اختتام مشروع حول مشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة بالحياة الاجتماعية والاقتصادية بالكرك
الأنباط - اختتم معهد غرب آسيا وشمال أفريقيا التابع للجمعية العلمية الملكية بالتعاون مع مؤسسة أي ام الشريك السويدي للتنمية مشروع بعنوان "نحو المشاركة الشاملة للنساء والأشخاص ذوي الإعاقة في الحياة الاجتماعية والاقتصادية" في الكرك.
ويهدف المشروع الذي نفذ خلال الخمس سنوات الماضية في عدد من المحافظات إلى تسليط الضوء على قضايا الفئات المستضعفة في المجتمع من خلال كتابة أوراق سياسات تُعنى بهم على الصعيد الاجتماعي والاقتصادية، لتشكيل فئة من الشباب والشابّات المناصرين لقضايا الفئات المستضعفة في مجتمعاتهم المحلية، والواعين بحقوقهم الاجتماعية والاقتصادية.
وتلقى المشاركون على مدار عام تدريبات معمقة على أيدي متخصصين حول أساسيات البحث العلمي والبحث الإجرائي بالمشاركة وتنمية مهارات التفكير النقدي والتحليل والتواصل وتحديد القضايا والاحتياجات وجمع البيانات وتحليلها.
وعمل المشاركون بإشراف معهد غرب آسيا وشمال أفريقيا على كتابة ثلاث أوراق سياسات تعالج قضايا خدمات الدعم النفسي والاجتماعي وأثرها على الأشخاص ذوي الإعاقة وذويهم، وتشغيل الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية والبصرية، والتسهيلات البيئية وأثرها على الأشخاص ذوي الإعاقة الحركية والبصرية في قصبة الكرك إضافة إلى ورقة حقائق عن دور النساء في دعم قطاع السياحة في الكرك.
وحضر الحفل ممثلون عن القطاعات التي كان لها دور مهم في دعم البرامج البحثية والتفاعلية التي نفذها المعهد في الكرك، حيث حضرت عبلة المجالي مندوباً عن رئيس بلدية الكرك الكبرى والمهندسة ساجدة الرهايفة المدير التنفيذي لبلدية الكرك الكبرى وعدد من مدراء الدوائر الحكومية في الكرك.
ويهدف المشروع الذي نفذ خلال الخمس سنوات الماضية في عدد من المحافظات إلى تسليط الضوء على قضايا الفئات المستضعفة في المجتمع من خلال كتابة أوراق سياسات تُعنى بهم على الصعيد الاجتماعي والاقتصادية، لتشكيل فئة من الشباب والشابّات المناصرين لقضايا الفئات المستضعفة في مجتمعاتهم المحلية، والواعين بحقوقهم الاجتماعية والاقتصادية.
وتلقى المشاركون على مدار عام تدريبات معمقة على أيدي متخصصين حول أساسيات البحث العلمي والبحث الإجرائي بالمشاركة وتنمية مهارات التفكير النقدي والتحليل والتواصل وتحديد القضايا والاحتياجات وجمع البيانات وتحليلها.
وعمل المشاركون بإشراف معهد غرب آسيا وشمال أفريقيا على كتابة ثلاث أوراق سياسات تعالج قضايا خدمات الدعم النفسي والاجتماعي وأثرها على الأشخاص ذوي الإعاقة وذويهم، وتشغيل الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية والبصرية، والتسهيلات البيئية وأثرها على الأشخاص ذوي الإعاقة الحركية والبصرية في قصبة الكرك إضافة إلى ورقة حقائق عن دور النساء في دعم قطاع السياحة في الكرك.
وحضر الحفل ممثلون عن القطاعات التي كان لها دور مهم في دعم البرامج البحثية والتفاعلية التي نفذها المعهد في الكرك، حيث حضرت عبلة المجالي مندوباً عن رئيس بلدية الكرك الكبرى والمهندسة ساجدة الرهايفة المدير التنفيذي لبلدية الكرك الكبرى وعدد من مدراء الدوائر الحكومية في الكرك.
تابعو الأنباط على 
