التعادل ينهي لقاء الجزيرة مع شباب العقبة مواد غذائية تسبب الصداع الحمود : مبدأ حملتنا من يعمل خيراً، يجده في المستقبل هل تخلص الدبلوماسية الأردنية الى إنتزاع الإعتراف بـ فلسطين كدولة من فرنسا وألمانيا؟ الصفدي ونظيره السعودي يبحثان التصعيد الإسرائيلي الخطير في الضفة الغربية مواجهة أولى بين الهولنديين... وليفربول يحسم اللقاء رئيس الوزراء يرعى احتفاليَّة سيتي بنك الأردن بمناسبة مرور 50 عاماً على تأسيسه حسين الجغبير يكتب: بين الامن والاقتصاد.. البطالة تواصل سطوتها دراسات تكشف العبء الاقتصادي لاضطرابات الصحة النفسية ب الاردن الاتحاد الرياضي للكليات الجامعية والجامعية المتوسطة في البلقاء التطبيقية يطلق بطولة اليوبيل الفضي في العقبة "بلدية السلط الكبرى" تعقد برنامجًا تدريبيًا بالتعاون مع جمعية بنوك الإدخار الألمانية منتخبات المبارزة تحصد 7 ميداليات في مسابقات الفرق ببطولة غرب آسيا الزراعة: ملتزمون باتفاق حساب الفجوة بين إنتاج الليمون المحلي واحتياجات السوق الفعلية رئيس المجلس القضائي يتسلّم نسخة عن تقرير حالة حقوق الإنسان الأورومتوسطي: الاحتلال يواصل هجماته خلال حملة التطعيم ضد شلل الأطفال بغزة وزير الطاقة: إعادة منح الموافقات لتركيب أنظمة طاقة متجددة تساوي 1 ميجاواط فأكثر الميثاق الوطني يعقد لقاءً حواريًا مع رابطة أهالي العباسية افتتاح المقر الجديد لنادي موظفي وزارة الاشغال العامة والإسكان نقابات وجمعيات تجدد دعمها لقرار تحديد ساعات دوام القطاع التجاري بالعاصمة تعادل مغير السرحان مع الصريح بدرع الاتحاد
عربي دولي

بيان حقائق حول مشاركة الرئيس قاسم جومارت توكاييف في منتدى أستانا الدولي

بيان حقائق حول مشاركة الرئيس قاسم جومارت توكاييف في منتدى أستانا الدولي
الأنباط -

القى رئيس كازاخستان ، قاسم جومارت توكاييف،  كلمة في الجلسة العامة لمنتدى أستانا الدولي (AIF) في 8 يونيو.
كما حضر الحدث الرئيسي للمنتدى أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، رئيس جمهورية قيرغيزستان صدير جابروف ، رئيسة هيئة الرئاسة للبوسنة والهرسك زيليكا تشفيجانوفيتش، رئيس الوزراء أوزبكستان عبد الله أريبوف، المدير العام لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا، والأمين العام لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا هيلجا شميد ، والمدير العام لليونسكو أودري أزولاي.

وركز  الرئيس توكاييف على  النقاط الرئيسية من خطاب في منتدى أستانا الدولي
ومنتدى أستانا الدولي هو عبارة عن منبر للحوار يحتوي على الأهداف التالية:
أولاً، ناقش الوضع في العالم بصراحة.
ثانياً، التعرف على أبرز التحديات والأزمات التي يواجهها العالم.
ثالثا، مواجهة هذه التحديات من خلال الحوار بروح من التعاوم المتبادل.
رابعا، تجديد واستعادة ثقافة التعددية لشاملة.
وخامسا، تقوية الأصوات من أجل السلام والتقدم والتضامن.
التعددية، المتمركزة في مبادئ الأمم المتحدة وقيمها ، ليست مجرد الطريقة الأكثر فعالية لمواجهة هذا التحدي –بل هي السبيل الوحيد. هذه هي المبادئ ، الجذور الفكرية لمنتدى أستانا الدولي، مساحة للحوار لمواجهة التحديات المشتركة والمضي قدما نحو التعاون ،التنمية والتقدم.

وفيما يتعلق  بالنظام العالمي والتحديات الحالية يجب أن يعمل النظام العالمي من أجل الجميع ، وأن يجلب السلام والازدهار إلى دول العالم
جميعا وليس البعض.
تظل الأمم المتحدة المنظمة العالمية الوحيدة التي توحد الانسانية جمعاء. وفي نفس الوقت فاننا لن ننجح في مواجهة التحدي دون إصلاح شامل لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. هو -
من الضروري إعلاء أصوات ممثلي "القوى الوسطى" في مجلس الأمن الدولي وان يتم سماعها.
بينما تباعدنا الضغوط الجيوسياسية ، فإننا نواجه ضرورة واضحة وقوية للالتقاء والمشاركة والتعاون والتوافق مع بعضنا البعض. في مثل هذا الوقت ، يقدم منتدى أستانا الدولي فرصة آخرى لتسهيل ذلك.
من الضروري زيادة المساعدة الشاملة للشعب الأفغاني تحت رعاية الأمم المتحدة. في هذا السياق ، من المهم إنشاء مركز إقليمي للأمم المتحدة لأهداف التنمية المستدامة لدول آسيا الوسطى وأفغانستان في مدينة آلماتى.

