طقس معتدل في معظم المناطق حتى الأربعاء الصفدي: سنتصدى لأي محاولة لتهجير الشعب الفلسطيني داخل أرضه أو إلى خارجها النصر بطلا لدوري طائرة السيدات البنك العربي الراعي البلاتيني للنسخة الثامنة من برنامج "أيام العلوم والفنون" في متحف الأطفال كيف يمكن تفادي زيوت الطهي السيئة؟ كيف نحمي أطفالنا من المحتوى الجنسي عبر الإنترنت؟ المبارزة الأردنية تواصل تألقها في بطولة غرب أسيا أسباب كثرة التعرق دون بذل مجهود … إليك طريقة اللعلاج هل غلي الماء أكثر من مرة ضار بالصحة؟ إليك الإجابة “أونروا”: الحكومة الإسرائيلية تشتري إعلانات على جوجل للتشهير بالوكالة الزعبي يحتفظ برئاسة اتحاد غرب آسيا لكرة الطاولة اجتماع أردني- عراقي يناقش سير العمل بمشروع الربط الكهربائي بين البلدين برشلونة يحسم مباراته امام بلد الوليد بسبعة اهداف مجنونة سلطة وادي الاردن تنفذ جولات ميدانية للاطمئنان على استعدادات الشتاء المياه تعقد ورشة لمناقشة مخرجات رسائل ماجستير أسرة جامعة عمان الاهلية تهنىء بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملكة رانيا العبدالله الأمم المتحدة تدين استخدام قوات الاحتلال للقوة بالضفة الغربية المنتخب الوطني يستدعي اللاعب الحاج احباط تهريب مخدرات داخل أحجار وزيتون وجبنة وضبط 16 مهربا وتاجرا متسابقون أردنيون يحققون نتائج جيدة ببطولة صعود الهضبة بالسعودية
مقالات ساخنة

كیت میدلتون درست العربیة والقرآن في الأردن

كیت میدلتون درست العربیة والقرآن في الأردن
الأنباط -

 - كشف الأمیر البریطاني ولیام عن عیش زوجتھ دوقة كامبریدج كیت میدلتون في الأردن لعدة سنوات خلال طفولتھا وتعملھا اللغة العربیة والقرآن الكریم.

وأعرب الأمیر ولیام أثناء زیارته إلى الأردن قبل أیام، ضمن جولتھ في الشرق الأوسط، عن حزن زوجتھ دوقة كامبریدج كیت میدلتون، لعدم قدرتھا على مرافقتھ بعد ولادة طفلھما الأمیر لویس.

وزار الأمیر ولیام رفقة ولي العھد الأمیر الحسین بن عبدالله الثاني جرش، وھناك التقط صورة مثل التي التقطتھا كیت قبل نحو 34 عاماً مع والدھا مایكل، وشقیقتھا الصغرى بیبا.

وكشف الأمیر ولیام أن زوجتھ كیت میدلتون عاشت في الأردن لمدة 3 ّ سنوات في العاصمة الأردنیة عمان، إذ كان والدھا یعمل لدى الخطوط الجویة البریطانیة في عمان.

وكانت كیت في ذلك الوقت تبلغ من العمر السنتین، وألحقت بحضانة بریطانیة تدعى «أساھیرا»، ودرست بداخلھا اللغة العربیة، وقرأت القرآن الكریم.

من جھتھا قالت ساھرة النابلسي، مؤسسة الحضانة (التي أغلقت في الوقت الحالي) إلى التجربة التي عاشتھا كیت، وتطرقت إلى الروتین الیومي الذي مر بھ الطلاب في المدرسة.

وبینت ان الروتین الصباحي كان یبدأ بجلوس الأطفال جمیعھم في دائرة وھم یغنون باللغتین الإنجلیزیة والعربیة.

وأضافت: «كنا نقرأ آیة واحدة من القرآن الكریم؛ لتحسین اللغة العربیة للأطفال، ونروي قصصاً عن أصحاب الرسول، علیه الصلاة والسلام، وكانت الفكرة تقوم على أساس تعزیز مفاھیم مثل الاحترام والمحبة، إضافة إلى تعلیم الأطفال الأجانب كلمات عربیة، فعلى سبیل المثال یقوم المعلم بسؤالھم بالعربیة «من یرتدي اللون الأحمر الیوم؟»، لتعلیم الأطفال الألوان