباههم ممن ارتكبوا الفظائع".

وتابعت: "لا تتهموا الشعب اللبناني زوراً ولا تحمّلوه وزر هذا العار، فاللبناني كالفلسطيني يكافح للعيش الكريم وتحكمه ثلّة من الفاسدين، بحيث يموت أيضاً على أبواب المستشفيات وتفتك به البطالة والفقر "هذا لا يلغي مأساوية الأوضاع في المخيّمات وذلك لأسباب تشابه القرار الجديد في أبعادها"، نعم، هناك عنصريون كما في كل شعب".

 

وتساءلت: "لماذا الآن، ومن المستفيد من دقّ الأسافين بين الفلسطينيين في لبنان، وبين من يمثل خط الدفاع عن القضية الفلسطينية داخل لبنان؟".

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير