عواقب الكسل المفرط أبرز أسئلة المقابلات الشخصية وإجاباتها بعد إصابة محمد فؤاد..نصائح مهمة لمريض العصب السابع 6 جثث في فندق فاخر.. السلطات التايلاندية تكشف اللغز مضيفة طيران تضطر للإمساك بباب حمام رحلة لمدة 16 ساعة هل التمارين قبل النوم مفيدة؟ النوم في غرف منفصلة بسبب الشخير.. مشكلة أم علاج؟ كريشان يرعى ايام شومان الثقافية في معان أسباب تعرق اليدين وطريقة التخلص منها سبع خطوات لكبح شهوة تناول الحلويات الأولوية ضد الاحتلال حسين الجغبير يكتب:بين شائعتين.. من نصدق؟ إطلاق وثيقة شعبية لمحاربة المال الأسود ب الانتخابات لماذا تراجعت "التربية" عن قرارها المثير للجدل خلال 24 ساعة؟ المعايطة: حكم قضائي بالسجن 6 أشهر على شخص بعد إدانته بالرشوة الانتخابية الأردن يستعرض نجاح تجربة قطاع المياه في تسريع تحقيق الهدف السادس من اهداف التنمية المستدامة في الأمم المتحدة أندية الدرجة الأولى لكرة القدم تعلق المشاركة بالدوري أجود موقع مكياج رخيص واصلي بأفضل الأسعار ختام معسكر التدريب المهني والتعليم التقني لمديرية شباب محافظة عجلون وزير الزراعة يطلع على خطط وبرامج تطوير الشركة الأردنية الفلسطينية( جباكو)
عربي دولي

غليان على حدود غزة.. و شهداء بالرصاص الإسرائيلي

{clean_title}
الأنباط -

استشهد 3 فلسطينيين وأصيب أكثر من 250 آخرين برصاص الجيش الإسرائيلي والغاز المسيل للدموع على الحدود في قطاع غزة، حيث تدفق مئات الفلسطينيين للمشاركة للجمعة الثانية على التوالي، في "مسيرة العودة".

وحسب مصادر طبية فلسطينية، فقد استشهد الشاب أحمد نزار محارب، البالغ من العمر 29 عاما، من جراء إصابته بالرصاص في "الرأس شرق خان يونس"، على الحدود مع إسرائيل.

ونقلت وسائل إعلام فلسطينية عن مصادر طبية قولها إن أسامة خميس قديح (37 عاما) استشهد شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزة، في حين استشهد مجدي رمضان شبات (38 عاما) شرقي مدينة غزة.

وأشعل الشبان الفلسطينيون العشرات من إطارات السيارات على مقربة من الحدود، في محاولة لتشويش الرؤية على مئات القناصة الإسرائيليين المنتشرين على حدود القطاع منذ أكثر من أسبوع.

وأمطر جنود الاحتلال الإسرائيلي المشاركين في المظاهرة بقنابل الغاز المسيل للدموع.

وأسفرت المواجهات، التي تدخل الجمعة أسبوعها الثاني، عن مقتل أكثر من 22 فلسطينيا وإصابة نحو 2000 آخرين، جراح العشرات منهم خطرة.

وبدأ عشرات الآلاف من الفلسطينيين يوم الجمعة الماضي، احتجاجا يستمر حتى 15 مايو المقبل (الذكرى السبعون للنكبة)، وأقاموا خياما على امتدا الحدود مع القطاع الذي يعيش فيه مليونا فلسطيني.

ويطالب المحتجون بحق اللاجئين الفلسطينيين وأبنائهم وأحفادهم في العودة إلى قراهم وبلداتهم التي هجرتهم منها العصابات الصهيونية في العام 1948.

وعلى الرغم من تحذير البيت الأبيض للفلسطينيين بعدم الاقتراب من الحدود، وتهديد إسرائيل بالإبقاء على الأوامر لجنودها بقنص الفلسطينيين، فإن هذا لم يمنع الشبان من الاستنفار استعدادا للجمعة الثانية من المواجهات.

ونصبت الجهات المنظمة للمسيرات خياما في 5 مناطق على حدود القطاع، تبعد 700 متر عن السياج الفاصل مع إسرائيل، ومن المقرر إقامة صلاة الجمعة هناك ومهرجانا لتأبين قتلى المسيرات.