ملحق الدفاع الصيني في عمان : لن نسمح أبدا بانفصال تايوان عن الصين الرحيبة يبرق بالتهنئة للملك وولي العهد بمناسبة إدراج ام الجمال لقائمة التراث العالمي. وزيرة الثقافة الأردنية تفتتح جناح السفارات في مهرجان جرش الثقافي 2024 وتشيد بجناح المملكة العربية السعودية حالة الطقس المتوقعة يومي الجمعة والسبت إدراج أم الجمال على لائحة التراث العالمي الميثاق يقود ملتقيات لتعزيز المشاركة السياسية في المفرق وإربد وفيات الجمعة 26-7-2024 استشهاد سبعة فلسطينيين جراء قصف الاحتلال في خان يونس أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق اليوم وحارة نسبيا غدا الاتصال الحكومي تواصل برنامج "تفاصيل" بزيارة الكورة ليدي غاغا تنضم لسيلين ديون في افتتاح أولمبياد باريس Inside Out 2.. أعلى فيلم إنيميشن تحقيقاً للأرباح في التاريخ اليقظة الذهنية: سلاحك السري ضد إرهاق العمل آبل تطرح هاتفاً قابلاً للطي بهذا التاريخ ما يجب الابتعاد عنه إذا كنت تعاني من التهاب الجيوب الأنفية؟ النشاط اليومي العادي لا يكفي للوقاية من السكتة الدماغية 7 مشروبات طبيعية لخفض الكوليسترول وتنظيف الشرايين 6 أطعمة تنظم حركة الأمعاء وتخفف الإمساك المزمن انتبهوا... عواقب غريبة لابتلاع العلكة 5 أخطاء شائعة يُحظر ارتكابها في (الجيم)
اقتصاد

لبنان يتسلم 1.13 مليار دولار من "النقد الدولي" الخميس المقبل

{clean_title}
الأنباط -
قالت وزارة المالية اللبنانية، الإثنين، إنها ستتسلم الخميس المقبل 1.135 مليار دولار من صندوق النقد الدولي، في وقت تشهد البلاد شحا في النقد الأجنبي.

ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام، أن "وزارة المالية تبلغت من صندوق النقد الدولي، بتسلمها مبلغ 1.135 مليار دولار في 16 سبتمبر/أيلول الجاري، بدل حقوق السحب الخاصة (SDR)".

والمبلغ المرتقب تحويله، يمثل حصة لبنان من الصندوق عن 2021 وقيمته 860 مليون دولار، وعن العام 2009 وقيمته 275 مليون دولار، على أن يودع في حساب مصرف لبنان.

ووافق مجلس محافظي صندوق النقد الدولي مطلع أغسطس/آب الماضي، على توزيع عام لما يعادل 650 مليار دولار من وحدات حقوق السحب الخاصة (456 مليار وحدة) على أعضائه، لدعم السيولة العالمية.

وحقوق السحب الخاصة (SDR)، هي أصل احتياطي دولي مدر للفائدة أنشأه الصندوق في 1969، كعنصر مكمل للأصول الاحتياطية الأخرى للبلدان الأعضاء.

وفي 2009، نفذ الصندوق خطوة مماثلة لدعم السيولة النقدية خلال فترة الأزمة المالية العالمية، في محاولة لإنعاش الاقتصادات.

ويعاني لبنان انهيارا حادا في أسعار صرف العملة المحلية، وتراجعا كبيرا في وفرة المعروض النقدي الأجنبي، عجز بسببها عن تلبية احتياجات البلاد من السلع الأساسية المستوردة خاصة الوقود والأدوية والطحين.