حول مساهمة كازاخستان في الازدهار والاستقرار الإقليمي والعالمي
لطالما كانت كازاخستان مفترق طرق بين الشرق والغرب والشمال والجنوب. يتوافق هذا المنتدى مع ثقافة وتاريخ السهوب الأوراسيوية العظيم.
على الرغم من الاضطرابات الجيوسياسية، لا تزال كازاخستان تعمل كمحرك اقتصادي من أجل آسيا الوسطى. نواصل جذب استثمارات أجنبية كبيرة وتوفير بيئة استثنائية لممارسة الأعمال التجارية في
كازاخستان.
في العام الماضي ، زادت صادرات كازاخستان بنحو 40٪. في حين أن حصة كبيرة من ناتجنا المحلي الإجمالي لا تزال تأتي من قطاع الطاقة ، توجه الددولة نحو التنويع ينمو بقوة.
الممر الأوسط (طريق النقل الدولي عبر قزوين) الذي يربط الصين بالاتحاد الأوروبي يفتح آفاقا جديدة للتجارة والاستثمار. سيؤدي هذا المسار إلى تقليل وقت نقل البضائع عبر المحيط الهندي بمقدار النصف تقريبًا.
اليوم يمكننا أن نقول أن كازاخستان هي حقا شريك تجاري واقتصادي عالمي وموثوق به.
كازاخستان من أشد المؤيدين لنزع السلاح النووي. بدأت عملية أستانا للسلام لحل الأزمة السورية وتستضيف مؤتمر قادة الأديان العالمية والتقليدية.
مؤتمر التفاعل وتدابير بناء الثقة في آسيا، ومقره في أستانا ، اصبح آلية واضحة للتعامل مع
التحديات الإقليمية والعالمية.

حول الإصلاحات في كازاخستان
"في داخل كازاخستان، نبذل جهود إصلاح متجددة لضمان مبادئ العدل وسيادة القانون والمساواة والإنصاف. من الواضح ان عقيدتي قوية: القانون والنظام. هذا أساس متين لبناء كازاخستان عادل ومنصف. "
"في فترة زمنية قصيرة جدًا ، قمنا بإصلاح مؤسساتنا، تقليص صلاحيات الرئاسة ، وتعديل دستورنا ، وأعادة ضبط الأنظمة السياسية والاقتصادية ومحاربة الفساد. لذا كازاخستان المعاصرة مختلفة عما كانت عليه ، على سبيل المثال ، قبل عامين ".
"طريقنا لإصلاح النظام الحالي لم ينته بعد. ونحن نعلم ان الإصلاحات السياسية والاستثمارات في رأس المال البشري سوف تحمينا من فخ الدخل المتوسط وجعل اقتصادنا أكثر مرونة ".

حول تحدي تغير المناخ
يجب تخصيص المزيد من الموارد لدعم الصندوق الدولي لانقاذ بحر الآرال.
آسيا الوسطى منطقة لا يمكن تحقيق الأمن المائي فيها إلا من خلال التعاون الوثيق والتدابير المشتركة المصممة بكفاءة.
لمناقشة هذه القضايا وغيرها من القضايا المتعلقة بالمناخ في المنطقة ، اقترح الرئيس توكاييف إنشاء مكتب لدول آسيا الوسطى في ألماتي وعقد قمة المناخ الإقليمية في كازاخستان في عام 2026 تحت رعاية الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى.
توفر كازاخستان فرصًا هائلة للاقتصاد الأخضر وتبرز كذلك مركزا للطاقة المتجددة.

حول منتدى أستانا الدولي
أطلقت كازاخستان منتدى أستانا الدولي لتوحيد الجهود للتصدي للتحديات العالمية الرئيسية.
الحدث الذي يستمر يومين في الفترة من 8 إلى 9 يونيو في عاصمة كازاخستان أستانا من المتوقع أن يكون
منصة عالمية للحوار تعطي صوتًا للقوى المتوسطة والمسؤولين البارزين والخبراء الذين ستكون أفكارهم وآرائهم مهمة لحل المهام التي تواجه العالم اليوم. موضوعها هذا العام هو ""معالجة التحديات من خلال الحوار: نحو التعاون والتنمية والتقدم ".
الهدف الرئيسي للمنتدى هو تعزيز التعددية، التعاون والحوار على الصعيد الدولي.
المنتدى بمثابة منصة للمندوبين رفيعي المستوى من الحكومات الأجنبية، المنظمات الدولية والشركات والدوائر الأكاديمية للمشاركة فيها بالحوار والبحث عن حلول للمشاكل ، مثل تغير المناخ ونقص الغذاء ،وأمن الطاقة.
هذا العام ، يرحب منتدى استانا الدولي بأكثر من 1000 مشارك وأكثر من 100 متحدثين لأكثر من 40 حلقة نقاشية وفعاليات جانبية وجلسات.