وفيات الجمعة 28-06-2024 أجواء حارة نسبيا في أغلب المناطق اليوم وغدًا وانخفاض الأحد زواج أردني ؛ الغداء في غزة، والزفاف في الأردن وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/3 إلى أرض المهمة فيصل العبدالات مبارك الدكتوراة 4 أسباب وراء ارتفاع درجة حرارة الهاتف أمريكية تطلب الطلاق بسبب تعامل زوجها مع المرطبانات اغتصاب سبعينية معاقة يثير غضبًا في المغرب .. الحسبان يكتب في ذكرى ميلاد ولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الجرائم الإلكترونية تحذر من مشاركة رمز التحقق للمحافظ الإلكترونية سيدي الجنرال : لقــد إغتصبنـي كلــب ما هي فوائد خل التفاح مع الماء بعد الأكل؟ ماذا يعالج شحم الجمل؟ وما هي فوائده رئيس هيئة الأركان يلتقي نظيره العماني في سلطنة عُمان وفاة شخص بمشاجرة بين شقيقين وقريبهما في شفا بدران سفينة محملة بمساعدات تغادر قبرص إلى غزة السفارة الأميركية تحيي ذكرى استقلال بلادها الممرضين: إعلانات تهدف لـ"النصب والاحتيال" على المواطن 10 شهداء وعشرات الجرحى بقصف الاحتلال غزة والنصيرات السودان.. 25 مليون شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي والمرض
محليات

الأمير الحسن: تحديات المنطقة يجب أن لا تكون حاجزاً أمام الابتكار والإبداع

{clean_title}
الأنباط -

 

  البحر الميت- الأنباط

 

قال سمو الأمير الحسن بن طلال، رئيس مجلس أمناء الجمعية العلمية الملكية، إن التحديات التي تواجه المنطقة والأزمات التي تعصف بها يجب أن لا تكون حاجزاً أمام مسيرة الابتكار والإبداع، أو أن تحد من ما يجب أن نقدمه تجاه منطقتنا والعالم.

وأشار سموه في كلمة له خلال الجلسة العامة التي سبقت افتتاح أعمال المنتدى العالمي للعلوم 2017 في منطقة البحر الميت، إلى أن المنطقة عانت كثيراً من ويلات الحروب والنزاعات وحان الوقت لتوظيف العلم الذي يعتبر ثاني أكبر القوى الدافعة للحداثة في سبيل السلم وصولاً إلى الإنسانية الجامعة، داعيا إلى ضرورة وجود مدونة سلوك للعلوم تركز على الإنسان.

ولفت سموه إلى أن ثمن صناعة السلام أغلى من ثمن إشعال الحروب، مؤكدا ضرورة مضاعفة الجهود لإيقاف الحروب والنزاعات التي تشهدها المنطقة، وذلك من خلال العلم الذي يتفاعل مع أشكال الدبلوماسية كافة.

وشدد سموه على أننا في منطقة الشرق الأوسط ننتظر السلام ولا يمكننا الانتظار مكتوفي الأيدي أمام اشتعال حروب وكوارث جديدة.

وبين سموه أن الأردن استثمر منذ تأسيسه في العقول الشابة، ومنح العالم جيلاً جديداً من المفكرين يؤمن بالعلم من أجل الإنسانية والسلم، معربا عن اعتزازه بالقادة الشباب في الأردن الذين يوليهم جلالة الملك عبد الله الثاني جل اهتمامه ودعمه لتعزيز قدراتهم وتمكينهم من المشاركة بفاعلية في صناعة مستقبلهم الذي هو مستقبل الوطن.

ولفت سموه إلى أن الأردن وقف صامدا أمام العديد من الأزمات التي مرت وتمر بها المنطقة، مشيرا إلى أن عدد سكان المملكة تضاعف بسبب أزمات اللجوء من دول مختلفة.

وأكد سموه أهمية تبادل الدراسات والأبحاث بين علماء المنطقة كافة، مشددا على ضرورة أن لا يكون الاختلاف حاجزا أمام تبادل العلوم والمعرفة.

وحضر الجلسة سمو الأميرة سمية بنت الحسن، رئيس المنتدى العالمي للعلوم 2017 رئيس الجمعية العلمية الملكية، وعدد من أصحاب السمو الأمراء والأميرات، ورئيس الوزراء، ورئيس مجلس النواب، وعدد من كبار المسؤولين.