جعفر حسان يطلع على سير العمل في مشروع إعادة تأهيل شاطئ عمان السياحي العيسوي ينقل لطاهر المصري تمنيات الملك وولي العهد له بالشفاء العاجل السفير العضايلة يترأس الوفد الأردني لمنتدى التعاون العربي الصيني رئيس الوزراء: يجب تهيئة فرص التدريب والتأهيل لأبناء وبنات المجتمع المحلي ومحافظات الجنوب للاستفادة من فرص التشغيل التي يوفرها المشروع الشيخ فيصل الحمود يهنئ الأردن بعيد استقلاله "ما زلت أشعر أنني بين أهلي" كلّيّة الصّيدلة في الجامعة الأردنيّة تجدّد عهدها وتواصل مسيرها نحو التّطوّر والتّميّز خلال فعاليّات أسبوعها الصيدلانيّ أمين عام "الاتصال الحكومي" يترأس الاجتماع التأسيسي للجنة الوطنية للسلامة الرقمية تمكين الشباب أولوية وطنية والمراكز الشبابية ركيزة لبناء جيل قيادي فاعل مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي عشيرتي الخريشا والمجالي إضاءة على مؤلفات ثائر عاشور في أمسية ثقافية مميزة الأمن العام : لا قضايا خطف أطفال في الأردن، والفيديو المتداول لحادثة تحرّش بطفلة في لواء الرصيفة وزير العمل: دعم ذوي الإعاقة لا يُختزل في مفاهيم الرعاية أو الشفقة بورصة عمّان تطلق الملتقى السنوي الأول لشركات الوساطة الأعضاء لعام 2025 أورنج الأردن تعقد شراكة وطنية مع نجمي كرة القدم الأردنية موسى التعمري ويزن النعيمات الأردن ينضم رسميا الى اللجنة العالمية للسدود "الأمن العام" و" جامعة اليرموك" يطلقان ملتقى الشباب الأول لتعزيز العمل التطوعي والأمن المجتمعي رئيس الوزراء يتفقد خمسة مواقع في قضاء وادي عربة بمحافظة العقبة استطلاع رأي يكشف: 67% من الإسرائيليين يؤيدون صفقة تنهي الحرب وتعيد المحتجزين الطاقة النيابية” تناقش تعزيز الاستثمارات في قطاع الطاقة العقبة الخاصه ومعهد الإدارة العامة يعقدان برنامجًا تدريبيًا بعنوان " تعزيز القدرات المؤسسية للوقاية من الفساد"

قصة أزرار أكمام البدلات.. روايات متعددة من الحرب إلى الزينة

قصة أزرار أكمام البدلات روايات متعددة من الحرب إلى الزينة
الأنباط -

تتعدد القصص بشأن وجود أزرار على أكمام البدلات الرسمية، وتتنوع الروايات لتبدأ تاريخيا من المعارك القديمة، ومرورا بتسهيل عملية اللبس، ووصولا إلى اعتبارها جزءا من الزينة ليس إلا.

وتقول إحدى الروايات أن القصة بدأت مطلع القرن الثامن عشر (1701 إلى 1800)، عندما كانت أكمام البدلات ضيقة كثيرا، فكان لا بد من وضع أزرار في أطرافها لمساعدة الشخص على تمرير يده من خلالها ومن ثم إغلاقها.

وفي رواية ثانية، فقد نشأت فكرة وضع الأزرار على أكمام البدلات الرسمية من الزي العسكري للجنود في أرض المعارك، إذ كان للأزرار دور في تسهيل رفع الكم، إذا ما أصيب الجندي في يده لتضميد جراحه.

وتقول مصادر تاريخية، إن قصة هذا الابتكار تعود إلى ملك بروسيا فريدريك الكبير (1712-1786)، وهي جزء من ألمانيا حاليا، والذي أمر بوضع الأزرار على أكمام بدلات الجنود ليمنعهم من مسح أفواههم وأنوفهم أثناء المعارك.

وتنسب بعض المصادر الرواية السابقة إلى الجنرال نابليون (1769-1821)، الذي لم تعجبه عادة مسح الجنود أنوفهم وأفواههم بأطراف أكمام البدل العسكرية، فأمر بوضع الأزرار لوقف هذه العادة.

وفي يومنا هذا، تعتبر الأزرار على أكمام البدلات رمزا للأناقة، أو للتدليل على أن الماركة التي يرتديها الشخص من النوع الفاخر، خصوصا إذا ما كانت هذه الأزرار ذهبية أو فضية.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير