7 علاجات منزلية تخفف الحكة والتهاب الجلد في الصيف القريوتي: التصنيف الائتماني الجديد مرجع للمستثمرين غاب الحوار الهادف وحضر النقد الزائف.. تطوير القطاع العام عقد اجتماعي جديد كوكب اليابان ومجرّة الاردنية "الانباط" تفتح ملف البلديات والبداية من محافظة اربد الحاجة باسمة يوسف أحمد السردي (أم عماد) في ذمة الله حسين الجغبير يكتب : على العالم أن يستمع جيدا قبل فوات الآوان السعيد.. الرياضة الاردنية قادرة على بلوغ المجد وتسجيل الانجازات بحث التعاون بين الأردن والعراق في المجالات الزراعية تجار ومنتجو الأثاث يبحثون سبل النهوض بقطاعهم ثمانينية تصعد جبلاً شاهقاً في فرنسا من أجل غزة جراء المقاطعة.. شركة مطاعم دومينوز تكشف حجم خسائرها هل تنبأت ليلى عبداللطيف بحادثة مروحية رئيسي؟ النجادا يتفقد عدد من الدوائر الحكومية ويؤكد : تقديم الخدمات الأفضل للمواطنين الخارجية: نتابع بقلق بالغ الانباء المتعلقة بحادثة الطائرة التي تقل الرئيس الايراني لاعب الأمن العام بصفوف المنتخب الوطني لكرة الطاولة "ابو يمن" يتأهل إلى أولمبياد باريس رئيس الوزراء يستقبل وزير الدفاع السنغافوري صراع الهبوط يشتعل والخطر يهدد سحاب والمغير مسؤول أممي: منع إسرائيل للمساعدات يهدد حياة الغزيين الكونغو: الجيش يعلن إحباط محاولة انقلاب
مقالات ساخنة

قصة أزرار أكمام البدلات.. روايات متعددة من الحرب إلى الزينة

{clean_title}
الأنباط -

تتعدد القصص بشأن وجود أزرار على أكمام البدلات الرسمية، وتتنوع الروايات لتبدأ تاريخيا من المعارك القديمة، ومرورا بتسهيل عملية اللبس، ووصولا إلى اعتبارها جزءا من الزينة ليس إلا.

وتقول إحدى الروايات أن القصة بدأت مطلع القرن الثامن عشر (1701 إلى 1800)، عندما كانت أكمام البدلات ضيقة كثيرا، فكان لا بد من وضع أزرار في أطرافها لمساعدة الشخص على تمرير يده من خلالها ومن ثم إغلاقها.

وفي رواية ثانية، فقد نشأت فكرة وضع الأزرار على أكمام البدلات الرسمية من الزي العسكري للجنود في أرض المعارك، إذ كان للأزرار دور في تسهيل رفع الكم، إذا ما أصيب الجندي في يده لتضميد جراحه.

وتقول مصادر تاريخية، إن قصة هذا الابتكار تعود إلى ملك بروسيا فريدريك الكبير (1712-1786)، وهي جزء من ألمانيا حاليا، والذي أمر بوضع الأزرار على أكمام بدلات الجنود ليمنعهم من مسح أفواههم وأنوفهم أثناء المعارك.

وتنسب بعض المصادر الرواية السابقة إلى الجنرال نابليون (1769-1821)، الذي لم تعجبه عادة مسح الجنود أنوفهم وأفواههم بأطراف أكمام البدل العسكرية، فأمر بوضع الأزرار لوقف هذه العادة.

وفي يومنا هذا، تعتبر الأزرار على أكمام البدلات رمزا للأناقة، أو للتدليل على أن الماركة التي يرتديها الشخص من النوع الفاخر، خصوصا إذا ما كانت هذه الأزرار ذهبية أو فضية.