البنك العربي يجدّد دعمه لبرنامج "بيئتي الأجمل" لتعزيز البيئة التّربويّة في المدارس علامات رئيسية تكشف الكذب في ثوان الرمان: سر بشرة شابة ومتوهجة.. اكتشفي فوائده المذهلة أتلتيكو مدريد يهزم برشلونة وينفرد بقمة الدوري الإسباني الرمثا ينهي ارتباطه بالمدرب البزور مستشفى كمال عدوان في غزة يتعرض لقصف عنيف الارصاد : الطقس المتوقع للأيام الأربعة القادمة ولي العهد للاعبة التايكواندو الصادق: كل التوفيق في مشوارك الجديد مدير الأرصاد الجوية يشارك في المؤتمر الوطني للتغير المناخي والاقتصاد الأخضر "الإنشاءات".. الأردن الأكثر قدرة على المساهمة في إعادة إعمار سوريا "الحوادث السيبرانية"... تقفز 267 % في الرُبع الثالث بلدية باب عمان.. منطقة سياحية بامتياز تنتظر الدعم أحمد الضرابعة يكتب : الضفة الغربية والمخاوف الأردنية كيف تحصد إسرائيل أهدافها بهذه السهولة؟ باحثون يابانيون يختبرون عقارا رائدا يجعل الأسنان تنمو من جديد الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء الدوريات الأوروبية.. أستون فيلا يفاجئ سيتي ونيوكاسل يكتسح إيبسويتش وفرانكفورت يسقط أمام ماينز وفد من مجلس محافظة المفرق يلتقي بوزير التربية والتعليم. الجولاني يعين ابو قصرة وزيرا للدفاع قرارات مجلس الوزراء

قصة أزرار أكمام البدلات.. روايات متعددة من الحرب إلى الزينة

قصة أزرار أكمام البدلات روايات متعددة من الحرب إلى الزينة
الأنباط -

تتعدد القصص بشأن وجود أزرار على أكمام البدلات الرسمية، وتتنوع الروايات لتبدأ تاريخيا من المعارك القديمة، ومرورا بتسهيل عملية اللبس، ووصولا إلى اعتبارها جزءا من الزينة ليس إلا.

وتقول إحدى الروايات أن القصة بدأت مطلع القرن الثامن عشر (1701 إلى 1800)، عندما كانت أكمام البدلات ضيقة كثيرا، فكان لا بد من وضع أزرار في أطرافها لمساعدة الشخص على تمرير يده من خلالها ومن ثم إغلاقها.

وفي رواية ثانية، فقد نشأت فكرة وضع الأزرار على أكمام البدلات الرسمية من الزي العسكري للجنود في أرض المعارك، إذ كان للأزرار دور في تسهيل رفع الكم، إذا ما أصيب الجندي في يده لتضميد جراحه.

وتقول مصادر تاريخية، إن قصة هذا الابتكار تعود إلى ملك بروسيا فريدريك الكبير (1712-1786)، وهي جزء من ألمانيا حاليا، والذي أمر بوضع الأزرار على أكمام بدلات الجنود ليمنعهم من مسح أفواههم وأنوفهم أثناء المعارك.

وتنسب بعض المصادر الرواية السابقة إلى الجنرال نابليون (1769-1821)، الذي لم تعجبه عادة مسح الجنود أنوفهم وأفواههم بأطراف أكمام البدل العسكرية، فأمر بوضع الأزرار لوقف هذه العادة.

وفي يومنا هذا، تعتبر الأزرار على أكمام البدلات رمزا للأناقة، أو للتدليل على أن الماركة التي يرتديها الشخص من النوع الفاخر، خصوصا إذا ما كانت هذه الأزرار ذهبية أو فضية.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير