"الحكمة" تشارك في الاجتماع السنوي الـ54 للمنتدى الاقتصادي العالمي
الأنباط - شاركت مجموعة الشركات الدوائية (الحكمة)، في الاجتماع السنوي الـ54 للمنتدى الاقتصادي العالمي، الذي أُقيم بمدينة دافوس في سويسرا، في الفترة بين 15 و19 كانون الثاني الحالي، تحت عنوان "إعادة بناء الثقة".
وقالت المجموعة في بيان صحفي اليوم الأحد، إن مناقشات المنتدى الاقتصادي العالمي 2024، جمعت مشاركين من بينهم وزراء ومسؤولين من جميع أنحاء العالم، وركزت على 4 موضوعات رئيسية، هي: تحقيق الأمن والتعاون في عالم منقسم، وخلق النمو وفرص العمل لعصر جديد، وتوظيف الذكاء الاصطناعي كقوة دافعة للاقتصاد والمجتمع، وإيجاد استراتيجية طويلة المدى للمناخ والطبيعة والطاقة.
وأكد نائب الرئيس التنفيذي ورئيس الحكمة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مازن دروزة، في جلسة حوارية بعنوان "المعضلة الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الاصلاح وسط حالة من عدم الاستقرار"، أهمية الاستراتيجيات الاستباقية والتشاركية في التغلب على التحديات التي تفرضها مستويات الدين العام، وارتفاع أسعار الفائدة العالمية، وتفاقم عدم الاستقرار الجيوسياسي، والتي تؤثر على التوقعات الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وخلال الجلسة الحوارية، شدد دروزة على الحاجة إلى اعتماد أساليب مرنة وقابلة للتكيف، وتعزيز الابتكار والممارسات المستدامة والشراكات الاستراتيجية لتسهيل التقدم.
وقال "إنه يجب على الشركات المحلية والشركات متعددة الجنسيات على حد سواء أن تتصرف دائما بشكل أخلاقي، وأن تستمر في تطوير أجندات مسؤوليتها المؤسسية تجاه موظفيها والمجتمع المحلي والبيئة".
وقالت المجموعة في بيان صحفي اليوم الأحد، إن مناقشات المنتدى الاقتصادي العالمي 2024، جمعت مشاركين من بينهم وزراء ومسؤولين من جميع أنحاء العالم، وركزت على 4 موضوعات رئيسية، هي: تحقيق الأمن والتعاون في عالم منقسم، وخلق النمو وفرص العمل لعصر جديد، وتوظيف الذكاء الاصطناعي كقوة دافعة للاقتصاد والمجتمع، وإيجاد استراتيجية طويلة المدى للمناخ والطبيعة والطاقة.
وأكد نائب الرئيس التنفيذي ورئيس الحكمة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مازن دروزة، في جلسة حوارية بعنوان "المعضلة الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الاصلاح وسط حالة من عدم الاستقرار"، أهمية الاستراتيجيات الاستباقية والتشاركية في التغلب على التحديات التي تفرضها مستويات الدين العام، وارتفاع أسعار الفائدة العالمية، وتفاقم عدم الاستقرار الجيوسياسي، والتي تؤثر على التوقعات الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وخلال الجلسة الحوارية، شدد دروزة على الحاجة إلى اعتماد أساليب مرنة وقابلة للتكيف، وتعزيز الابتكار والممارسات المستدامة والشراكات الاستراتيجية لتسهيل التقدم.
وقال "إنه يجب على الشركات المحلية والشركات متعددة الجنسيات على حد سواء أن تتصرف دائما بشكل أخلاقي، وأن تستمر في تطوير أجندات مسؤوليتها المؤسسية تجاه موظفيها والمجتمع المحلي والبيئة".
تابعو الأنباط على 
