53.30 دينارا سعر غرام الذهب في الاسواق المحلية طقس بارد نسبيا حتى الأربعاء البنك العربي يجدّد دعمه لبرنامج "بيئتي الأجمل" لتعزيز البيئة التّربويّة في المدارس علامات رئيسية تكشف الكذب في ثوان الرمان: سر بشرة شابة ومتوهجة.. اكتشفي فوائده المذهلة أتلتيكو مدريد يهزم برشلونة وينفرد بقمة الدوري الإسباني الرمثا ينهي ارتباطه بالمدرب البزور مستشفى كمال عدوان في غزة يتعرض لقصف عنيف الارصاد : الطقس المتوقع للأيام الأربعة القادمة ولي العهد للاعبة التايكواندو الصادق: كل التوفيق في مشوارك الجديد مدير الأرصاد الجوية يشارك في المؤتمر الوطني للتغير المناخي والاقتصاد الأخضر "الإنشاءات".. الأردن الأكثر قدرة على المساهمة في إعادة إعمار سوريا "الحوادث السيبرانية"... تقفز 267 % في الرُبع الثالث بلدية باب عمان.. منطقة سياحية بامتياز تنتظر الدعم أحمد الضرابعة يكتب : الضفة الغربية والمخاوف الأردنية كيف تحصد إسرائيل أهدافها بهذه السهولة؟ باحثون يابانيون يختبرون عقارا رائدا يجعل الأسنان تنمو من جديد الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء الدوريات الأوروبية.. أستون فيلا يفاجئ سيتي ونيوكاسل يكتسح إيبسويتش وفرانكفورت يسقط أمام ماينز وفد من مجلس محافظة المفرق يلتقي بوزير التربية والتعليم.

كیت میدلتون درست العربیة والقرآن في الأردن

كیت میدلتون درست العربیة والقرآن في الأردن
الأنباط -

 - كشف الأمیر البریطاني ولیام عن عیش زوجتھ دوقة كامبریدج كیت میدلتون في الأردن لعدة سنوات خلال طفولتھا وتعملھا اللغة العربیة والقرآن الكریم.

وأعرب الأمیر ولیام أثناء زیارته إلى الأردن قبل أیام، ضمن جولتھ في الشرق الأوسط، عن حزن زوجتھ دوقة كامبریدج كیت میدلتون، لعدم قدرتھا على مرافقتھ بعد ولادة طفلھما الأمیر لویس.

وزار الأمیر ولیام رفقة ولي العھد الأمیر الحسین بن عبدالله الثاني جرش، وھناك التقط صورة مثل التي التقطتھا كیت قبل نحو 34 عاماً مع والدھا مایكل، وشقیقتھا الصغرى بیبا.

وكشف الأمیر ولیام أن زوجتھ كیت میدلتون عاشت في الأردن لمدة 3 ّ سنوات في العاصمة الأردنیة عمان، إذ كان والدھا یعمل لدى الخطوط الجویة البریطانیة في عمان.

وكانت كیت في ذلك الوقت تبلغ من العمر السنتین، وألحقت بحضانة بریطانیة تدعى «أساھیرا»، ودرست بداخلھا اللغة العربیة، وقرأت القرآن الكریم.

من جھتھا قالت ساھرة النابلسي، مؤسسة الحضانة (التي أغلقت في الوقت الحالي) إلى التجربة التي عاشتھا كیت، وتطرقت إلى الروتین الیومي الذي مر بھ الطلاب في المدرسة.

وبینت ان الروتین الصباحي كان یبدأ بجلوس الأطفال جمیعھم في دائرة وھم یغنون باللغتین الإنجلیزیة والعربیة.

وأضافت: «كنا نقرأ آیة واحدة من القرآن الكریم؛ لتحسین اللغة العربیة للأطفال، ونروي قصصاً عن أصحاب الرسول، علیه الصلاة والسلام، وكانت الفكرة تقوم على أساس تعزیز مفاھیم مثل الاحترام والمحبة، إضافة إلى تعلیم الأطفال الأجانب كلمات عربیة، فعلى سبیل المثال یقوم المعلم بسؤالھم بالعربیة «من یرتدي اللون الأحمر الیوم؟»، لتعلیم الأطفال الألوان

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير