البث المباشر
جاهة ابو عوض والقاسم .. دودين طلب وأبوالبصل أعطى البيت العربي في مدرسة الروم الكاثوليك احتفاء بيوم اللغة العربية كلف مواجهة الولايات المتحدة للإسلام السياسي حماية المستهلك : تشكر نشامى الامن العام اتحاد العمال يرحب بإطلاق حوار وطني حول التعديلات المقترحة لقانون الضمان الاجتماعي الذكرى الأربعون لوفاة القاضي ابراهيم الطراونه تشيلي تنتخب رئيسها وترجيحات بفوز اليمين المتطرف استشهاد طفل فلسطيني برصاص الاحتلال غرب جنين صدور العدد السابع عشر من مجلة البحث العلمي "الابتكار والإبداع وريادة الأعمال" 2303 أطنان من الخضار ترد للسوق المركزي اليوم منتخب الواعدات يتوج بلقب بطولة غرب آسيا لكرة القدم غوتيريش يدين الهجوم على قاعدة أممية بالسودان المنتخب الوطني يلتقي نظيره السعودي في نصف نهائي كأس العرب غدا شموسة القاتلة … أجواء باردة نسبيًا اليوم وأمطار متوقعة مساء الغد أجواء باردة ومنخفض جوي يؤثر على المملكة مساء الاثنين تحرير الفضاء العام الأردني. فزّاعة "القواعد الأميركية" في الأردن! الاردن يدين الهجوم الإرهابي الذي تعرضت له قوات سورية وأميركية في سوريا ولي العهد يطمئن على صحة اللاعب يزن النعيمات هاتفيا

وزير الخارجية الإيراني: اليوم نحن البلد الأكثر أمنا واقتدارا

وزير الخارجية الإيراني اليوم نحن البلد الأكثر أمنا واقتدارا
الأنباط -

 قال وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، الاثنين 16 يوليو / تموز إن السوق الإيرانية اليوم هي الأكثر أمنا وثقة وسلامة لحضور الناشطين الاقتصاديين.

وبحسب وكالة أنباء فارس، قال ظريف في كلمته أمام ندوة للناشطين الاقتصاديين، إن إيران قد مرت بمراحل متقلبة وتعرضت لضغوط كبيرة منذ انتصار الثورة، وإلى يومنا هذا، لكنها تمكنت من تجاوز هذه الضغوط والصعوبات بنجاح لأنها استمدت قدرتها وشرعيتها من شعبها، وليس من مصادر أجنبية، وهي ستواصل هذا النهج'.

وتابع وزير الخارجية الإيراني، 'شركاءنا الأجانب قد أدركوا هذه الحقيقة، وهي أنهم لايجدون سوقا أكثر أمنا وثقة وسلامة من إيران لتواجد النشاطين الاقتصاديين'.

وأضاف ظريف، أنه قد تطرأ تغييرات سلبية صغيرة على هذا السوق جراء الضغوط الخارجية، ولكن هذه التطورات غير مستقرة دوما، وأن ما هو مستقر دوما في العلاقات الاقتصادية الإيرانية هو قدرة القطاع الخاص الإيراني باعتباره الممثل الحقيقي للشعب على الصعيد التجاري.

وأفاد ظريف، 'بأن العالم الآن على مفترق طريق هل سيقبل الإملاءات الاقتصادية الأمريكية على باقي الدنيا، أم أنه سيواصل مبادلاته على أساس نظام قانوني دولي'. وشدد على أن على يقين أن القرار السياسي في العالم سيتجه صوب التحرك على أساس القانون، ولكن يبقى التساؤل حول حجم قدرة الدول المختلفة على مواجهة هذه الحركة المتغطرسة من جانب أميركا.

واختتم أن، 'ما هو ضروري أن نراه اليوم هو أبعد من الالتزامات الإعلامية وينبغي أن يتعداه إلى الإجراءات القانونية والعملانية، فنحن مسرورون من بدء الإجراءات العملانية لمجموعة '4+1' حيث تقرر اتخاذ إجراءات في المجال المصرفي والنفطي خلال اجتماع الوزراء في فيينا، وذلك بهدف ضمان العلاقات المصرفية واستمرار تصدير النفط الإيراني، ومن المقرر أن يواصل زملائي خلال الأسبوع الجاري بحث هذا الموضوع في عواصم الدول الأوروبية والبلدين العضوين في الاتفاق النووي، وأنا واثق من أننا قادرون على التوصل إلى آليات على هذا الصعيد. (سبوتنيك)


 

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير