لقطات جديدة من استضافة ولي العهد للنشامى في مركز تدريب العمليات الخاصة نجاح مبكر وقياسي للمؤتمر الدولي العاشر للتأمين "مؤتمر العقبة " ٢٠٢٥ تراجيديا كعكة الأردن الصفراء رئيسُ الجامعةِ الأردنيّةِ يهنّئُ أسرةَ الجامعةِ من أبناءِ الطّوائفِ المسيحيّةِ بعيدِ الميلادِ المجيد المغرب على بعد خطوة واحدة من تعديل تاريخي لقانون الأسرة الانباط تنشر تقرير ديوان المحاسبة 2023 الصلاج يظفر بالميدالية الفضية في بطولة آسيا لرفع الأثقال 53.3 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال لمناطق في قطاع غزة عمان الأهلية تستضيف مدرب المنتخب الوطني للتايكواندو طفلة الهاتف النقال...قصة من الواقع مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون بين تجارة عمان والأكاديمية الأردنية للدراسات البحرية الأشغال تنهي العمل بمشروع مجمع دوائر وزارة المالية سياسة سلاسل الكتل..خطوة لتحسين الخدمات الحكومية وتعزيز التحول الرقمي قلق أممي إزاء تدهور الأمن الغذائي في السودان العدل الدولية تبدأ إجراءات الفتوى بشأن التزامات اسرائيل تجاه تواجد الأمم المتحدة يالأراضي الفلسطينية غوتيريش يرحب باعتماد اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجرائم الإلكترونية وفيات الاربعاء 25-12-2024 ارتفاع قليل اليوم وأجواء باردة نسبيًا في اغلب المناطق غدًا لمكافحة الاكتئاب .. عليك بالمشي يوميا هذه المسافة

اليرموك تشارك بمؤتمر اللغة العربية والعالمية في لبنان

اليرموك تشارك بمؤتمر اللغة العربية والعالمية في لبنان
الأنباط -
 شاركت جامعة اليرموك من خلال عميد كلية الآداب الأمين العام لجمعية كليات الآداب في الوطن العربي، الدكتور موسى الربابعة، في مؤتمر اللغة العربية والعالمية، والذي نظمته على مدار اليوميين الماضيين جامعة الجنان اللبنانية، عبر تقنية الاتصال المرئي عن بعد.
وقال الربابعة في كلمته: إن الحديث عن اللغة العربية والعالمية يتخذ أبعاداً متعددة، وخاصة أن المنظورات والمنطلقات التي ينبغي التأسيس عليها تكمن أسرارها في جوهر اللغة وخصوصيتها، مبينا أن اللغة ماهية وكينونة وعوالم ممتدة.
وشدد الربابعة على أنه ليس المهم الاحتفال بيوم اللغة العربية الذي يصادف في الثامن عشر من شهر كانون الأول في كل عام، بقدر ما هو المحافظة على اللغة وبقائها، مبينا أنه ثمة محاولات سعت إلى تهميش اللغة العربية، وما تهميشها إلا تهميش للإنسان العربي هوية وانتماء.
ولفت الربابعة إلى أن اللغة العربية في الوقت الحاضر تتعرض إلى مزاحمة اللغات الأخرى لها وخاصة في عصر تطورت فيه وسائل التواصل الاجتماعي، وتصدرت التكنولوجيا الوجود الإنساني، ولذلك لا بد من إعادة النظر في أهمية وضع اللغة العربية في عصر الرقمنة، مما يدعو إلى تعزيز المحتوى العربي، وإنشاء محركات بحث تهتم باللغة العربية، فعندما يكون المحتوى العربي لا يتجاوز 1 بالمئة من محتوى ما هو موجود على محركات البحث، فإن ذلك يعني أن الإفادة من وسائل التكنولوجيا لا يزال دون الطموح.
يذكر أن المؤتمر حظي بمشاركة العديد من الأكاديميين والباحثين من مختلف البلدان العربية والأوروبية، حيث نوقشت خلال جلساته مختلف القضايا التي تهم وتخص اللغة العربية.
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير