غارات إسرائيلية مكثفة على الضاحية الجنوبية لبيروت إصابات واعتقالات في الضفة الغربية منتخبنا الوطني يلاقي نظيره العراقي في البصرة مستوطنون يقتحمون المسجد الأقص والاحتلال يهدم منزلا في القدس هيئة تنظيم قطاع الاتصالات تحظى بتولي مناصب قيادية في المنظمات الدولية للاتصالات (أوابك): السوق النفطية تتأثر بحالة من عدم اليقين وزيرة النقل تشارك في اجتماعات عمومية شركة الجسر العربي بمصر البكار: "الثلاثية" ستحسم قرار الحد الأدنى للأجور خلال الأسبوعين القادمين الشؤون الفلسطينية تشارك في الدورة 108 لمؤتمر لجنة البرامج التعليمية للطلبة العرب في الأراضي المحتلة الكلية الجامعية الوطنية للتكنولوجيا تنظم يوم مفتوح ويوم طبي مجاني تفعيل القوانين الناظمة في أماكن بيع التَّبغ وتقديم الأرجيلة طوق نجاة لتحقيق بيئة صحية للأجيال القادمة 1056 طن خضار وفواكه ترد لسوق اربد المركزي الكويت والسعودية: تصريحات سموتريتش تنتهك القانون الدولي وتقوض جهود حل الدولتين الصناعة والتجارة تطرح عطاء لشراء كميات من القمح المركزي يعمم على البنوك الحفاظ على حد أدنى لنسبة تغطية السيولة ارتفاع أسعار الذهب والنفط عالميا الإسكان والتطوير الحضري تختتم مشاركتها في المنتدى الحضري العالمي مشاركة الأردني الكويتي في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي التدريبي "صوتُ وليّ العهد في مؤتمرِ المناخ" باها الأردن ينطلق في العقبة غدا

قصة أزرار أكمام البدلات.. روايات متعددة من الحرب إلى الزينة

قصة أزرار أكمام البدلات روايات متعددة من الحرب إلى الزينة
الأنباط -

تتعدد القصص بشأن وجود أزرار على أكمام البدلات الرسمية، وتتنوع الروايات لتبدأ تاريخيا من المعارك القديمة، ومرورا بتسهيل عملية اللبس، ووصولا إلى اعتبارها جزءا من الزينة ليس إلا.

وتقول إحدى الروايات أن القصة بدأت مطلع القرن الثامن عشر (1701 إلى 1800)، عندما كانت أكمام البدلات ضيقة كثيرا، فكان لا بد من وضع أزرار في أطرافها لمساعدة الشخص على تمرير يده من خلالها ومن ثم إغلاقها.

وفي رواية ثانية، فقد نشأت فكرة وضع الأزرار على أكمام البدلات الرسمية من الزي العسكري للجنود في أرض المعارك، إذ كان للأزرار دور في تسهيل رفع الكم، إذا ما أصيب الجندي في يده لتضميد جراحه.

وتقول مصادر تاريخية، إن قصة هذا الابتكار تعود إلى ملك بروسيا فريدريك الكبير (1712-1786)، وهي جزء من ألمانيا حاليا، والذي أمر بوضع الأزرار على أكمام بدلات الجنود ليمنعهم من مسح أفواههم وأنوفهم أثناء المعارك.

وتنسب بعض المصادر الرواية السابقة إلى الجنرال نابليون (1769-1821)، الذي لم تعجبه عادة مسح الجنود أنوفهم وأفواههم بأطراف أكمام البدل العسكرية، فأمر بوضع الأزرار لوقف هذه العادة.

وفي يومنا هذا، تعتبر الأزرار على أكمام البدلات رمزا للأناقة، أو للتدليل على أن الماركة التي يرتديها الشخص من النوع الفاخر، خصوصا إذا ما كانت هذه الأزرار ذهبية أو فضية.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير