ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز "عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس "سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة مندوبا عن الملك وولي العهد..العيسوي يشارك في تشييع جثمان فهد العموش رواية السراديب "رواية الصحراء" اختتام فعاليات معرض الطيران الدولي Air Tattoo تكاملية الأحزاب والعشائر الأردنية لترسيخ النهج الديموقراطي. مدير عام " الشؤون الفلسطينية " يفتتح نادي الروبتكس في مخيم البقعة وهم القيد . مدير الأمن العام يزور فريق البحث والإنقاذ الدولي، والمركز الإقليمي للحماية المدنية 37 شهيدا و120 جريحا في مجازر بخانيونس بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض طعن مستوطنين قرب مستوطنة "سديروت" في غلاف غزة الاحتلال يهدم منزلين بقرية "الولجة" في الضفة الغربية الشمالي: الحكومة عززت مشاركة المرأة الأردنية الاقتصادية والسياسية والاجتماعية الأعلى للسكان يطلق ورقتي سياسات حول الولادات القيصرية والمنشطات
منوعات

مرض نادر يحول فتاة إلى "الأميرة النائمة"

{clean_title}
الأنباط -

 نادرا ما يشخص الأطباء إصابات بمتلازمة 'كلاين-ليفين' التي تصيب شخصا واحدا من بين مليون.

ويحتاج كل إنسان إلى فترة من النوم، يأخذ الجسم خلالها قسطا من الراحة. وفي حين يحتاج البعض إلى 8 ساعات نوم حتى يشعروا بالراحة التامة، يحتاج آخرون إلى ساعات أطول.

ولكن جورجيا غرين وهي فتاة أسترالية (21 سنة)، يمكنها النوم 10 أيام متتالية، حيث تعاني منذ ولادتها من متلازمة 'كلاين-ليفين'.

وينام المصابون بهذا المرض نوما عميقا لفترات طويلة، قد تصل إلى 18 ساعة متتالية، وبعدها يبقى المصاب أكثر من أسبوع في حالة 'نصف سبات'. ويخلق هذا للمصابين بالمرض مشكلات عديدة. لا يؤثر النوم لمدة طويلة سلبا على صحة الإنسان، ولكنه ينعكس على المستوى الدراسي والنشاط العملي والعلاقات الاجتماعية.

ونامت غرين 35 مرة نوما عميقا وطويلا خلال عمرها، وفي كل مرة كانت تضطر إلى بذل جهود مضاعفة للحاق بزملائها في المدرسة. وحاليا، تعمل الفتاة كمستشار مبيعات، وتشير إلى أن هذا المرض أصبح عائقا أمام عيشها حياة طبيعة، ما يضطرها إلى تبرير سبب غيابها أمام أصحاب العمل والأصدقاء.

المثير في الأمر، أن هذا المرض غير قابل للعلاج، ولا يوجد هناك مستحضرات طبية وأدوية تساعد على تخفيف أعراضه، ولكنه يختفي بعد بلوغ المصاب الثلاثين من العمر.