البث المباشر
نعيمات وعلوان ضمن قائمة فوربس الشرق الأوسط 30 تحت 30 لعام 2025 مدير تنشيط السياحة: أعياد الميلاد تمثل صورة حضارية مشرقة للعيش المشترك والوئام الديني بعثة تجارية إيطالية تزور الأردن شباط المقبل حصاد وفير من الميداليات لمنتخب رفع الاثقال في بطولتي غرب آسيا والعربية مؤشرات الأسهم اليابانية تغلق على ارتفاع وزير الداخلية يتفقد الأعمال الإنشائية في جسر الملك حسين في البدء كان العرب الجزري الرقمي يفتح ملف الذكاء الاصطناعي الفائق في رابطة الكتّاب الأردنيين ويكرّم سيدات أردنيات رائدات وزارة التربية: 300 دينار رسوم فصلية للطلبة غير الأردنيين اعتبارا من 2026 المجلس المركزي لحزب الميثاق الوطني يقر نظامه الأساسي لعام 2025 ابو علي : مباشرة صرف الرديات الاحد واستكمال صرف ال 60% المتبقية خلال الاشهر الاولى من 2026 وزير الداخلية يشارك بقداس منتصف الليل في كنيسة المهد ببيت لحم صادرات الصناعات التعدينية تصل 61 دولة معالي يوسف العيسوي … رجل الدولة الذي أعاد تعريف القرب Alefthirus and the Greek Obsession with Freedom ارتفاع أسعار النحاس بدعم من الطلب الصيني وضعف الدولار الأميركي استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين برصاص الاحتلال في غزة شهيدان في غارة إسرائيلية على البقاع اللبناني الخارجية: استلام جثمان المواطن عبدالمطلب القيسي وتسليمه لذويه درجات الحرارة أعلى من معدلاتها اليوم ومنخفض جوي بارد يؤثر على المملكة السبت

جرار: الاعتقال الإداري أسوأ أنواع الاحتجاز

جرار الاعتقال الإداري أسوأ أنواع الاحتجاز
الأنباط -

  الانباط ـ رام الله

 وصفت القيادية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين خالدة جرار، الاعتقال الإداري بأنه أسوأ أنواع الاعتقال الذي تمارسه سلطات الاحتلال الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني.

وقالت إن المعتقلين الإداريين يفكرون باتخاذ إجراءات وخطوات احتجاجية (دون تفاصيل)، وهناك من يعتقل لفترات طويلة دون تهمة.

وبيّنت أن "إسرائيل"، "تستسهل الاعتقال الإداري لعدم وجود من يحاسبها، ووصفته بأنه “تعسفي وغير قانوني".

وأمضت جرار في سجون الاحتلال ما مجموعه 3 سنوات ونصف، منها 26 شهرا في الاعتقال الإداري، وهي من أبرز المدافعين عن الأسرى في السجون الإسرائيلية، ونائبة في المجلس التشريعي الفلسطيني، قبل حله.

وتفيد جرار بأنها حملت رسائل من الأسيرات في سجون الاحتلال، أهمها أنهن تواقات للحرية، والعمل من أجل الوحدة الفلسطينية، وإنهاء الانقسام.

كما طالبن بتفعيل الدور الشعبي بشكل أكبر للتضامن مع الأسرى حتى تحريرهم.

ولفتت جرار، إلى أن الأسرى قرروا بدء خطوات تصعيدية في مواجهة قرارات تعسفية، تمثلت بحل التنظيمات.

وعلى صعيد آخر، أشارت القيادية الفلسطينية، إلى أن الخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط، المعروفة بـ"صفقة القرن"، أخطر ما يواجه المشروع الوطني الفلسطيني، وأرجعت ذلك إلى أن تلك الصفقة تأتي في ظل انقسام فلسطيني وتفتت عربي، ووصفتها بأنها "مشروع تصفوي".

وترى جرار في الوحدة الفلسطينية أولوية لمواجهة المشروع الإسرائيلي ـ الأمريكي، في ظل ضعف عربي ودولي، وقالت: "المدخل الأساسي لمواجهة هذه التحديات بتعزيز الوحدة الفلسطينية".

 

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير