ليلة بلا نوم ربما تقلب مزاجك ! لا ترموا قشور الرمان في القمامة ! بشرى سارة لمن يعانون من الام آخر الظهر قياس ضغط الدم في الوقت الخطأ يؤدي إلى قراءات مقلقة هل تؤثر أدوية علاج السمنة الجديدة على حاسة التذوق؟ فيتو أميركي ضد مشروع قرار أممي لوقف إطلاق النار بغزة مجلس الأمن يناقش الملفين السياسي والإنساني في سوريا رئيس أركان الدفاع البلجيكي يزور البترا وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني نابلس 8 الغذاء والدواء" و"الصحة العالمية" تختتمان جلساتهما الفنية المتخصصة باعتمادية المؤسسة من قبل المنظمة الأردن يفوز بعضوية مجلس إدارة الاتحاد البريدي العالمي مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة الصمادي مجلس الأمن الدولي يعقد جلسة بشأن العدوان على غزة الليلة لحظة تصفيق شعبي... وثمن استراتيجي باهظ على غزة العيسوي يرعى انطلاق مهرجان الوفاء للوطن وقائده تعزيز ثقافة استيعاب الآخر وقيم التسامح الأردن يفتح تحقيقا في حادثة إطلاق النار على الطرف الآخر من معبر الكرامة الاتحاد الأوروبي في الأردن يجمع خريجي برنامج ايراسموس+ لتعزيز التبادل، والنمو، والشراكات مؤسسة حرير تنفّذ مبادرة "صحتكم بتهمنا" في مستشفى الكرامة للتأهيل النفسي بمناسبة يوم التغيير العالمي لقاء أردني أوزبكي لبحث آفاق التعاون في مجالات النقل

أملاك أقارب صدام حسين مهددة.. وابن طارق عزيز يرد "كفى"

أملاك أقارب صدام حسين مهددة وابن طارق عزيز يرد كفى
الأنباط -


مرة جديدة تطفو إلى المشهد العراقي مسألة أملاك وأموال الحلقة المقربة من الرئيس العراقي الراحل #صدام_حسين ، والعشرات من البعثيين.

فقد دعت هيئة المساءلة والعدالة في العراق، الأحد، 4 مارس/آذار 2018، الحكومة إلى مصادرة أملاك عشرات من المسؤولين في عهد الرئيس الراحل صدام حسين وأقاربهم.

وقد ضمت الرسالة التي وجهتها الهيئة إلى الحكومة ووزراء المالية والعدل والزراعة أسماء وزراء وقيادات في حزب البعث مسجونين أو متوفين أو تم إعدامهم، بالإضافة إلى زوجاتهم وأبنائهم وأحفادهم وأقاربهم من الدرجة الثانية.

مِن علي الكيمياوي إلى طارق عزيز
أما الأسماء التي شملتها تلك اللائحة فهي: علي حسن المجيد ابن عم صدام حسين المكنى "علي الكيمياوي" الذي أعدم في 2010، والأخ غير الشقيق لصدام برزان إبراهيم الحسن التكريتي الذي أعدم عام2007.

كما ضمت نائب الرئيس طه ياسين رمضان الذي أعدم عام 2007، وسكرتير صدام الخاص عبد حميد محمود المعروف بعبد حمود الذي أعدم عام 2012.


إلى ذلك، شملت طارق عزيز الذي توفي في 2015 بعد سجنه إثر استسلامه في 2003 بعد الغزو الأميركي للعراق والإطاحة بنظام صدام حسين.

في المقابل، ندد ابن #طارق_عزيز بالقرار. وأشار زياد طارق عزيز إلى أنه "لا يهدف إلا إلى كسب الأصوات مع اقتراب موعد الانتخابات" التشريعية المقررة في 12 مايو.

وقال لوكالة فرانس برس "منذ 15 عاما ونحن نتعرض للضغوط والاقصاء والظلم، كفى. متى ينتهي حقد هذه المسماة حكومة؟".

يذكر أن طارق عزيز تولى عدة وزارات في عهد صدام حسين بينها على وجه الخصوص الخارجية بين 1983 و1991.

وأضاف نجله: "سمعنا عن عقوبات تستهدف من اتهموا بارتكاب ما قيل إنها جرائم بحق الشعب العراقي، لكن لماذا يتم استهداف الأقارب من الدرجة الثانية؟".

كما نفى نجل طارق عزيز حيازة أية أملاك أعيرت لأسرته، مؤكداً أن "منزل والده في بغداد تمت مصادرته من قبل عمار الحكيم" القيادي الشيعي وزعيم تيار "الحكمة الوطني" الذي اتخذه مقراً.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير