الجغبير: "غرف الصناعة" تشجع الصناعات التكاملية مع سلطنة عُمان بحث التعاون المشترك بين عمان الاهلية ومؤسسات التعليم العالي الإماراتية القانون بين السيادة والسياسة ! الطبيب المصري ستين ل"الانباط" هدفي إنقاذ الخيل وشعاري "الرحمة اولا" "أبو جوليا": محاولتي لتعديل طبخة "المنسف" قوبلت بالرفض من المتابعين ( فيديو ) ارتفاع صادرات الصناعات العلاجية واللوازم الطبية 13.4 % بالثلث الأول من العام الحالي عطاء لشراء 100 أو 120 ألف طن قمح النفط يتراجع وسط توقعات ببقاء أسعار الفائدة المرتفعة لفترة أطول شهيدان في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان قطر تستنكر استمرار الاعتداء على شاحنات المساعدات المتوجهة إلى غزة استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في جنين إشادة بالاهتمام الملكي الكبير بقطاع صناعة المحيكات البنك العربي يدعم برنامج مركز هيا الثقافي "حصالتي الذكية" الحكومة الأيرلندية ستعلن الأربعاء اعترافها بدولة فلسطينية ضمن استمرار فعاليات "الأسد المتأهب 2024".. قيادتا القوات البحرية المشتركة والقوات الخاصة تنفذان تمارين متنوعة الأردن- عُمان.. علاقات تاريخية ممتدة تترسخ بزيارة الدولة للسلطان هيثم بن طارق الشديفات يؤكد أهمية سرعة إنجاز مشاريع القطاع الصحي وإزالة عقبات العمل وزيرة الإعلام اللبنانية السابقة: الاعلام الرقمي وسيلة اعلامية ليس قطاعا جديدًا امنيات على بوابة الوزارة الجديدة الشعار الرسمي لعيد الاستقلال الـ 78
منوعات

بالفيديو: أول ملاذ آمن للذين يعانون من حساسية تجاه الحياة العصرية

{clean_title}
الأنباط -

- أصبح مجتمع صحراوي صغير في سنوفليك بولاية أريزونا الأمريكية، ملاذاً آمناً للأشخاص الذين يعانون من حساسية كيميائية متعددة، وهو مرض يشار إليه عادة باسم 'المرض البيئي'، وينتج عن التعرض للمواد الكيمائية ومفرزات التكنولوجيا الحديثة، ويسبب أعراضاً متفاوتة الشدة.

وتتراوح أعراض 'المرض البيئي' بين الشعور بآلام في العضلات، إلى تعب وإجهاد عام، وغثيان شديد، وصداع نصفي، ودوار وذعر مفاجىء. ويقول المرضى، إن هذه الأعراض، تترافق مع التعرض للمواد الكيماوية والتكنولوجيا من حولهم، مثل العطور والأقمشة الاصطناعية والمبيدات الحشرية، وحتى شبكات الواي فاي.

إلا أن العديد من الأطباء، يرفضون الاعتراف بهذا المرض، مع غياب الأدلة العلمية الدقيقة، ويصفه بعضهم بحالة نفسية اجتماعية بأعراض جسدية حادة، وغالباً ما يجد المصابون بهذا المرض، صعوبة في الحصول على المساعدة الطبية، مما يدفعهم إلى اللجوء إلى العلاجات البديلة، بحسب موقع أوديتي سنترال.

ونظراً لغياب الاعتراف الرسمي بالمرض، وعدم وجود علاج معروف له، أخذ أحد المرضى ويدعى بروس ماكراي على عاتقه علاج نفسه، وانتقل في عام 1988 إلى بلدة سنوفليك في ولاية أريزونا. وذلك بعد أن وجد نفسه على وشك أن يصاب بالشلل، نتيجة تعرضه اليومي للمواد الكيماوية، في مصنع الطائرات الذي يعمل به.

وسرعان ما انضم العديد من الذين يعانون من نفس المرض إلى السيد ماكراي، ووصل عددهم إلى نحو 30 شخصاً، ليكونوا مجتمعاً صغيراً، يعيش فيه فقط الأشخاص الذين يعانون من حساسية مفرطة تجاه أساليب الحياة العصرية.