فواز الكعابنة الف مبروك التخرج أمريكا بين الدولار وقطبيه النفوذ،،، المعايطة : الهيئة مسؤولة عن تطبيق القانون؛ ولايوجد حزبي بالولادة. منتخبنا يفوز على سبارطة التركي بالتسعة وزارة الخارجية ترحب بالرأي الاستشاري لـ محكمة العدل بعدم قانونية إسرائيل إنتاج: شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأردنية تعمل بشكل طبيعي رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين حضور مميز لمبدع الكلمة المغناة مارسيل خليفة في "جرش" الفنانة فيوليتا اليوسف صاحبة مشروع "يلا نحلم" على المسرح الشمالي لـ"جرش" رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين الناطق باسم الخارجية الصينية : تحقيق المصالحة الفلسطينية يخدم القضية العادلة للفلسطينين بعد خلل بأنطمة “Crowdstrike”…”الأمن السيبراني” تواصلوا معنا و ومع المزودين البنك المركزي الأردني: نعمل بشكل طبيعي وبكفاءة عالية الاقتصاد الرقمي: عُطل في أحد أنظمة الحماية العالمية أثر على العديد من الشركات حول العالم القيسي لوكالة الانباء الصينية شينخوا "نبحث عن أسواق تشبهنا" الملكية: لا تغيير على جدول رحلات الشركة “مهرجان جرش” ينظم “ملتقى الفن التشكيلي” دعماً لأهالي قطاع غزة أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق اليوم وغدا وفيات الجمعة 19-7-2024 استشهاد 10 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلين وسط قطاع غزة
كتّاب الأنباط

رمضان في ثُلثه الأخير

{clean_title}
الأنباط -

 أ.د.محمد طالب عبيدات

ونحن إذ أنهينا العشرتين الأوليتين، عشرة الرحمة وعشرة المغفرة، من رمضان الخير، ونعيش في خضم العشرة الأخيرة من رمضان -عشرة العتق من النار- فإننا نتطلع لسباق مع الزمن لكسب الحسنات هذه الأيام المباركة:

 

1. ندعو الله مخلصين أن يتقبّل صيامنا وقيامنا وطاعاتنا، وأن تطغى حسناتنا على سيئاتنا؛ وأن تنعكس عباداتنا على أفعالنا كسلوك قويم على الأرض.

 

2. ندعوه تعالى أن يرحمنا ويغفر لنا ويكون رمضان عتقاً من النار للجميع؛ ليفوز المؤمنون بجنة الفردوس الأعلى.

 

3. ندعوه جلّت قدرته أن نُدرك ليلة القدر وأن يُعيننا على قيامها؛ فهي ليلة خير من ألف شهر.

 

4. ندعوه بعظيم جلاله أن يُحسن خُلقنا وتعاملنا مع الآخرين لأن الدين المعاملة؛ ومن لم تنعكس عباداته على أخلاقه وسلوكياته مع الآخرين فقد خسر كثيراً.

 

5. ندعوه تعالى وبحرقة أن يُشفي مرضانا ويخفف عنهم ويدخل الجنة والفردوس الأعلى موتانا ويقضي حاجاتنا ويُطهّر أنفسنا.

 

6. ندعوه من القلب أن يختم بالصالحات أعمالنا ويرزقنا الفردوس الأعلى من الجنّة ويحرّم أجسامنا وجلودنا عن النار.

 

بصراحة: قبل أيام قلائل كنا نقول رمضان أهلاً واليوم نقول رمضان مهلاً فقد دنت ساعة الرحيل، بدأنا نشعر بسرعة إنقضاء أيام رمضان الخير، وبدأ زائرنا المحبوب يهُمّ بالرحيل، والمطلوب الإستزادة بالطاعات والإلحاح بالدعاء لنأخذ أرقى مرتبات الجوائز.