20 دولة تشارك باجتماع المكتب التنفيذي للهيئة العربية للطاقة المتجددة
الأنباط - عقد في عمان اجتماع المكتب التنفيذي الـ13 للهيئة العربية للطاقة المتجددة، بمشاركة 20 دولة عربية شقيقة.
وثمن المشاركون دور الأردن في تحفيز التعاون العربي المشترك، تحقيقا للتكامل الاقتصادي العربي.
وبحسب بيان صحفي للهيئة اليوم الخميس، صدر عن الاجتماع العديد من التوصيات التي من شأنها تطوير العمل المؤسسي القائم حاليا بالهيئة وتوسيع نشاطات الهيئة العربية للطاقة المتجددة، لتغطي كل الدول العربية لتبادل الخبرة والكفاءات والاستفادة من تجارب الدول المتقدمة في مجالات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة والسيارات الكهربائية والمدن الذكية والشبكات الذكية والهيدروجين الأخضر.
وتقرر بالأغلبية، استحداث مكتب إقليمي للهيئة في سوريا وعقد المنتدى العربي التاسع في دولة الجزائر الشقيقة بالفترة من 5 - 7 تشرين الثاني 2024، ودعوة المستثمرين العرب إلى فتح مصنع للسيارات الكهربائية في الأردن والاستفادة من المزايا والحوافز الاستثمارية فيها، إضافة إلى موقع الأردن المحوري والاستراتيجي بقلب الدول العربية حيث أن السيارات الكهربائية عليها إقبال عالمي وستحل محل السيارات التقليدية التي تعمل على الوقود الأحفوري، ومن المتوقع أن يصل عدد السيارات الكهربائية إلى أكثر من 350 مليون سيارة بالعام 2025.
وتعتبر الأردن الدولة الأولى في الشرق الأوسط بالإقبال على السيارات الكهربائية وتجهيز البنيه التحية لها، من محطات شحن متطورة باستخدام الطاقة الشمسية.
وتقرر كذلك عمل شبكة متخصصة بالعلماء والباحثين العرب، وتصنيف الشركات العاملة بالقطاع، بالتعاون مع القطاعين العام والخاص بالدول العربية.
وأوصى الاجتماع بالعمل على تعميق التعاون العربي المشترك، لتحقيق أهداف التنمية المستدامة واستثمار الجامعات بالدول العربية وتعظيم دور مؤسسات المجتمع المدني في الدول العربية لتحفيز المواطنين والمبدعين في النهضة الاقتصادية والصناعية والأنماط الزراعية المبتكرة، لتحقيق الأمن الغذائي والطاقي والمائي والتحويلات اللازمة من الاستهلاك إلى إيجاد صناعات أصلية بالوطن العربي، للمساهمة في الإعتماد على الذات وتغيير الأنماط والسلوكيات السلبيه إلى إيجابية تجاه التنمية المستدامة للجميع، وذلك بتطبيق مفهوم المواطن المستدام.
كما تقرر إلغاء اللجنة التوجيهية العليا بالهيئة، لتجنب الازدواجية بين مهام الهيئة والانتقال إلى العمل المحوكم المرن.
وتم التصويت بالإجماع، على إضافة كل من المهندسة هالة زواتي من الأردن، والمهندس عزيز رباح من المملكة المغربية، بمجلس الحكماء بالهيئة تكريما لجهودهم في دعم مسيرة الهيئة العربية للطاقة المتجددة.
وتم إطلاق مبادرة الجامعات الخضراء والتحضير لأول سباق للسيارات الشمسية العربية في ولاية ادرار، باستضافة جامعة ادرار بالجزائر الشقيقة.
وثمن الوفد الفلسطيني مواقف الأردن المشرفة في دعم الأخوه والأشقاء بحقهم في تقرير المصير وضرروة وقف حرب الإبادة في غزة، وتم تقديم هدية للهيئة العربية للطاقة المتجددة (لوحة القدس) كرمز محبة وسلام لكل العالم.
وثمن المشاركون دور الأردن في تحفيز التعاون العربي المشترك، تحقيقا للتكامل الاقتصادي العربي.
وبحسب بيان صحفي للهيئة اليوم الخميس، صدر عن الاجتماع العديد من التوصيات التي من شأنها تطوير العمل المؤسسي القائم حاليا بالهيئة وتوسيع نشاطات الهيئة العربية للطاقة المتجددة، لتغطي كل الدول العربية لتبادل الخبرة والكفاءات والاستفادة من تجارب الدول المتقدمة في مجالات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة والسيارات الكهربائية والمدن الذكية والشبكات الذكية والهيدروجين الأخضر.
وتقرر بالأغلبية، استحداث مكتب إقليمي للهيئة في سوريا وعقد المنتدى العربي التاسع في دولة الجزائر الشقيقة بالفترة من 5 - 7 تشرين الثاني 2024، ودعوة المستثمرين العرب إلى فتح مصنع للسيارات الكهربائية في الأردن والاستفادة من المزايا والحوافز الاستثمارية فيها، إضافة إلى موقع الأردن المحوري والاستراتيجي بقلب الدول العربية حيث أن السيارات الكهربائية عليها إقبال عالمي وستحل محل السيارات التقليدية التي تعمل على الوقود الأحفوري، ومن المتوقع أن يصل عدد السيارات الكهربائية إلى أكثر من 350 مليون سيارة بالعام 2025.
وتعتبر الأردن الدولة الأولى في الشرق الأوسط بالإقبال على السيارات الكهربائية وتجهيز البنيه التحية لها، من محطات شحن متطورة باستخدام الطاقة الشمسية.
وتقرر كذلك عمل شبكة متخصصة بالعلماء والباحثين العرب، وتصنيف الشركات العاملة بالقطاع، بالتعاون مع القطاعين العام والخاص بالدول العربية.
وأوصى الاجتماع بالعمل على تعميق التعاون العربي المشترك، لتحقيق أهداف التنمية المستدامة واستثمار الجامعات بالدول العربية وتعظيم دور مؤسسات المجتمع المدني في الدول العربية لتحفيز المواطنين والمبدعين في النهضة الاقتصادية والصناعية والأنماط الزراعية المبتكرة، لتحقيق الأمن الغذائي والطاقي والمائي والتحويلات اللازمة من الاستهلاك إلى إيجاد صناعات أصلية بالوطن العربي، للمساهمة في الإعتماد على الذات وتغيير الأنماط والسلوكيات السلبيه إلى إيجابية تجاه التنمية المستدامة للجميع، وذلك بتطبيق مفهوم المواطن المستدام.
كما تقرر إلغاء اللجنة التوجيهية العليا بالهيئة، لتجنب الازدواجية بين مهام الهيئة والانتقال إلى العمل المحوكم المرن.
وتم التصويت بالإجماع، على إضافة كل من المهندسة هالة زواتي من الأردن، والمهندس عزيز رباح من المملكة المغربية، بمجلس الحكماء بالهيئة تكريما لجهودهم في دعم مسيرة الهيئة العربية للطاقة المتجددة.
وتم إطلاق مبادرة الجامعات الخضراء والتحضير لأول سباق للسيارات الشمسية العربية في ولاية ادرار، باستضافة جامعة ادرار بالجزائر الشقيقة.
وثمن الوفد الفلسطيني مواقف الأردن المشرفة في دعم الأخوه والأشقاء بحقهم في تقرير المصير وضرروة وقف حرب الإبادة في غزة، وتم تقديم هدية للهيئة العربية للطاقة المتجددة (لوحة القدس) كرمز محبة وسلام لكل العالم.
تابعو الأنباط على 
