خدمات الأعيان تلتقي وزير الأشغال
الأنباط - التقت لجنة الخدمات العامة في مجلس الأعيان برئاسة العين الدكتور مصطفى الحمارنة، اليوم الأربعاء، وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس يحيى الكسبي عبر تطبيق ميكروسوفت تيمز، بهدف الوصول إلى رؤية مشتركة لتجويد الخطة التنفيذية لتحقيق الأهداف والأولويات الاستراتيجية لقطاع الأشغال والإسكان.
وقال العين الحمارنة إن خطة الوزارة والمهمات التي تنفذها في ظل الضغوطات المالية والبشرية، تقتضي الارتباط بمدة زمنية محددة ذات أولويات واضحة، ومؤشرات أداء قابلة للقياس لتتمكن اللجنة من متابعة الخطة، والعمل بتشاركية لتذليل العقبات التي قد تواجه تنفيذها.
وأكد ضرورة عقد اجتماع تشاركي بين اللجنة والوزارة وخبراء ماليين ومتخصصين لوضع خطط تنفيذية متكاملة للوزارة والمؤسسة العامة للتطوير الحضري والإسكان ومجلس البناء الوطني.
بدوره، عرض الوزير الكسبي لأهم محاور الخطة التنفيذية والمهام المنوطة بالوزارة لمتابعة مشاريع اللامركزية وصيانة الطرق والبنية التحتية وأعمال الدراسات الخاصة للطرق والأبنية، مشيرا إلى أن موازنتها لهذا العام بلغت نحو 170 مليون دينار.
وبين أن الخطة تواجه نقصا في الآليات الحديثة اللازمة للمشاريع المستقبلية، والمبالغ المالية للانتهاء من مشاريع ما زالت قيد التنفيذ، والحاجة إلى تدريب الكوادر الفنية.
وتحدث الأعيان عن ضرورة تحديد الأولويات الاستراتيجية لتسهيل عملية تنفيذ الخطة ومتابعتها، وتعزيز التشاركية بين القطاعين العام والخاص فيما يتعلق بدريب الكوادر العاملة في الوزارة.
وقال العين الحمارنة إن خطة الوزارة والمهمات التي تنفذها في ظل الضغوطات المالية والبشرية، تقتضي الارتباط بمدة زمنية محددة ذات أولويات واضحة، ومؤشرات أداء قابلة للقياس لتتمكن اللجنة من متابعة الخطة، والعمل بتشاركية لتذليل العقبات التي قد تواجه تنفيذها.
وأكد ضرورة عقد اجتماع تشاركي بين اللجنة والوزارة وخبراء ماليين ومتخصصين لوضع خطط تنفيذية متكاملة للوزارة والمؤسسة العامة للتطوير الحضري والإسكان ومجلس البناء الوطني.
بدوره، عرض الوزير الكسبي لأهم محاور الخطة التنفيذية والمهام المنوطة بالوزارة لمتابعة مشاريع اللامركزية وصيانة الطرق والبنية التحتية وأعمال الدراسات الخاصة للطرق والأبنية، مشيرا إلى أن موازنتها لهذا العام بلغت نحو 170 مليون دينار.
وبين أن الخطة تواجه نقصا في الآليات الحديثة اللازمة للمشاريع المستقبلية، والمبالغ المالية للانتهاء من مشاريع ما زالت قيد التنفيذ، والحاجة إلى تدريب الكوادر الفنية.
وتحدث الأعيان عن ضرورة تحديد الأولويات الاستراتيجية لتسهيل عملية تنفيذ الخطة ومتابعتها، وتعزيز التشاركية بين القطاعين العام والخاص فيما يتعلق بدريب الكوادر العاملة في الوزارة.
تابعو الأنباط على 
