التعادل ينهي لقاء الجزيرة مع شباب العقبة مواد غذائية تسبب الصداع الحمود : مبدأ حملتنا من يعمل خيراً، يجده في المستقبل هل تخلص الدبلوماسية الأردنية الى إنتزاع الإعتراف بـ فلسطين كدولة من فرنسا وألمانيا؟ الصفدي ونظيره السعودي يبحثان التصعيد الإسرائيلي الخطير في الضفة الغربية مواجهة أولى بين الهولنديين... وليفربول يحسم اللقاء رئيس الوزراء يرعى احتفاليَّة سيتي بنك الأردن بمناسبة مرور 50 عاماً على تأسيسه حسين الجغبير يكتب: بين الامن والاقتصاد.. البطالة تواصل سطوتها دراسات تكشف العبء الاقتصادي لاضطرابات الصحة النفسية ب الاردن الاتحاد الرياضي للكليات الجامعية والجامعية المتوسطة في البلقاء التطبيقية يطلق بطولة اليوبيل الفضي في العقبة "بلدية السلط الكبرى" تعقد برنامجًا تدريبيًا بالتعاون مع جمعية بنوك الإدخار الألمانية منتخبات المبارزة تحصد 7 ميداليات في مسابقات الفرق ببطولة غرب آسيا الزراعة: ملتزمون باتفاق حساب الفجوة بين إنتاج الليمون المحلي واحتياجات السوق الفعلية رئيس المجلس القضائي يتسلّم نسخة عن تقرير حالة حقوق الإنسان الأورومتوسطي: الاحتلال يواصل هجماته خلال حملة التطعيم ضد شلل الأطفال بغزة وزير الطاقة: إعادة منح الموافقات لتركيب أنظمة طاقة متجددة تساوي 1 ميجاواط فأكثر الميثاق الوطني يعقد لقاءً حواريًا مع رابطة أهالي العباسية افتتاح المقر الجديد لنادي موظفي وزارة الاشغال العامة والإسكان نقابات وجمعيات تجدد دعمها لقرار تحديد ساعات دوام القطاع التجاري بالعاصمة تعادل مغير السرحان مع الصريح بدرع الاتحاد
عربي دولي

السفير اللبناني المجبر يناشد ب"سلاح القلم بدل الرصاص"

السفير اللبناني المجبر يناشد بسلاح القلم بدل الرصاص
الأنباط -
الأنباط – زينة البربور
خاطب رئيس جمعية حقوق الإنسان المودة في فرنسا السفير الدكتور جيلبير المجبر منظمة الأمم المتحدة عبر رسالة حملت عنوان " سلاح القلم بدل من سلاح الرصاص " وذلك تعبيراً عن إيمانه بقوة القلم وقدرته على تغيير الواقع وبناء مستقبل أفضل للجميع، وجاء في مضمونها التي وصل لـ " الأنباط " نسخة منها أننا نعيش في عصر يشهد توترات وصراعات متعددة، وتفشي للعنف والتطرف، مشيراً إلى ضرورة تذكر قوة الكلمة وتأثيرها العميق في تحقيق التغيير الإيجابي عازيا ذلك إلى أن حرب السلاح لا تزيد إلا من دمار الحياة والبشرية، لذا يجب أن نتحول إلى حرب بالقلم كوسيلة للتعبير والتغيير.
ودعا الكتاب والمفكرون والشعراء والفنانون إلى التوحد في حملته " الحرب بالقلم "، لوقف إطلاق النار ونشر ثقافة السلام والتسامح وحقوق الإنسان باستخدام قوة الكلمة لبناء جسور التفاهم وحل النزاعات بشكل سلمي، والعمل بيد واحدة لمحاربة الظلم والتمييز والعنف.
وأكد أنه خلال هذه الحرب سيتم نشر الأفكار السامية ورسائل الأمل والمحبة، وكتابة مضامين العدالة وحقوق الإنسان وضرورة الحفاظ على البيئة والتنوع الثقافي، مشيرا إلى القلم كأداة للتغيير والتحريك، لترجمة الأحلام إلى واقع يشع بالسلام.
وناشد جميع الأفراد والمؤسسات والحكومات بضرورة الانضمام إلى هذه الحملة العالمية والتعاون من خلال توحيد الأصوات للوصول إلى السلام والعدل وتحصيل حقوق الإنسان، وبناء مجتمعٍ أفضل بحيث يكون البشر قادةً في تحقيق السلام عبر القلم، لافتا أن القوة لا تكمن في القوة العسكرية، بل في القوة الفكرية والإبداعي..
وتعهد في رسالته أن الشعوب ستكتب بكلماتها قصص النجاح والتغيير لإلهام الآخرين للانضمام إلى هذه الحركة السلمية، مؤكداً أن العمل سيكون بجد وتفانٍ لنشر قيم الحوار والتسامح والتعايش السلمي لحث الأجيال القادمة على تبني هذه القيم ونشرها بين أقرانهم، مبيناً أن المشاركين في هذه الحملة لا تستهويهم المواجهات والصراعات بل يسعون لبناء جسور التواصل والتفاهم متعهدا بالعمل الدؤوب للوصول إلى عالم يعمه السلام والمحبة ووضع بصمة إيجابية في تاريخ البشرية..