تفعيل القوانين الناظمة في أماكن بيع التَّبغ وتقديم الأرجيلة طوق نجاة لتحقيق بيئة صحية للأجيال القادمة 1056 طن خضار وفواكه ترد لسوق اربد المركزي الكويت والسعودية: تصريحات سموتريتش تنتهك القانون الدولي وتقوض جهود حل الدولتين الصناعة والتجارة تطرح عطاء لشراء كميات من القمح المركزي يعمم على البنوك الحفاظ على حد أدنى لنسبة تغطية السيولة ارتفاع أسعار الذهب والنفط عالميا الإسكان والتطوير الحضري تختتم مشاركتها في المنتدى الحضري العالمي مشاركة الأردني الكويتي في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي التدريبي "صوتُ وليّ العهد في مؤتمرِ المناخ" باها الأردن ينطلق في العقبة غدا وفيات الأربعاء 13-11-2024 كيف نفسّر ازدحام عيادات بعض الأطباء؟ عمان الأهلية تشارك بملتقى الصنّاع بنسخته الأولى مسؤولة أممية: حان الوقت لتدخل مجلس الأمن لوقف الانتهاكات الإسرائيلية في غزة واشنطن : إيلون ماسك وفيفيك راماسوامي يقودان وزارة "الكفاءة الحكومية" السفارة الأردنية في العراق تحدد رابط شراء تذاكر مباراة منتخبنا أمام العراق الفاو: انهيار الأنظمة الغذائية الزراعية في غزة غارات عنيفة ليلا على ضاحية بيروت الجنوبية أجواء خريفية لطيفة في اغلب المناطق حتى السبت دفئ جسمك وعزز مناعتك: أفضل 5 أطعمة لفصل الشتاء

إليسا تغرد عن خسارة لبنان في الأوسكار

إليسا تغرد عن خسارة لبنان في الأوسكار
الأنباط -

حرصت المطربة اللبنانية إليسا على دعم ومؤازرة بلدها لبنان، بعد خسارته في حفل الأوسكار الـ 90، وعدم فوزه بجائزة أفضل فيلم أجنبي.

وغرّدت إليسا عبر حسابها الرسمي على "تويتر": لست حزينة على عدم فوز لبنان بجائزة الأوسكار. لأنني متأكدة أن مجرد الترشح للمرة الأولى في تاريخه هو إنجاز في حد ذاته، وأنا فخورة بصناع فيلم "قضية رقم 23".


وفاز بجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي لعام 2018، فيلم "امرأة رائعة"، أو "فانتاستيك وومان" للمخرجة التشيلية سيباستيان ليليو، والذي تدور أحداثه حول ممثلة متحولة جنسيا تدعى "دانييلا"، تواجه عنصرية في التعامل بعد وفاة حبيبها.


وفيلم "قضية رقم 23" أو "ذا إنسلت" كما هو اسمه بالإنجليزية، من بطولة عادل كرم، وكامل الباشا، ومن إخراج زياد دويري، وتدور أحداثه حول "طوني" فني السيارات المسيحي اللبناني، الذي يحطم أشغالا أُجريت على أنبوب مخالف للقانون، أجراها على شرفته طاقم بناء بقيادة فلسطيني "ياسر"، وسرعان ما يتبادل الجانبان الإهانات واللكمات، وينتهي الحال بالاثنين في المحكمة في محاكمة، تسلط الضوء على التوترات العرقية والدينية الموجودة تحت السطح، والتي تُبقي على انقسام لبنان بعد سنوات من انتهاء الحرب الأهلية عام 1990.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير