طريقة فعّالة تزيد فرص الإقلاع عن التدخين نهائيا كيف ينظف النوم العميق الدماغ؟ الأرصاد : أجواء باردة نسبياً مع تحذير من الصقيع في البادية صباح الثلاثاء مؤتمر صحفي لرئيس وزراء قطر ظهر الثلاثاء لإعلان اتفاق التهدئة المباني الدبلوماسية الأردنية.. عبء مالي أم فرصة استراتيجية؟ الهيدروجين الأخضر والطاقة المتجددة.. حجز الزاوية لـ"الناقل الوطني" مطالبات بإعطاء الديوان صفة الضابطة العدلية الأردن الأقدر على الدخول في إعادة إعمار سورية التعريفة الجمركية الجديدة في حكومة تصريف الأعمال في سوريا: إيجابيات وسلبيات خرائط اليمين الصهيوني وغموض وعدم يقين من تحرير الشام العلوم السياسية .. نحن في واد آخر التاريخ لا يُنسى رغم الواقعية السياسية. مشروع التحديث السياسي: ضرورة الاستمرارية حسين الجغبير يكتب : كيف نجح حسان، وكيف سيستمر؟ المَرْكَز الوَطَنِي للأمْنِ وإدَارَةِ الأَزمَاتِ (12) أسماء 19 أسير من الأحكام العالية قدمتها حماس ضمن صفقة التهدئة البدور : ملامح تشكُّل مشروع عربي "سياسي" بدأ بسوريا وموازي للمشروع الاسرائيلي إدارة الإتصالات في الامن العام تعزز منظومتها في العام 24 بشبكة اتصالات لاسلكية رقميه تغطي 90 ‎%‎ من مساحة المملكة الفاعوري توقع خمس مذكرات تفاهم للتدريب والتشغيل ضمن نطاق "الطفيلة الصناعية" مسودة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وفقاً لما نشرته هيئة البث العبرية

أغنية «هذه أميركا» تشاهَد أكثر من 100 مليون مرة

أغنية «هذه أميركا» تشاهَد أكثر من 100 مليون مرة
الأنباط -

شوهد الشريط المصور لأغنية فنان الراب تشايلديش غامبينو المتمحورة حول موقف المجتمع الأميركي إزاء التمييز والأسلحة والعنف والاستهلاك، أكثر من مئة مليون مرة، بعد أسبوع تقريباً من بثه على الانترنت.


ولم تتخط سوى أربعة أشرطة مصورة هذه العتبة الرمزية في وقت أقصر، وهي «جنتلمان» للكوري الجنوبي ساي (3 أيام) و «لوك وات يو ميد مي دو» لتايلور سويفت (3 أيام) و «هيلو» لأديل (4 أيام) و «ريكينغ بول» لمايلي سايرس (6 أيام). وسرعان ما لقي الشريط المصور لأغنية «ذيس إز أميركا» (هذه أميركا) رواجاً كبيراً وانتشر على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي.

ويظهر الفنان، واسمه الحقيقي دونالد غلوفر، في مشهديات تارة فرحة وتارة أخرى كئيبة تمتد أربع دقائق. ويزخر العمل بالإشارات والرسائل المبطنة وهو محط تأويل على الشبكة حيث يسعى روادها إلى التعمق في أدنى تفاصيله. ويظهر المغني وهو يطلق النار على رأس رجل ملثم وبعدها يقضي على أعضاء الجوقة الموسيقية العشرة ببندقية كلاشنيكوف.

وكان تشايلديش غامبينو الذي يؤلف وينتج ويمثّل أيضاً، قد رفض في مقابلة مع محطة «فوكس» التلفزيونية التعليق على محتوى الشريط، مكتفياً بالقول «ليس من واجبي أن أقوم بذلك. وأرفض أن أضفي أي سياق للعمل».

وتبدأ الأغنية بألحان راقصة داخل مستودع أو كاراج للسيارات، ويظهر تشايلديش عاري الصدر يرتدي سروالاً رمادياً، وهو يرقص متلوّياً يميناً ويساراً، ويغني لحبيبته، «نريد فقط أن نحتفل، نحتفل من أجلك، نريد فقط المال من أجلك، المال من أجلك»، ومن خلفة كورال يصفق ويعيد غناء كلامه.

على ذراعه يظهر وشم جملة «الحقيقة هي القوة»، ربما يتحدث عن المغزى من الأغنية، وأن الاعتراف بالحقيقة حول واقع أميركا هو طريق علاج المشاكل التي تعانيها البلاد.

أحد المشاهدين شبَّه السروال الذي يرتديه تشايلديش بسروال القوات الكونفدرالية خلال الحرب الأهلية الأميركية (وقعت بين عامي 1861 و1865)، والمسؤولة عن الولايات الجنوبية الرافضة لإلغاء الرق واستعباد السود، وكيف أنه يمثّل المعاملة السيئة التي كان يتلقاها العبيد على يد البيض.

وآخرون ربطوا بين طريقة رقص تشايلديش في بداية الأغنية، ورقصة جيم كرو الساخرة من السود، والتي أداها المغني الأبيض توماس د. رايس في أثناء وضعه الماكياج الأسود عام 1832. (ا ف ب)

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير