وزير الخارجية الصفدي : سنحمي الأردن وسنتصدى لأي تهديد لوطننا الزمالك بطل كأس السوبر الافريقي وزير الخارجية أيمن الصفدي :رئيس الوزراء الإسرائيلي أحبط صفقة الرهائن وأطلق الحرب في لبنان الفيصلي يستعيد نغمة الفوز على حساب شباب العقبة سيف تركي: كاظم الساهر يستعد لإعادة إحياء الأغاني الشعبية بتعاون مرتقب مع عزيز الرسام الأزرق تؤكد تأييدها للملك والقضية المركزية للأردن باليوم العالمي للسياحة.. ولي العهد ينشر فيديو عن المواقع المدرجة على قائمة التراث العالمي وزير الخارجية يجري مباحثات موسعة مع نظيره الروسي الصفدي يجري مباحثات موسعة مع رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبناني الهيئة العامة للجنة التأمين البحري تنتخب اللجنة التنفيذية للدورة 2024-2026 الاحتلال يمنع أذان الفجر في الحرم الإبراهيمي الشريف بالخليل لليوم الـ16 35 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى مجلس صحم الشعري مناره للإبداع في فن الشعر وعالم الثقافة والفكر والادب الطقس المتوقع للأيام الأربعة القادمة من ادارة الارصاد الجوية الاردنية : أهالي معان يؤكدون تأييدهم وولاءهم للملك والقضية المركزية للأردن فايز شبيكات الدعجه يكتب:تفاؤل بالمرحلة الجعفرية ولي العهد: إيمان الهادئة الرقيقة .. الجمعية الاردنية للبحث العلمي والريادة والابداع تؤكد أهمية وقوة خطاب الملك في الجمعية العامة للأمم المتحدة إضراب عام في إسبانيا ضد حرب الإبادة في فلسطين المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة اجتياز طائرة مسيرة إلى الأراضي الأردنية

كتاب للراحل خالد علي مصطفى يتناول 3 شعراء ستينيين وسبعينيين من خارج البيان الشعري

كتاب للراحل خالد علي مصطفى يتناول 3 شعراء ستينيين وسبعينيين من خارج البيان الشعري
الأنباط -

صدر عن دار سطور في بغداد/2020 كتاب (شعراء خارج البيان الشعري) للكاتب والناقد العراقي الفلسطيني (خالد علي مصطفى) يتضمن محاولات نقدية تتناول تجارب ثلاثة شعراء عراقيين في عقدي الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي.
التجربة الاولى للشاعر حسب الشيخ جعفر تناول فيها القصيدة المدورة التي اشتهر بها من دون سائر زملائه، وكيف أدى ايقاعها الى تغييرات أسلوبية على صعد التركيب والتخييل والبناء.
التجربة الثانية تناولت شعر حميد سعيد، وانتقالاته شبه الفجائية من (حصار الموضوع) إلى (حرية التصور) عزف لها بموسيقى شعرية خاصة نبذ طائفة من مواضع الايقاع مكاناً قصياً عن اصولها المرعية، فانتج إيقاعية خاصة به.
والمحاولة الثالثة كانت عن (سركون بولص) بعد ان اتجه الى قصيدة النثر وابتعد كل البعد عن الشعر الموزون لبيان كيف يتأتي للنثر ان يكون شعراً ومتى يظل النثر نثراً في تحولاته الشعرية .
وأردفت كل محطة لشعراء البيان بنماذج شعرية لهم تكون دالة على تم التطرق اليه وفي نهاية الكتاب وضعت للكاتب ثلاثة ملاحق:
1 – (قالوا وأقول) فيه بعض المقالات التي تطرقت إلى كتاب المؤلف السابق (شعراء البيان الشعري)
2 – (العودة إلى النص) وهو مجموعة ملاحظات موجزة بين فيها الكاتب المنهج المستنبط من النص لإثبات جدارته بعكس مناهج الحداثة وما بعدها.
3 – (البيان الشعري وأنا) أوضح فيه الكاتب موقفه من البيان وقناعته فيه المتأتية من أن الأصول التي اعتمدها هي من بديهيات القول في الشعر، بغض النظر عن تهويمات الأسلوب الفضفاض، والحماسة الاحتفالية.
بين الكاتب ان هذا الكتاب (شعراء خارج البيان الشعري) جاء ليكمل الكتاب الذي سبقه والذي تناول ثلاثة شعراء ممن وقع كل واحد منهم على البيان الشعري (سامي مهدي، فوزي كريم، فاضل العزاوي)، اما الشعراء الذين جرى الكلام على شعرهم فهم من خارج البيان.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير