فواز الكعابنة الف مبروك التخرج أمريكا بين الدولار وقطبيه النفوذ،،، المعايطة : الهيئة مسؤولة عن تطبيق القانون؛ ولايوجد حزبي بالولادة. منتخبنا يفوز على سبارطة التركي بالتسعة وزارة الخارجية ترحب بالرأي الاستشاري لـ محكمة العدل بعدم قانونية إسرائيل إنتاج: شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأردنية تعمل بشكل طبيعي رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين حضور مميز لمبدع الكلمة المغناة مارسيل خليفة في "جرش" الفنانة فيوليتا اليوسف صاحبة مشروع "يلا نحلم" على المسرح الشمالي لـ"جرش" رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين الناطق باسم الخارجية الصينية : تحقيق المصالحة الفلسطينية يخدم القضية العادلة للفلسطينين بعد خلل بأنطمة “Crowdstrike”…”الأمن السيبراني” تواصلوا معنا و ومع المزودين البنك المركزي الأردني: نعمل بشكل طبيعي وبكفاءة عالية الاقتصاد الرقمي: عُطل في أحد أنظمة الحماية العالمية أثر على العديد من الشركات حول العالم القيسي لوكالة الانباء الصينية شينخوا "نبحث عن أسواق تشبهنا" الملكية: لا تغيير على جدول رحلات الشركة “مهرجان جرش” ينظم “ملتقى الفن التشكيلي” دعماً لأهالي قطاع غزة أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق اليوم وغدا وفيات الجمعة 19-7-2024 استشهاد 10 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلين وسط قطاع غزة
كتّاب الأنباط

عمل الجمعيات الخيري

{clean_title}
الأنباط -

 أ.د.محمد طالب عبيدات

للجمعيات الخيرية أهداف نبيلة في خدمة الناس والفئات المستهدفة وفق الرؤى الموثقة في أنظمتها الداخلية، ومعظم هذه الجمعيات تسير بأمان إلا أن البعض يسيء لهذه الجمعيات بطرق إبتزازية وفهلوة كثيرة:

 

1. الجمعيات الخيرية تنتشر في معظم مناطق المملكة وتركز على خدمة البيئات والمجتمعات المحلية بقصد المساهمة إلى جانب الدولة في حل بعض المعضلات.

2. في اﻵونة اﻷخيرة تم إغلاق الكثير من الجمعيات ﻷسباب متفرقة لكن معظمها فساد مالي وإداري.

 

3. هنالك بعض العاملين في بعض الجمعيات يسيئون للسواد اﻷعظم من القائمين على هذه الجمعيات ذات اﻷهداف النبيلة.

 

4. بعض اﻷشخاص ينتحلون شخصيات قائمين على هذه الجمعيات ويبتزون الناس فاعلي الخير، وهذا بالطبع يسيء للجمعيات والقائمين عليها.

 

5. اختلط الحابل بالنابل والغث بالسمين هذه اﻷيام، والمطلوب التحري والتدقيق في مسائل التعامل مع هؤلاء اﻷسخاص كي لا يسيئوا للعمل الخيري.

 

6. مطلوب من الحكومة وضع حد لمثل هؤلاء المبتزين للعمل الخيري والتطوعي، ومطلوب من أهل الخير التحري والتيقن من صدقية وأرقام حسابات وموافقات الجمعيات مدار البحث.

 

بصراحة: مبتزو العمل الخيري يعزفون على أوتار إنسانية تجعل البسطاء والفطريين من الناس لا يبخلون عليهم، لدرجة أن البعض يستخدمها في وضح النهار كأسلوب للشحدة ذات البرستيج، والمطلوب اليقضة دون سذاجة.