الصفدي يستقبل المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين اختتام أعمال مؤتمر الطفل الدولي الرابع 2024 في العاصمة الاردنية عمان العرسان يعود للزعيم رئيس جامعة البلقاء التطبيقية يرعى ختام بطولة اليوبيل الفضي في العقبه كلنا الاردن تعقد ورشة عمل السلامة والصحة المهنية و تقييم المخاطر في الطفيلة د. حازم قشوع يكتب:أيها القيصر لقد حان وقت الرحيل. الأردن يرحب بإعلان المملكة المتحدة تعليق رخص تصدير أسلحة لإسرائيل 33 شهيدا و67 جريحا في غزة خلال الساعات الـ24 الماضية أورنج الأردن تسجل المشاركة الأضخم في مؤتمر ومعرض "سوفكس الأردن 2024" وفد من مجلس الخدمة العامَّة العراقي يزور رئاسة الوزراء مذكرتا تفاهم لتقييم احتمالات تواجد البترول والغاز في السرحان والصفاوي لمواصلة دورها في الاستدامة البيئية زين عضواً في المجلس الأردني للأبنية الخضراء 3,743 مليون دينار حجم الصادرات الصناعية خلال النصف الاول من 2024. الميثاق الوطني في نشاطات مكثفة في المفرق و الزرقاء و لواء الكورة وابو نصير والعارضة ومخيم النصر. "العمل": مصنع "الجديدة" بالكرك يرفع عدد الفروع الإنتاجية بالمملكة إلى 31 فرعا إنتاجيا تُشغل 9765 أردنيا وأردنية حاليا شومان تعلن القائمة القصيرة لجائزة أدب الأطفال في دورتها (18) البنك العربي الاسلامي الدولي يطلق برنامج " وقار " " الإعلام السياسي" سلاح التأثير على السلوك الانتخابي العدالة الدولية في مواجهة الحماية الغربية للكيان "صدى الاعماق" لوئام النجار
محليات

الميثاق الوطني يستذكرُ تفجيرات عمان ويؤكد: الاردنُّ اشدٌّ تلاحماً واصلبُ منعةً

الميثاق الوطني يستذكرُ تفجيرات عمان ويؤكد الاردنُّ اشدٌّ تلاحماً واصلبُ منعةً
الأنباط -
يستذكر حزب الميثاق الوطني،وبالألم الشديد ، ذكرى تفجيرات عمّان المشؤومة ، والتي وقعت في التاسع من تشرين الثاني من عام 2005م وراح ضحيتها العشرات ما بين قتيل وجريح، ليرى أنه قد قُدِّر لهذا البلد ، أن يخرج ، وفي كل ظرف شِدّة يمر بها ، أكثر قوةً ، وأشد تلاحماً ، وأصلب منعةً .

  إن حزب الميثاق الوطني ، يؤكد أن يد الغدر ، أياً كانت ، لن تنال من هذا الوطن ، وسيرتد كيدها إلى نحرها.

وبهذا الصدد يشير حزب الميثاق انه على الرغم من مضي أكثر من ثمانية عشر عاما على الواقعة المفجعة فإن الأردنيين لا يزالوا يذكروها بحزن وألم شديدين. 

بالمقابل، يؤكد الحزب ان هذا اليوم الاسود أيقظ بنفوس الأردنيين وعي وإدراك كبيرين أن الأردن الغالي سيبقى سدا منيعا شامخا بوجه الارهاب والتطرف وسيضرب بيد من حديد كل من يحاول أن يمس بأمنه واستقراره. 

كيف لا وقد شهدت البلدان سواء العربية او الاجنبية، على مدار ثمانية عشر عاما مضت، عشرات الهجمات الارهابية في وقت انتشرت فيه الجماعات المتطرفة كالنار في الهشيم ، وهذه الجماعات لم تتمكن نهائيا من بلدنا الغالي، لا بل على العكس تماما، كانت، وفي كل مرة، تزيد التلاحم بين أجهزة الدولة والمواطنين، حيث يدرك المواطن أهمية أجهزة الدولة في الحفاظ على الأمن والأمان، وتعول اجهزة الدولة على وعي المواطنين حتى اصبح الأمر برمته يدور حول غاية سامية واحدة وهي الحفاظ على امن هذا الوطن الغالي.

ان استقرار ومنعة الاردن هما اكبر من مجرد كلمات نرددها بل هما نعمتان من الله عز وجل. لم يكن ذلك بمحض الصدفة، بل هما نتاج لعمل دؤوب من صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني بن الحسين ومؤسسات وأجهزة الدولة على مدار سنين مضت، كان لوعي المواطن الأردني دور كبير بها.

حفظ الله الأردن الغالي قيادة وشعبًا
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير