الملكية: لا تغيير على جدول رحلات الشركة “مهرجان جرش” ينظم “ملتقى الفن التشكيلي” دعماً لأهالي قطاع غزة أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق اليوم وغدا وفيات الجمعة 19-7-2024 استشهاد 10 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلين وسط قطاع غزة "عندما يلتقي الشرق بالغرب" الفنان التونسي محمد الجبالي يشارك في “جرش” 2024 هل من الآمن تناول الجبن بعد تعفنه؟ تسبب السكر والسكتة القلبية .. ما هي متلازمة كوشينغ؟ هل تحمل القطط الأليفة مفتاح مكافحة السمنة؟ علامات تشير إلى إدمان السكر رصد فيروس يسبب شلل الأطفال في مياه الصرف الصحي في غزة الخارجية تستدعي السفير الهولندي في عمّان وتوجه رسالة احتجاج لحكومة بلاده الأمن العام يطلق محطة التوعية المتنقلة ضمن حملته المرورية بني مصطفى: مذكرة التفاهم تهدف لترسيخ الشراكة واستمرار التعاون مع البلقاء التطبيقية انقطاع جزئي مؤقت في الخدمات الرقمية وتطبيق "سند" يومي 19 و26 تموز وزير الخارجية يلتقي نظيره المصري سفارة جنوب أفريقيا ومبرة أم الحسين تحتفلان باليوم الدولي لنيلسون مانديلا الأردن يدين إقرار الكنيست الإسرائيلي لمقترح يعارض ويستهدف منع إقامة الدولة الفلسطينية الجامعة العربية تدين إعلان الكنيست الإسرائيلي برفض إقامة دولة فلسطينية
عربي دولي

وزير الخارجية الإيراني: اليوم نحن البلد الأكثر أمنا واقتدارا

{clean_title}
الأنباط -

 قال وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، الاثنين 16 يوليو / تموز إن السوق الإيرانية اليوم هي الأكثر أمنا وثقة وسلامة لحضور الناشطين الاقتصاديين.

وبحسب وكالة أنباء فارس، قال ظريف في كلمته أمام ندوة للناشطين الاقتصاديين، إن إيران قد مرت بمراحل متقلبة وتعرضت لضغوط كبيرة منذ انتصار الثورة، وإلى يومنا هذا، لكنها تمكنت من تجاوز هذه الضغوط والصعوبات بنجاح لأنها استمدت قدرتها وشرعيتها من شعبها، وليس من مصادر أجنبية، وهي ستواصل هذا النهج'.

وتابع وزير الخارجية الإيراني، 'شركاءنا الأجانب قد أدركوا هذه الحقيقة، وهي أنهم لايجدون سوقا أكثر أمنا وثقة وسلامة من إيران لتواجد النشاطين الاقتصاديين'.

وأضاف ظريف، أنه قد تطرأ تغييرات سلبية صغيرة على هذا السوق جراء الضغوط الخارجية، ولكن هذه التطورات غير مستقرة دوما، وأن ما هو مستقر دوما في العلاقات الاقتصادية الإيرانية هو قدرة القطاع الخاص الإيراني باعتباره الممثل الحقيقي للشعب على الصعيد التجاري.

وأفاد ظريف، 'بأن العالم الآن على مفترق طريق هل سيقبل الإملاءات الاقتصادية الأمريكية على باقي الدنيا، أم أنه سيواصل مبادلاته على أساس نظام قانوني دولي'. وشدد على أن على يقين أن القرار السياسي في العالم سيتجه صوب التحرك على أساس القانون، ولكن يبقى التساؤل حول حجم قدرة الدول المختلفة على مواجهة هذه الحركة المتغطرسة من جانب أميركا.

واختتم أن، 'ما هو ضروري أن نراه اليوم هو أبعد من الالتزامات الإعلامية وينبغي أن يتعداه إلى الإجراءات القانونية والعملانية، فنحن مسرورون من بدء الإجراءات العملانية لمجموعة '4+1' حيث تقرر اتخاذ إجراءات في المجال المصرفي والنفطي خلال اجتماع الوزراء في فيينا، وذلك بهدف ضمان العلاقات المصرفية واستمرار تصدير النفط الإيراني، ومن المقرر أن يواصل زملائي خلال الأسبوع الجاري بحث هذا الموضوع في عواصم الدول الأوروبية والبلدين العضوين في الاتفاق النووي، وأنا واثق من أننا قادرون على التوصل إلى آليات على هذا الصعيد. (سبوتنيك)