البث المباشر
متى تصبح الشامة مقلقة؟ العلماء الروس يرصدون 3 توهجات قوية على الشمس إدمان قطرات الأنف.. هل يؤثر الاستخدام المتكرر؟ الارصاد : طقس بارد وأمطار متوقعة الخميس. بعد كل منخفض جوي… تتعرّى الحقيقة "لمثلكم ترفعُ القُبعات" الأردن.. رؤية مستقبلية في زمن التحولات الكبرى الأردن بلا معجزة اقتصادية… ولكن بفرصة حقيقية القوات المسلحة تقوم بإجلاء دفعة جديدة من أطفال غزة المرضى للعلاج في المملكة كومونة غزة وتجربتها في باريس الدوريات الخارجية: إغلاق كامل لطريق وادي عربة بسبب انهيار وانجراف الطريق غياب النقابة.. محاسبة بلا مظلّة: قراءة نقدية هادئة في واقع مهنة المحاسبة بالأردن مؤسسة أورنج الأردن وICON تختتمان بنجاح برنامج تسريع نمو للشركات الناشئة الأمطار الوميضية في الأردن: من حصاد المياه إلى إدارة السيول وبناء أمن مائي جديد المقاربة الاستدعائية: دراسة تطبيقية في رواية «أجراس القبار» للأديب مجدي دعيبس مبادرات ومبادئ الصين للسلام في الشرق الأوسط تركز على القضية الفلسطينية بلدية المزار الشمالي تبدأ بإصدار براءة الذمة العقارية إلكترونيا "كهرباء إربد" تقر خطتها الاستراتيجية للأمن السيبراني 2025 - 2026 وزيرا الصناعة والزراعة يؤكدان ضمان وفرة السلع التموينية قبيل شهر رمضان منتدى الاستراتيجيات: 60% من المستثمرين يرون أن الأمور تسير بالاتجاه الصحيح

لبنان يتسلم 1.13 مليار دولار من "النقد الدولي" الخميس المقبل

لبنان يتسلم 113 مليار دولار من النقد الدولي الخميس المقبل
الأنباط -
قالت وزارة المالية اللبنانية، الإثنين، إنها ستتسلم الخميس المقبل 1.135 مليار دولار من صندوق النقد الدولي، في وقت تشهد البلاد شحا في النقد الأجنبي.

ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام، أن "وزارة المالية تبلغت من صندوق النقد الدولي، بتسلمها مبلغ 1.135 مليار دولار في 16 سبتمبر/أيلول الجاري، بدل حقوق السحب الخاصة (SDR)".

والمبلغ المرتقب تحويله، يمثل حصة لبنان من الصندوق عن 2021 وقيمته 860 مليون دولار، وعن العام 2009 وقيمته 275 مليون دولار، على أن يودع في حساب مصرف لبنان.

ووافق مجلس محافظي صندوق النقد الدولي مطلع أغسطس/آب الماضي، على توزيع عام لما يعادل 650 مليار دولار من وحدات حقوق السحب الخاصة (456 مليار وحدة) على أعضائه، لدعم السيولة العالمية.

وحقوق السحب الخاصة (SDR)، هي أصل احتياطي دولي مدر للفائدة أنشأه الصندوق في 1969، كعنصر مكمل للأصول الاحتياطية الأخرى للبلدان الأعضاء.

وفي 2009، نفذ الصندوق خطوة مماثلة لدعم السيولة النقدية خلال فترة الأزمة المالية العالمية، في محاولة لإنعاش الاقتصادات.

ويعاني لبنان انهيارا حادا في أسعار صرف العملة المحلية، وتراجعا كبيرا في وفرة المعروض النقدي الأجنبي، عجز بسببها عن تلبية احتياجات البلاد من السلع الأساسية المستوردة خاصة الوقود والأدوية والطحين.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير