"المستقلة للانتخاب": نشر جداول الناخبين النهائية الساعة الواحدة ظهرًا اليوم 868 طن خضار وفواكه ترد لسوق إربد المركزي بدء تقديم طلبات المنافسة على جائزة الحسن للتميّز العلمي نائب رئيس الوزراء العماني يستقبل السفير الأردني بمسقط استقرار أسعار الذهب عالميا حطم طائرة على متنها 19 شخصا عند الإقلاع في نيبال هاريس تتقدم على ترمب بفارق ضئيل (استطلاع) قطر تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على تصنيف الأونروا منظمة إرهابية وفيات الأربعاء 24-7-2024 اجواء صيفية عادية في معظم المناطق اليوم وحارة نسبيًا غدًا تأثير معطرات الهواء على الصحة كيف يمنع فيتامين E الأمراض ستذهلك.. البطيخ الأحمر أفضل صديق لجهازك البولي ما هي فوائد بذور الشيا مع الماء؟ هاريس تتقدم على ترامب في الاستطلاعات.. وتؤكد “أعرف نوعيته جيدا” العدوان: الهيئة لا تتعامل مع الأقاويل بل الحقائق؛ وأحلنا 4 قضايا للإدعاء العام حسين الجغبير يكتب:التحديث الاقتصادي.. ما له وما عليه "تبرع للحزب".. الحروب تقدمنا بطلب لجمع تبرعات من المؤمنين ب رؤية "العمال" الصناعة الوطنية تفرض نفسها ك"بديل قوي" للمنتجات الداعمة للاحتلال من 'أم الكروم' إلى العصر الرقمي: هل تعود الولائم والمناسف كأداة لجذب الناخبين؟
اقتصاد

قطر: أكاديمية طلال أبو غزالة تشارك بندوة حول الصناعة الثقافية

{clean_title}
الأنباط -
 شاركت أكاديمية طلال أبو غزالة، في ندوة متخصصة نظمتها وزارة الثقافة القطرية في الدوحة، الليلة الماضية تحت عنوان "الصناعة الثقافية.. الاقتصاد والتحول الاجتماعي"، وناقشت ثلاثة محاور: الثقافة الهندسية، الصناعات الثقافية، والصناعات الثقافية ودورها في الاقتصاد.
ومثّل أكاديمية طلال أبو غزالة في الندوة، مديرها الدكتور عبدالرحيم الهور، الذي تحدث حول موضوع الصناعات الثقافية ودورها في الاقتصاد، مبينا أنه لا يمكن للثقافة البديلة أن تحل مكان الثقافة الأصيلة، لذلك وجب الاعتماد على الثقافة الأصيلة في صناعة الثقافة وما يندرج تحتها، والتعامل مع قضايا المال والأعمال، كون الثقافة جزءا لا يتجزأ من اقتصاد الدولة ومجالاته المختلفة، إضافة إلى اعتباره الثقافة صناعة، يعتمد عليها الكثير من خلال مشاركتها في نسب الدخل القومي.
من جانبه، شدد الإعلامي القطري عبدالعزيز آل إسحاق، على أهمية التفكير بالمرحلة الجديدة التي تقبل عليها الثقافة، وضرورة الاستعداد بتهيئة الموارد البشرية بما يضمن بناء القدرات اللازمة.
وأكد ضرورة إشراك الشباب والاستماع لجميع الأصوات، حتى لا تتحول المشروعات الثقافية إلى مجرد مشروع وقتي متغير، موضحا أهمية النظر بشكل إبداعي لتقديم المحتوى الثقافي أسوة بالكثير من التجارب العالمية التي تمكنت من الوصول العالمي بفضل وسائل التواصل الاجتماعي.