وفيات الأحد 1-9-2024 طقس معتدل في معظم المناطق حتى الأربعاء الصفدي: سنتصدى لأي محاولة لتهجير الشعب الفلسطيني داخل أرضه أو إلى خارجها النصر بطلا لدوري طائرة السيدات البنك العربي الراعي البلاتيني للنسخة الثامنة من برنامج "أيام العلوم والفنون" في متحف الأطفال كيف يمكن تفادي زيوت الطهي السيئة؟ كيف نحمي أطفالنا من المحتوى الجنسي عبر الإنترنت؟ المبارزة الأردنية تواصل تألقها في بطولة غرب أسيا أسباب كثرة التعرق دون بذل مجهود … إليك طريقة اللعلاج هل غلي الماء أكثر من مرة ضار بالصحة؟ إليك الإجابة “أونروا”: الحكومة الإسرائيلية تشتري إعلانات على جوجل للتشهير بالوكالة الزعبي يحتفظ برئاسة اتحاد غرب آسيا لكرة الطاولة اجتماع أردني- عراقي يناقش سير العمل بمشروع الربط الكهربائي بين البلدين برشلونة يحسم مباراته امام بلد الوليد بسبعة اهداف مجنونة سلطة وادي الاردن تنفذ جولات ميدانية للاطمئنان على استعدادات الشتاء المياه تعقد ورشة لمناقشة مخرجات رسائل ماجستير أسرة جامعة عمان الاهلية تهنىء بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملكة رانيا العبدالله الأمم المتحدة تدين استخدام قوات الاحتلال للقوة بالضفة الغربية المنتخب الوطني يستدعي اللاعب الحاج احباط تهريب مخدرات داخل أحجار وزيتون وجبنة وضبط 16 مهربا وتاجرا
مقالات ساخنة

قصة أزرار أكمام البدلات.. روايات متعددة من الحرب إلى الزينة

قصة أزرار أكمام البدلات روايات متعددة من الحرب إلى الزينة
الأنباط -

تتعدد القصص بشأن وجود أزرار على أكمام البدلات الرسمية، وتتنوع الروايات لتبدأ تاريخيا من المعارك القديمة، ومرورا بتسهيل عملية اللبس، ووصولا إلى اعتبارها جزءا من الزينة ليس إلا.

وتقول إحدى الروايات أن القصة بدأت مطلع القرن الثامن عشر (1701 إلى 1800)، عندما كانت أكمام البدلات ضيقة كثيرا، فكان لا بد من وضع أزرار في أطرافها لمساعدة الشخص على تمرير يده من خلالها ومن ثم إغلاقها.

وفي رواية ثانية، فقد نشأت فكرة وضع الأزرار على أكمام البدلات الرسمية من الزي العسكري للجنود في أرض المعارك، إذ كان للأزرار دور في تسهيل رفع الكم، إذا ما أصيب الجندي في يده لتضميد جراحه.

وتقول مصادر تاريخية، إن قصة هذا الابتكار تعود إلى ملك بروسيا فريدريك الكبير (1712-1786)، وهي جزء من ألمانيا حاليا، والذي أمر بوضع الأزرار على أكمام بدلات الجنود ليمنعهم من مسح أفواههم وأنوفهم أثناء المعارك.

وتنسب بعض المصادر الرواية السابقة إلى الجنرال نابليون (1769-1821)، الذي لم تعجبه عادة مسح الجنود أنوفهم وأفواههم بأطراف أكمام البدل العسكرية، فأمر بوضع الأزرار لوقف هذه العادة.

وفي يومنا هذا، تعتبر الأزرار على أكمام البدلات رمزا للأناقة، أو للتدليل على أن الماركة التي يرتديها الشخص من النوع الفاخر، خصوصا إذا ما كانت هذه الأزرار ذهبية أو فضية.