نون للكتاب تناقش "ألفة الوحدة" لمجدي دعيبس
الأنباط -
.عقدت مبادرة نون للكتاب جلستها النقاشية الحادية عشر مساء السبت الموافق ٢٠٢٣/٠٩/٠٩ في مكتبة عبد الحميد شومان في جبل عمّان. ناقشت المبادرة المجموعة القصصية "ألفة الوحدة" للقاص مجدي دعيبس والذي قام بتقديمه وتقديم قراءة عن عمله الناقدة القاصة وداد أبو شنب.
ناقشت المبادرة بعد ذلك محاور عدة كان منها: عتبات المجموعة القصصية من غلاف، واسم المجموعة، والإهداء، والكلمة القبلية، ونص الغلاف الخلفي، ومدى تناغم هذه العتبات وانسجامها وقدرتها على تقديم نص موازٍ موضح وشارح لقصص المجموعة.
أما المحور الثاني فناقش الغرائبية، والعجائبية، والسريالية، والواقعية السحرية، والرمزية في المجموعة القصصية وأسباب سيطرتها وهيمنتها على النصوص، وخلص النقاش إلى أن رغبة القاص في التجريب والتجديد، والرغبة في التأثير العميق في نفس المتلقي، والاحتماء خلف الرمزية هي أسباب وجيهة لهذه السيطرة.
كما تطرق الحضور إلى محاولات التجديد والتجريب عند القاص وكان منها تقديم الكاتب لقصة "جولة في شوراع المدينة" التي نسجها من ثلاثة مشاهد متنوعة فبدت وكأنها مسرحية من ثلاث فصول. كما كانت قصة "نقوش على نوافذ محطمة" عبارة عن إثني عشر قصة قصيرة جدا شكل اجتماعها قصة قصيرة طويلة نسبيا تشبة سنة كاملة بأشهرها الاثنى عشر.
وفي آخر المناقشة عقب القاص مجدي دعيبس على ملاحظات الحضور وأجاب على أسئلتهم وشكر لمكتبة عبد الحميد شومان ولمبادرة نون للكتاب استضافته ومناقشته مجموعته القصصية الجديدة.
.عقدت مبادرة نون للكتاب جلستها النقاشية الحادية عشر مساء السبت الموافق ٢٠٢٣/٠٩/٠٩ في مكتبة عبد الحميد شومان في جبل عمّان. ناقشت المبادرة المجموعة القصصية "ألفة الوحدة" للقاص مجدي دعيبس والذي قام بتقديمه وتقديم قراءة عن عمله الناقدة القاصة وداد أبو شنب.
ناقشت المبادرة بعد ذلك محاور عدة كان منها: عتبات المجموعة القصصية من غلاف، واسم المجموعة، والإهداء، والكلمة القبلية، ونص الغلاف الخلفي، ومدى تناغم هذه العتبات وانسجامها وقدرتها على تقديم نص موازٍ موضح وشارح لقصص المجموعة.
أما المحور الثاني فناقش الغرائبية، والعجائبية، والسريالية، والواقعية السحرية، والرمزية في المجموعة القصصية وأسباب سيطرتها وهيمنتها على النصوص، وخلص النقاش إلى أن رغبة القاص في التجريب والتجديد، والرغبة في التأثير العميق في نفس المتلقي، والاحتماء خلف الرمزية هي أسباب وجيهة لهذه السيطرة.
كما تطرق الحضور إلى محاولات التجديد والتجريب عند القاص وكان منها تقديم الكاتب لقصة "جولة في شوراع المدينة" التي نسجها من ثلاثة مشاهد متنوعة فبدت وكأنها مسرحية من ثلاث فصول. كما كانت قصة "نقوش على نوافذ محطمة" عبارة عن إثني عشر قصة قصيرة جدا شكل اجتماعها قصة قصيرة طويلة نسبيا تشبة سنة كاملة بأشهرها الاثنى عشر.
وفي آخر المناقشة عقب القاص مجدي دعيبس على ملاحظات الحضور وأجاب على أسئلتهم وشكر لمكتبة عبد الحميد شومان ولمبادرة نون للكتاب استضافته ومناقشته مجموعته القصصية الجديدة.
تابعو الأنباط على 
