الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى الأونروا: أكثر من 630 ألف فلسطيني فروا من رفح منذ بدء الهجوم الإسرائيلي صحة غزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 35303 شهداء الدفاع المدني للمواطنين: راقبوا الأطفال عند المسطحات المائية الاحتلال يٌغرق غزّة بالنفايات ويدمّر آليات البلدية أجواء دافئة في أغلب المناطق وحارة في الأغوار والعقبة حتى الاثنين الاحتلال يخلف دمارا كبيرا في حي الزيتون بغزة الصفدي يشارك باجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية الحنيطي يستقبل وفداً من الكلية الملكية البريطانية للدراسات الدفاعية الخارجية: تسيير طائرة تابعة لسلاح الجو لنقل المواطنة الأردنية المصابة في غزة الخارجية تدين الاعتداء على حافلة أممية وإصابة اردنية أمير الكويت يصدر مرسوما بتشكيل الحكومة الجديدة الجيش الإسرائيلي: إصابة 50 جنديا خلال الساعات الـ24 الماضية في غزة جبر : إطلاق تقنية(wi-fi 7) يعكس إلتزامنا لعملاء أمنية رئيس هيئة الأركان المشتركة يزور سلاح الجو الملكي السفير الأردني يزور جامعة عين شمس ويبحث مع رئيسها سبل تعزيز التعاون التعليمي وشؤون الطلبة الأردنيين الدارسين فيها الأمن العام يدعو إلى أخذ الحيطة والحذر خلال المنخفض الجوي المتوقع الإدارة المحلية تعلن حالة الطوارئ المتوسطة استعدادا للمنخفض الجوي سلطة وادي الأردن تعلن الطوارئ المتوسطة تحسبا للحالة الجوية المتوقعة الملك يودع الرئيسين المصري والفلسطيني لدى مغادرتهما العقبة
منوعات

مرض نادر يحول فتاة إلى "الأميرة النائمة"

{clean_title}
الأنباط -

 نادرا ما يشخص الأطباء إصابات بمتلازمة 'كلاين-ليفين' التي تصيب شخصا واحدا من بين مليون.

ويحتاج كل إنسان إلى فترة من النوم، يأخذ الجسم خلالها قسطا من الراحة. وفي حين يحتاج البعض إلى 8 ساعات نوم حتى يشعروا بالراحة التامة، يحتاج آخرون إلى ساعات أطول.

ولكن جورجيا غرين وهي فتاة أسترالية (21 سنة)، يمكنها النوم 10 أيام متتالية، حيث تعاني منذ ولادتها من متلازمة 'كلاين-ليفين'.

وينام المصابون بهذا المرض نوما عميقا لفترات طويلة، قد تصل إلى 18 ساعة متتالية، وبعدها يبقى المصاب أكثر من أسبوع في حالة 'نصف سبات'. ويخلق هذا للمصابين بالمرض مشكلات عديدة. لا يؤثر النوم لمدة طويلة سلبا على صحة الإنسان، ولكنه ينعكس على المستوى الدراسي والنشاط العملي والعلاقات الاجتماعية.

ونامت غرين 35 مرة نوما عميقا وطويلا خلال عمرها، وفي كل مرة كانت تضطر إلى بذل جهود مضاعفة للحاق بزملائها في المدرسة. وحاليا، تعمل الفتاة كمستشار مبيعات، وتشير إلى أن هذا المرض أصبح عائقا أمام عيشها حياة طبيعة، ما يضطرها إلى تبرير سبب غيابها أمام أصحاب العمل والأصدقاء.

المثير في الأمر، أن هذا المرض غير قابل للعلاج، ولا يوجد هناك مستحضرات طبية وأدوية تساعد على تخفيف أعراضه، ولكنه يختفي بعد بلوغ المصاب الثلاثين من العمر.