عيد ميلاد سعيد نور الكوري الميثاق الوطني يعقد لقاءات تواصلية في البلقاء لاستعراض رؤية وأهداف الحزب جمعية المطاف للتراث والفنون البحرية براس الخيمة تشارك في الدورة الـ 16 لمهرجان الدولي لأطفال السلام في المغرب الوزني يكتب: التجارة الرقمية من لا يتطوَّر ينقرض مارسيل خليفة للأنباط : الأغنية والموسيقى جزء من المقاومة الامير فيصل يحضر حفل افنتاح الألعاب الاولمبية في باريس ال أبو حسن (الياموني) وال العوران ينعون الدكتور رائف فارس مارسيل يوجه عدة رسائل الى فلسطين من قلب جرش الفريق العسكري الأردني يتسلق عاشر أعلى جبل في العالم روسيا تعرب عن قلقها من عرقلة السلطات الإسرائيلية إمدادات المساعدات إلى غزة رئيس بلدية المفرق الكبرى يهنئ بإدراج موقع ام الجمال السياحي إلى قائمة التراث العالمي رياضة الأمن العام تواصل تميزها وتحصد مراكز متقدمة في غرب اسيا للجودو تهانينا لمحمد بسام الفايز على تخرجه المتميز مهند هادي يقدم لمجلس الأمن الدولي إحاطة حول الوضع الانساني في غزة المستشفى الميداني الأردني غزة 79 يجري عملية جراحية لطفل رضيع الشبكة القانونية للنساء العربيات تعقد اجتماعها السنوي الثاني في عمان. ليلة لبنانية فلسطينية في جرش الطلب على الكهرباء عند مستويات قياسية بدعم من ارتفاع درجات الحرارة الدكتورة ماجدة إبراهيم تكتب مهن مرفوضة للمرأة من باب درء المفاسد وسمعة العائلة الدكتورة مرام بني مصطفى تكتب:ضعف الشخصية عند الطفل وكيفية التعامل معه
عربي دولي

عنف المستوطنين يشرد عائلات فلسطينية في رام الله

{clean_title}
الأنباط - قالت المنسقة الإنسانية بالنيابة للأرض الفلسطينية المحتلة، إيفون هيلي اليوم الخميس، إن سكان تجمع عين سامية الرعوي الفلسطيني في رام الله، بدأوا تفكيك منازلهم والرحيل عن تجمعهم، وإنهم نسبوا السبب الرئيسي وراء رحيلهم إلى عنف المستوطنين.
وذكرت هيلي في بيان صحفي، أن تجمع عين سامية حتى هذا الأسبوع كان يضم 178 شخصاً، من بينهم 78 طفلاً مضيفة أن "هذه الأسر لا ترحل بمحض إرادتها، حيث قامت السلطات الإسرائيلية مراراً وتكراراً بهدم المنازل والمباني الأخرى التي تملكها هذه الأسر وهددت بتدمير المدرسة الوحيدة في تجمعها".
وأشارت هيلي إلى أن الأراضي المتاحة لرعي المواشي، تقلصت بسبب التوسع الاستيطاني، ويتعرض الأطفال والبالغون على حد سواء لعنف المستوطنين" مضيفة "إننا نشهد التبعات المأساوية للسياسات الإسرائيلية وعنف المستوطنين الإسرائيليين طويلة الأمد".
ووفقاً للقانون الإنساني الدولي، فان إسرائيل مٌلزمة بحماية الفلسطينيين الذين يرزحون تحت نير الاحتلال وضمان خضوع المسؤولين عن ارتكاب أعمال العنف ضد الفلسطينيين للمساءلة.
وقد تم تهجير عدة تجمعات سكانية مؤخراً في ظروف مشابهة، فمنذ عام 2022 أضطر 81 فلسطينياً، من بينهم 42 طفلاً، إلى الرحيل عن تجمعاتهم السكانية في وادي السيق ولِفُجِم، ورحل العام المنصرم نحو 100 شخص بمجموعهم عن تجمعهم السكاني في راس التين.
وقالت هيلي، أن عمليات الهدم المتكررة والتوسع الاستيطاني وفقدان إمكانية الوصول إلى أراضي الرعي وعنف المستوطنين، تفاقم المخاوف إزاء البيئة القسرية التي، علاوة على أنها تؤدي إلى فقدان المأوى وإمكانية الوصول إلى الأراضي، فإنها تزيد من الحاجة إلى المساعدات الإنسانية.
-- (بترا)