حالة الطقس المتوقعة لاربعة ايام الأردنُ ……أقوى حسين الجغبير يكتب: فرصة حسان الذهبية المنسقة الأممية في لبنان: هجوم اليوم "تصعيد مقلق للغاية" الجامعة العربية تدين الهجمات ضد لبنان تذبذب في أداء مؤشرات الأسهم الأميركية مستو: لا تغيير على حركة الطيران بين عمان وبيروت جواز السفر الاردني.. 84 عالميًا و11 عربيا صرخة في وجه الظلم.. حينما قهر الجازي الصهاينة ورفع راية "الكرامة" اطلاق العيارات النارية في المناسبات.. عادة مميتة تهدد حياة الأبرياء الشديفات: الإندماج الحزبي يساهم في تعزيز الاستقرار السياسي في البلاد المعايطة يكرم رياضيي الأمن العام المتميزين في البطولات الدولية والمحلية "المهندسين" و"الطاقة" تباشران تركيب 125 سخانا شمسيا للأسر العفيفة في الأردن القوات المسلحة تحبط محاولة اجتياز طائرة مسيرة إلى الأراضي الأردنية الدوريري: المقاولين تبدي استعدادها للتشاركية مع الحكومة الهلال يكتسح الريان ويتصدر مجموعته في دوري أبطال آسيا الوحدات يقلب الطاولة ويفوز على سباهان 2-1 في دوري أبطال آسيا "بيت العمال" فجوة الأجور بين الذكور والإناث 16% نجاح كبير لأعمال مؤتمر الاتحاد العربي للعمل التطوعي بالقاهرة الصفدي يجري اتصالا هاتفيا مع رئيس الوزراء اللبناني

صدور رواية فاطمة للكاتب محمد الزيود

صدور رواية فاطمة للكاتب محمد الزيود
الأنباط - صدر عن دار الآن ناشرون وموزعون، في عمان، رواية بعنوان "فاطمة " حكاية البارود والسنابل، للكاتب الدكتور محمد عبدالكريم الزيود، وبدعم من وزارة الثقافة.
وتعتبر الرواية التي جاءت في 224 صفحة من القطع المتوسطة، أقرب إلى الواقعية التسجيلية بالرغم من أن المؤلف نوه إلى أن أسماء الأشخاص جاءت مصادفة ولا تمت للواقع بصلة، إلا إن التسجيلية طغت من خلال وجود الكثير من الأسماء ضمن مدينة الزرقاء في قرى بني حسن، وحول سيل الزرقاء من أودية وكهوف ومسالك وطرق وقرى وأشجار.
وتعاين الرواية قصة فاطمة البدوية، وما تخلل حياتها من معاناة وفقد وخسارات، كما تظهر شخصيات أخرى خلال الرواية، تساند السياق الرئيسي وتؤثر فيه وتتأثر به، اذ ترصد الأحداث مسار حياة فاطمة وعائلتها في احدى قرى الزرقاء منذ منتصف الاربعينيات وحتى ثمانينيات القرن الحالي.
وتركز الرواية على جملة من الأحداث وسياقات القرية الأردنية من حيث العادات والقيم والطقوس والممارسات والشعائر، مع العديد من الإسقاطات لأحداث مهمة مر بها الأردن، مثل حادثة استشهاد الملك عبدالله الأول ونكسة حزيران عام1967 وتداعياتها، من حيث النزوح والهجرة من داخل الأردن وخارجه، وخاصة تشكيلها للفسيفساء الاجتماعية في مدينة الزرقاء.
يذكر أن الكاتب الزيود ولد في الهاشمية عام 1973، ويعمل مدرسا أكاديمياً في جامعة الزرقاء، وسبق أن أصدر مجموعتين قصصيتين إضافة لكتابة أعمال إذاعية وتلفزيونية أردنية.
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير