مدينة السلط: عبق التاريخ الفرقة 103 في مواجهة التهريب: خطوات حاسمة لتأمين الحدود السورية اللبنانية الجامعة العربية تستنكر التصريحات الإسرائيلية بشأن السعودية رئيس النواب يلتقي السفير السديري ويؤكد أن أمن الأردن والسعودية كلٌ لا يتجزأ "المتقاعدين العسكريين" تسيّر رحلة عمرة لمنتسبيها العراق يدين التصريحات الإسرائيلية بشأن إقامة دولة فلسطينية على أراضي السعودية اتفاقية تعاون بين وزارة الزراعة وجامعة العلوم والتكنولوجيا لتشغيل المستشفى البيطري "الحسين للسرطان" ينفرد بإنجازات نوعية في عام 2024 "مشتركة نيابية" تناقش معدل "الطيران المدني" رئيس جامعة الزرقاء يستقبل وفدًا من معهد الإعلام العسكري لتعزيز التعاون الأكاديمي رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل السفيرة النرويجية مجلس الوزراء يقرِّر الموافقة على تأسيس شركة مساهمة عامَّة غير مُدرَجة لتطوير المُدن والمرافق الإكوادور تعقد انتخابات رئاسية بين 16 مرشحا إدارية الأعيان تقر مشروع قانون البناء الوطني الأردني المعدل الاحتلال ينسحب من محور نتساريم الفاصل بين غزة ووسط وجنوب القطاع الصين تقدم احتجاجات رسمية لبنما بشأن انسحابها من التعاون في مبادرة "الحزام والطريق" وزير العدل يبحث مع السفير الإيطالي أوجه التعاون المشترك تتقدم عشيرة آل تادرس بالتهنئة والتبريك لإبنهم الغالي المهندس ابراهيم هيثم تادرس بمناسبة فوزه بعضوية مجلس نقابة المهندسين الأردنيين - فرع البلقاء حالة الطقس المتوقعة لاربعة ايام مدير الأمن العام يزور قيادة أمن الدبلوماسي والدوائر

كیت میدلتون درست العربیة والقرآن في الأردن

كیت میدلتون درست العربیة والقرآن في الأردن
الأنباط -

 - كشف الأمیر البریطاني ولیام عن عیش زوجتھ دوقة كامبریدج كیت میدلتون في الأردن لعدة سنوات خلال طفولتھا وتعملھا اللغة العربیة والقرآن الكریم.

وأعرب الأمیر ولیام أثناء زیارته إلى الأردن قبل أیام، ضمن جولتھ في الشرق الأوسط، عن حزن زوجتھ دوقة كامبریدج كیت میدلتون، لعدم قدرتھا على مرافقتھ بعد ولادة طفلھما الأمیر لویس.

وزار الأمیر ولیام رفقة ولي العھد الأمیر الحسین بن عبدالله الثاني جرش، وھناك التقط صورة مثل التي التقطتھا كیت قبل نحو 34 عاماً مع والدھا مایكل، وشقیقتھا الصغرى بیبا.

وكشف الأمیر ولیام أن زوجتھ كیت میدلتون عاشت في الأردن لمدة 3 ّ سنوات في العاصمة الأردنیة عمان، إذ كان والدھا یعمل لدى الخطوط الجویة البریطانیة في عمان.

وكانت كیت في ذلك الوقت تبلغ من العمر السنتین، وألحقت بحضانة بریطانیة تدعى «أساھیرا»، ودرست بداخلھا اللغة العربیة، وقرأت القرآن الكریم.

من جھتھا قالت ساھرة النابلسي، مؤسسة الحضانة (التي أغلقت في الوقت الحالي) إلى التجربة التي عاشتھا كیت، وتطرقت إلى الروتین الیومي الذي مر بھ الطلاب في المدرسة.

وبینت ان الروتین الصباحي كان یبدأ بجلوس الأطفال جمیعھم في دائرة وھم یغنون باللغتین الإنجلیزیة والعربیة.

وأضافت: «كنا نقرأ آیة واحدة من القرآن الكریم؛ لتحسین اللغة العربیة للأطفال، ونروي قصصاً عن أصحاب الرسول، علیه الصلاة والسلام، وكانت الفكرة تقوم على أساس تعزیز مفاھیم مثل الاحترام والمحبة، إضافة إلى تعلیم الأطفال الأجانب كلمات عربیة، فعلى سبیل المثال یقوم المعلم بسؤالھم بالعربیة «من یرتدي اللون الأحمر الیوم؟»، لتعلیم الأطفال الألوان

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير