الزرقاء : إقبال كبير من المواطنين على استخدام الباص السريع وزارة الطاقة تطلق ميزة القارئ الصوتي على موقعها الالكتروني استثمار جديد في مجال صناعة الرولات البلاستيكيه في "مدينة مأدبا الصناعية " ورشة تدريبية في "الأمانة" حول الإسعاف والإخلاء "مياه الأعيان" تتابع مستجدات "الناقل الوطني" بورصة عمان تغلق تداولاتها على ارتفاع الاحتلال يعتقل 15 فلسطينيا من الضفة والقدس مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى سلطة وادي الأردن وجمعية التمور الأردنية توقعان مذكرة تفاهم لتحسين إدارة المياه في قطاع النخيل عقد الورشة الثانية للبلديات لإعداد وتنفيذ مشاريع الطاقة المُستدامة والعمل المناخي البرلمان العربي يؤكد تضامنه مع الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة الفايز ينعى العين الاسبق نذير رشيد المبيضين يفتتح "منتدى الأردن للإعلام والاتصال الرقمي" رئيس المجلس الاستشاري يجري حوارا حول قانوني الانتخاب والاحزاب في بني كنانة والبادية الشمالية توقيع اتفاقية التدريب والتشغيل بين سلطة منطقة العقبة وشركة نافذ رابطة خريجي جامعة الشارقة تدشن اللجنة التنفيذية في الأردن الشباب والماء الراكد ... نتائج الجولة 21 بدوري المحترفين تعلن تأجيل حسم الفائز باللقب والهابط الثاني 1073 طن خضار وفواكه وردت للسوق المركزي في اربد اتحاد المصارعة يعلن الجاهزية لاستضافة البطولة العربية
شباب وجامعات

اليرموك تشارك بمؤتمر اللغة العربية والعالمية في لبنان

{clean_title}
الأنباط -
 شاركت جامعة اليرموك من خلال عميد كلية الآداب الأمين العام لجمعية كليات الآداب في الوطن العربي، الدكتور موسى الربابعة، في مؤتمر اللغة العربية والعالمية، والذي نظمته على مدار اليوميين الماضيين جامعة الجنان اللبنانية، عبر تقنية الاتصال المرئي عن بعد.
وقال الربابعة في كلمته: إن الحديث عن اللغة العربية والعالمية يتخذ أبعاداً متعددة، وخاصة أن المنظورات والمنطلقات التي ينبغي التأسيس عليها تكمن أسرارها في جوهر اللغة وخصوصيتها، مبينا أن اللغة ماهية وكينونة وعوالم ممتدة.
وشدد الربابعة على أنه ليس المهم الاحتفال بيوم اللغة العربية الذي يصادف في الثامن عشر من شهر كانون الأول في كل عام، بقدر ما هو المحافظة على اللغة وبقائها، مبينا أنه ثمة محاولات سعت إلى تهميش اللغة العربية، وما تهميشها إلا تهميش للإنسان العربي هوية وانتماء.
ولفت الربابعة إلى أن اللغة العربية في الوقت الحاضر تتعرض إلى مزاحمة اللغات الأخرى لها وخاصة في عصر تطورت فيه وسائل التواصل الاجتماعي، وتصدرت التكنولوجيا الوجود الإنساني، ولذلك لا بد من إعادة النظر في أهمية وضع اللغة العربية في عصر الرقمنة، مما يدعو إلى تعزيز المحتوى العربي، وإنشاء محركات بحث تهتم باللغة العربية، فعندما يكون المحتوى العربي لا يتجاوز 1 بالمئة من محتوى ما هو موجود على محركات البحث، فإن ذلك يعني أن الإفادة من وسائل التكنولوجيا لا يزال دون الطموح.
يذكر أن المؤتمر حظي بمشاركة العديد من الأكاديميين والباحثين من مختلف البلدان العربية والأوروبية، حيث نوقشت خلال جلساته مختلف القضايا التي تهم وتخص اللغة العربية.
--(بترا)