الإيثار السياسي الأردني وصفي التل وإرثه: مدرسة سياسية للمستقبل متابعة لـ إحصائيات المركزي .. أسباب وتحديات تراجع الدخل السياحي توقعات بـ انخفاض البنزين بنوعيه ... وارتفاع الديزل لـ شهر كانون الأول شريحة مجهولي النسب.. من رعاية ال"5 نجوم" إلى تحديات الحياة ومواجهة المستقبل "زراعة اربد": رقم قياسي بحفر الآبار حسين الجغبير يكتب : بلديات تُصارع الموت فجوة التمويل تهدد استدامة الأردن.. استياء من مخرجات قمة Cop29 ودعوات لدعم دولي اكبر الهدنة أم السيطرة.. صراع يعكس تقاطع المصالح الكبرى بالشرق الأوسط التنمية الاجتماعية تتابع الحالة الصحية للحاجة وضحى...ورئيس الوزراء يوعز بتأمين مسكن لها الترخيص المتنقل للمركبات في إربد غداً الحسين يتأهل للدور الثاني رغم الخسارة أمام شباب الأهلي عمدة معان الدكتور ياسين صلاح يوعز بتأمين مساحات امنة للنساء الحرفيات في معان. فارس إحسان القواقشة يكتب :مقارنة بين اقتصاديات نشوء الدولتين الاسلامية والأمريكية البطاينة يستقيل رسميا من حزب إرادة ويوجه رسالة للهيئة العامة الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض رئيس الوزراء يؤكِّد دعم الحكومة للتوسُّع في الاستثمارات القائمة في مدينة السَّلط الصناعيَّة لزيادة فرص العمل ووصول صادراتها لأسواق خارجية الأردن يشارك في اجتماع الـ73 للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء العدل العرب. وزير الأشغال يتفقد عددا من مواقع العمل في الكرك والطفيلة الملك يعود إلى أرض الوطن

غرف الصناعة: اسعار الاسمنت ضمن معدلاتها الطبيعية

غرف الصناعة اسعار الاسمنت ضمن معدلاتها الطبيعية
الأنباط -


أكدت غرف الصناعة ان اسعار منتجات الاسمنت الأردنية ضمن معدلاتها الطبيعية، ولا يوجد اي مبالغة في اسعارها او تغول على المستهلك، وان معظم المصانع الأردنية حافظت على اسعارها رغم ارتفاع اسعار الطاقة المتمثلة بالفحم الحجري المستورد والديزل، فيما رفعت بعض المصانع سعر الطن بمعدل يتراوح بين (4 – 5) دنانير، وهذه الزيادة لا تعكس ارتفاع الكلفة الحقيقية على هذه المصانع.

واضافت الغرف في بيان لها ان القطاع الصناعي الأردني يحرص على استقرار اسعار السلع محليا والحفاظ على ديمومتها، وقد اثبت ذلك خلال جائحة كورونا حين تعطلت سلاسل التزويد حيث حافظ على استقرار اسعار السلع ضمن معدلاتها الطبيعية رغم ارتفاع اسعار المواد الأولية، وذلك حرصا على مصلحة المواطن الأردني وعدم تحميله اية اعباء اضافية في ظل جائحة كورونا التي أثرت سلبا على الاحوال المعيشية للكثير من المواطنين.

ودعت الغرف الى توخي الدقة فيما ينشرمن معلومات بخصوص مثل هذه المواضيع، داعية الى التواصل مع الغرفة للحصوظل على المعلومات الصحيحة، حيث ان مصانع الاسمنت الأردنية تتعرض لخسائر كبيرة خلال السنوات الأخيرة، نتيجة صغر السوق المحلي وفقدانها لعدد من الاسواق التقليدية لها.

واوضحت الغرف ان الطاقة الانتاجية لمصانع الاسمنت الأردنية تبلغ 10 ملايين طن سنويا، فيما لا تتعدى الحاجة الفعلية للسوق المحلي الـ (3) ملايين طن، علما بأنها تشغل ما يزيد على الـ (10) آلاف أردني، فيما يتجاوز رأسمالها الملياري دينار.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير