فواكه فعّالة في خفض الكوليسترول وتحسين صحة القلب طبيب يحذر من الإفراط في غسل اليدين طبيب يوضح سبب الحكة في الأذن الأردن يرحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية القوات المسلحة الأردنية تشارك في إخماد حرائق الغابات في جمهورية قبرص ليلة لا تُنسى في جرش.. ناصيف زيتون بين مواويل الحزن ونبض الجماهير البنتاغون يوافق مبدئيًا على بيع منظومة صواريخ سطح-جو متطورة الى مصر رئيس الوزراء يقدم التعازي لآل البكار الدكتور أكثم علي النسور ألف مبروك التخرج الأمن يكشف جريمة قتل سيدة في إربد السفير عبدالغني يقدم أوراق اعتماده للرئيس السريلانكي مستثمرون أردنيون يعتزمون زيارة دمشق لبحث فرص استثمارية في الطاقة وإعادة الإعمار عبور قافلة المساعدات التي تم تسييرها من الأردن إلى غزة اليوم بشار الريالات يحتفل بتخرجه من جامعة البلقاء التطبيقية على طريقته الخاصة "هذا من علمنا الأخلاق” الزعبي ينعى والدة الدكتور شكري منصور افتتاح مهرجان صيف عمان الدولي للتسوق الهيئة الخيرية الهاشمية: لم ننهِ الحصار والجوع لكن رغيف الخبز قد ينقذ حياة تراجع الجنيه الإسترليني أمام الدولار واليورو واتساب يختبر أداة ذكية لتلخيص الرسائل في المحادثات الطويلة أبوخضير يكتب : الأردن.. موقف ثابت من غزة لا تهزّه حملات التشكيك

أملاك أقارب صدام حسين مهددة.. وابن طارق عزيز يرد "كفى"

أملاك أقارب صدام حسين مهددة وابن طارق عزيز يرد كفى
الأنباط -


مرة جديدة تطفو إلى المشهد العراقي مسألة أملاك وأموال الحلقة المقربة من الرئيس العراقي الراحل #صدام_حسين ، والعشرات من البعثيين.

فقد دعت هيئة المساءلة والعدالة في العراق، الأحد، 4 مارس/آذار 2018، الحكومة إلى مصادرة أملاك عشرات من المسؤولين في عهد الرئيس الراحل صدام حسين وأقاربهم.

وقد ضمت الرسالة التي وجهتها الهيئة إلى الحكومة ووزراء المالية والعدل والزراعة أسماء وزراء وقيادات في حزب البعث مسجونين أو متوفين أو تم إعدامهم، بالإضافة إلى زوجاتهم وأبنائهم وأحفادهم وأقاربهم من الدرجة الثانية.

مِن علي الكيمياوي إلى طارق عزيز
أما الأسماء التي شملتها تلك اللائحة فهي: علي حسن المجيد ابن عم صدام حسين المكنى "علي الكيمياوي" الذي أعدم في 2010، والأخ غير الشقيق لصدام برزان إبراهيم الحسن التكريتي الذي أعدم عام2007.

كما ضمت نائب الرئيس طه ياسين رمضان الذي أعدم عام 2007، وسكرتير صدام الخاص عبد حميد محمود المعروف بعبد حمود الذي أعدم عام 2012.


إلى ذلك، شملت طارق عزيز الذي توفي في 2015 بعد سجنه إثر استسلامه في 2003 بعد الغزو الأميركي للعراق والإطاحة بنظام صدام حسين.

في المقابل، ندد ابن #طارق_عزيز بالقرار. وأشار زياد طارق عزيز إلى أنه "لا يهدف إلا إلى كسب الأصوات مع اقتراب موعد الانتخابات" التشريعية المقررة في 12 مايو.

وقال لوكالة فرانس برس "منذ 15 عاما ونحن نتعرض للضغوط والاقصاء والظلم، كفى. متى ينتهي حقد هذه المسماة حكومة؟".

يذكر أن طارق عزيز تولى عدة وزارات في عهد صدام حسين بينها على وجه الخصوص الخارجية بين 1983 و1991.

وأضاف نجله: "سمعنا عن عقوبات تستهدف من اتهموا بارتكاب ما قيل إنها جرائم بحق الشعب العراقي، لكن لماذا يتم استهداف الأقارب من الدرجة الثانية؟".

كما نفى نجل طارق عزيز حيازة أية أملاك أعيرت لأسرته، مؤكداً أن "منزل والده في بغداد تمت مصادرته من قبل عمار الحكيم" القيادي الشيعي وزعيم تيار "الحكمة الوطني" الذي اتخذه مقراً.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير