الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى الأونروا: أكثر من 630 ألف فلسطيني فروا من رفح منذ بدء الهجوم الإسرائيلي صحة غزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 35303 شهداء الدفاع المدني للمواطنين: راقبوا الأطفال عند المسطحات المائية الاحتلال يٌغرق غزّة بالنفايات ويدمّر آليات البلدية أجواء دافئة في أغلب المناطق وحارة في الأغوار والعقبة حتى الاثنين الاحتلال يخلف دمارا كبيرا في حي الزيتون بغزة الصفدي يشارك باجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية الحنيطي يستقبل وفداً من الكلية الملكية البريطانية للدراسات الدفاعية الخارجية: تسيير طائرة تابعة لسلاح الجو لنقل المواطنة الأردنية المصابة في غزة الخارجية تدين الاعتداء على حافلة أممية وإصابة اردنية أمير الكويت يصدر مرسوما بتشكيل الحكومة الجديدة الجيش الإسرائيلي: إصابة 50 جنديا خلال الساعات الـ24 الماضية في غزة جبر : إطلاق تقنية(wi-fi 7) يعكس إلتزامنا لعملاء أمنية رئيس هيئة الأركان المشتركة يزور سلاح الجو الملكي السفير الأردني يزور جامعة عين شمس ويبحث مع رئيسها سبل تعزيز التعاون التعليمي وشؤون الطلبة الأردنيين الدارسين فيها الأمن العام يدعو إلى أخذ الحيطة والحذر خلال المنخفض الجوي المتوقع الإدارة المحلية تعلن حالة الطوارئ المتوسطة استعدادا للمنخفض الجوي سلطة وادي الأردن تعلن الطوارئ المتوسطة تحسبا للحالة الجوية المتوقعة الملك يودع الرئيسين المصري والفلسطيني لدى مغادرتهما العقبة
صحة

دراسة تؤكد معاناة أصحاب الوزن الزائد في العمل

{clean_title}
الأنباط -

الانباط - وكالات 

هل يسبب الوزن الزائد مشكلة لك في مكان العمل؟ وتقضي يومك باحثاً عن علاج السمنة من أجل التخلص منها، فقد  أثبتت دراساتٌ أنَّ هناك تحيزاً ضد الأشخاص الذين يعانون زيادة في الوزن.

إذ ينظر إليه في المجتع على في المجتمع، أنَّه كسول وضعيف الإرادة وغير ذكي ولا يتمتع بقوة العزيمة.

الأطباء لا يأخذون شكوى من يعاني من السمنة على محمل الجد!

حسب موقع Business Insider الأميركي، فإنَّ الأطباء لا يأخذون شكوى مَن يعانون من السمنة على محمل الجد ولا يبحثون عن أسباب السمنة.

وأحياناً ما يُصابون باضطرابات نتيجة التغذية بسبب فكرة أنَّ فقدان الوزن بسرعة هو المعجزة التي من شأنها أن تُحدِث تغييراً جذرياً في صحتهم.

ووفقاً لدراسة جديدة أجرتها شركة LinkedIn، فإنَّ الموظفين الذين يعانونالسمنة غالباً ما يكسبون أقل ممَّا يجنيه زملاؤهم الأنحف منهم.

دخلهم أقل!

أُجرِي استطلاع رأي لـ4 آلاف من البالغين الذين يعملون بدوام كامل أو جزئي.

وظهر أنَّ متوسط الدخل السنوي في بريطانيا، للعمال المصنَّفين على أنَّهم سِمان وفقاً لكتلة مؤشر الجسم الخاصة بهم، يقل عن متوسط الدخل السنوي لأولئك الذين يتمتعون بوزن «صحي».

وذلك وفقاً لمؤشر كتلة الجسم بمقدار 1.940 جنيه إسترليني (2.512 دولار أميركي).

وبلغت نسبة الموظفين من أصحاب الوزن الزائد الذين يشعرون بأنهم خسروا فرصة عمل أو ترقية بسبب وزنهم 25%.

بينما زادت النسبة إلى الثلث تقريباً بين المصابين بالسمنة.

وقال ما يزيد على النصف (53%) من أصحاب الوزن الزائد إنَّهم شعروا بأنهم مهمشون في فريقهم في العمل بسبب وزنهم.

وقال ما يقرب من نصف من أجروا الاستطلاع (43%) إنَّهم شعروا بأنَّ زملاءهم الأقل وزناً منهم ترقُّوا أسرع منهم في الشركة.

وكان ذلك صحيحاً، إذ حدث ذلك بالفعل مع 28% من أولئك الذين يتمتعون بوزن مثالي.

النساء السمينات يحصلن على رواتب أقل من الرجال السمينين

وجدت الدراسة أيضاً أنَّ النساء المصابات بالسمنة يحصلن على رواتب أقل من الرجال الذين لديهم الوزن نفسه على الأرجح.

وقد يصل الفرق بينهما إلى 8.919 جنيهاً إسترلينياً (11.547 دولاراً أميركياً).

وتزداد احتمالية تأثُّر المرأة بشكل جسمها في العمل، إذ وُجِد أنَّ 39% من النساء يتأثرن بشكل أجسامهن في العمل، مقارنة بـ28% من الرجال.

مع أنَّ الدراسة تشير إلى حقيقة أنَّ الرجال يتعرضون لتعليقات سلبية متعلقة بوزنهم أكثر من النساء.

حماية قانونية محدودة!

تعد الحماية القانونية للموظفين البدناء محدودة بشكل عام، هذا إن وجدت، إلا إذا اعتبرت المحاكم بدانتهم إعاقة جسمانية.

وتوجد في الولايات المتحدة قوانين تمنع التمييز على أساس الوزن، في ولاية ميشيغان وبعض المدن الأخرى.

فقد أقامت «لجنة تكافؤ فرص العمل» الأميركية دعاوى قانونية عديدة ضد أرباب عمل، استناداً إلى القانون الفيدرالي الذي يمنع التمييز ضد الأشخاص المصابين بإعاقة جسمانية.

لكن هذه الدعاوى لم تحقق سوى نجاح محدود حتى هذه اللحظة