بلدية السلط الكبرى تعقد برنامجًا تدريبيًا بالتعاون مع جمعية بنوك الإدخار الألمانية لتمكين أصحاب المشاريع الصغيرة الانتفاضة في مواجهة التهجير ! الأشغال تنهي العمل بمشروع اعادة تأهيل لاجزاء من الطريق الملوكي في محافظة الطفيلة وفيات الأحد 1-9-2024 طقس معتدل في معظم المناطق حتى الأربعاء الصفدي: سنتصدى لأي محاولة لتهجير الشعب الفلسطيني داخل أرضه أو إلى خارجها النصر بطلا لدوري طائرة السيدات البنك العربي الراعي البلاتيني للنسخة الثامنة من برنامج "أيام العلوم والفنون" في متحف الأطفال كيف يمكن تفادي زيوت الطهي السيئة؟ كيف نحمي أطفالنا من المحتوى الجنسي عبر الإنترنت؟ المبارزة الأردنية تواصل تألقها في بطولة غرب أسيا أسباب كثرة التعرق دون بذل مجهود … إليك طريقة اللعلاج هل غلي الماء أكثر من مرة ضار بالصحة؟ إليك الإجابة “أونروا”: الحكومة الإسرائيلية تشتري إعلانات على جوجل للتشهير بالوكالة الزعبي يحتفظ برئاسة اتحاد غرب آسيا لكرة الطاولة اجتماع أردني- عراقي يناقش سير العمل بمشروع الربط الكهربائي بين البلدين برشلونة يحسم مباراته امام بلد الوليد بسبعة اهداف مجنونة سلطة وادي الاردن تنفذ جولات ميدانية للاطمئنان على استعدادات الشتاء المياه تعقد ورشة لمناقشة مخرجات رسائل ماجستير أسرة جامعة عمان الاهلية تهنىء بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملكة رانيا العبدالله
مقالات ساخنة

رداً للجميل بعد 21 عاماً .. أمير قطر السابق يزور سيدة إيطالية عجوزاً لماذا؟

رداً للجميل بعد 21 عاماً  أمير قطر السابق يزور سيدة إيطالية عجوزاً لماذا
الأنباط -

- زار الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمير دولة قطر السابق، امرأةً إيطاليةً تبلغ من العمر 89 عاماً، بعد 21 عاماً من مساعدتها له وقت الحاجة. ذهب الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني إلى الميناء الجنوبي لمدينة برينديزي الإيطالية؛ ليشكر تيريزا بورسيتي، التي أصبحت الآن جَدّةً، بسبب ضيافتها له عندما كان في زيارةٍ قصيرة عام 1997، بحسب صحيفة The Times البريطانية. وجد الحاكم السابق لأغنى دولةٍ في العالم (حسب نصيب الفرد من الثروة) الحانات والمطاعم كلها مغلقةً، في الوقت الذي كان يتنزه فيه في ميناء الصيد بديع المنظر. وكانت بورسيتي حينها تجلس على كرسي أمام باب منزلها، وسمحت له بالدخول إلى منزلها، رغم أنَّها لم تكن تعرفه، بعد أن استأذنها الحرس الخاص به إن كان يمكنه استخدام المرحاض. وتقول صحيفة التايمز إن الشيخ حمد بن خليفة ذهب إلى برينديزي على متن يخت «كتارا»، وبعث حرسه الخاص؛ ليتبين إن كانت بورسيتي ما زالت تعيش في المدينة أم لا. كانت هناك بالفعل، وفتحت باب منزلها مجدداً للشيخ، وقدمت له هذه المرة قهوة وفطيرة مغطاة بالعسل في مطبخها. وأمضى الشيخ ومعه أفراد أسرته ساعةً ونصف الساعة في الحديث مع مضيفته المُسنّة، بحضور وكيلٍ بحري محلي كمترجم فوري. وقالت أنطونيلا كونتي، إحدى بنات بورسيتي: «كانت لحظة رائعة لأُمنا، كانت مُثارة عاطفياً ومندهشة. كنا جميعاً أبناءً وأحفاداً نراقب في سرورٍ واعتزاز». وتوجّه الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني بالشكر لبورسيتي؛ لفتحها باب منزلها لغريبٍ مثله، ودعاها وأسرتها ليكونوا في ضيافته في قطر في ديسمبر/كانون الأول.