الحسين يتأهل لنصف نهائي كأس الأردن بفوزه على السلط بركلات الترجيح أبو صعيليك يبحث تعزيز خدمة "المكان الواحد" في غرفة صناعة عمان. رئيس الوزراء يضيء شجرة عيد الميلاد المجيد في موقع أم الجمال الأثري المُدرَج على لائحة التراث العالمي الحنيطي يستقبل وفداً من المتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى الصفدي يتفقد سير العمل والخدمات القنصلية المقدمة بالسفارة الأردنية في دمشق ملخص زيارات جلالة الملك عبدالله الثاني للمحافظات والبوادي بمناسبة اليوبيل الفضي الملك : الأردن بمكانته واهله النشامى مصدر الهام وحكاية تروى للأجيال رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وفداً من المتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى وزير الأشغال يتفقد أعمال الصيانة على طريق الموقر- الأزرق مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي العوضات وعويضة وأبو حلتم أيمن الصفدي يجري مباحثات موسعة مع القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع شي يؤكد على الالتزام بسياسة "دولة واحدة ونظامان" بالتزامن مع احتفال ماكاو باليوبيل الفضي هيئة تنظيم قطاع الاتصالات تستقبل وفداَ طلابياً من الحسين التقنية السرحان: الأردن يملك من القدرات ما يؤهله لتولي مناصب قيادية عالمية "صندوق الأمان" و "كريف الأردن" يجددان شراكتهما لدعم الشباب الأيتام إطلاق تقرير أداء الاستراتيجية السكانية أورنج الأردن تطلق برنامج مكافآت الابتكار وفرص النمو (IGO) لموظفيها تجارة الأردن: الحوار بين القطاعين ضروري لحماية حقوق المواطنين الدولة المدنية أم العلمانية: أيهما يناسب مستقبل سوريا؟ جامعة البلقاء التطبيقية تعقد شراكة استراتيجية مع بورصة عمان لتدريب الطلبة على نظام التداول الإلكتروني

بالفيديو: أول ملاذ آمن للذين يعانون من حساسية تجاه الحياة العصرية

بالفيديو أول ملاذ آمن للذين يعانون من حساسية تجاه الحياة العصرية
الأنباط -

- أصبح مجتمع صحراوي صغير في سنوفليك بولاية أريزونا الأمريكية، ملاذاً آمناً للأشخاص الذين يعانون من حساسية كيميائية متعددة، وهو مرض يشار إليه عادة باسم 'المرض البيئي'، وينتج عن التعرض للمواد الكيمائية ومفرزات التكنولوجيا الحديثة، ويسبب أعراضاً متفاوتة الشدة.

وتتراوح أعراض 'المرض البيئي' بين الشعور بآلام في العضلات، إلى تعب وإجهاد عام، وغثيان شديد، وصداع نصفي، ودوار وذعر مفاجىء. ويقول المرضى، إن هذه الأعراض، تترافق مع التعرض للمواد الكيماوية والتكنولوجيا من حولهم، مثل العطور والأقمشة الاصطناعية والمبيدات الحشرية، وحتى شبكات الواي فاي.

إلا أن العديد من الأطباء، يرفضون الاعتراف بهذا المرض، مع غياب الأدلة العلمية الدقيقة، ويصفه بعضهم بحالة نفسية اجتماعية بأعراض جسدية حادة، وغالباً ما يجد المصابون بهذا المرض، صعوبة في الحصول على المساعدة الطبية، مما يدفعهم إلى اللجوء إلى العلاجات البديلة، بحسب موقع أوديتي سنترال.

ونظراً لغياب الاعتراف الرسمي بالمرض، وعدم وجود علاج معروف له، أخذ أحد المرضى ويدعى بروس ماكراي على عاتقه علاج نفسه، وانتقل في عام 1988 إلى بلدة سنوفليك في ولاية أريزونا. وذلك بعد أن وجد نفسه على وشك أن يصاب بالشلل، نتيجة تعرضه اليومي للمواد الكيماوية، في مصنع الطائرات الذي يعمل به.

وسرعان ما انضم العديد من الذين يعانون من نفس المرض إلى السيد ماكراي، ووصل عددهم إلى نحو 30 شخصاً، ليكونوا مجتمعاً صغيراً، يعيش فيه فقط الأشخاص الذين يعانون من حساسية مفرطة تجاه أساليب الحياة العصرية.

 

 

 

 

 

 

 

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير