عوامل تحفز احتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية المملكة تشهد أجواء باردة نسبياً مع استقرار نسبي خلال الأيام المقبلة. فجوة التمويل تهدد استدامة الأردن.. استياء من مخرجات قمة Cop29 ودعوات لدعم دولي اكبر كيف سيواجه الأردن مشروع ترمب؟ إيلون ماسك: أنا كائن فضائي البيان المشترك للقمة الثلاثية الأردنية القبرصية اليونانية الرابعة في نيقوسيا بحضور رسمي لافت.. إقامة حفل تأبين للراحل زيد الرفاعي الإيثار السياسي الأردني وصفي التل وإرثه: مدرسة سياسية للمستقبل متابعة لـ إحصائيات المركزي .. أسباب وتحديات تراجع الدخل السياحي توقعات بـ انخفاض البنزين بنوعيه ... وارتفاع الديزل لـ شهر كانون الأول شريحة مجهولي النسب.. من رعاية ال"5 نجوم" إلى تحديات الحياة ومواجهة المستقبل "زراعة اربد": رقم قياسي بحفر الآبار حسين الجغبير يكتب : بلديات تُصارع الموت الهدنة أم السيطرة.. صراع يعكس تقاطع المصالح الكبرى بالشرق الأوسط التنمية الاجتماعية تتابع الحالة الصحية للحاجة وضحى...ورئيس الوزراء يوعز بتأمين مسكن لها الترخيص المتنقل للمركبات في إربد غداً الحسين يتأهل للدور الثاني رغم الخسارة أمام شباب الأهلي عمدة معان الدكتور ياسين صلاح يوعز بتأمين مساحات امنة للنساء الحرفيات في معان. فارس إحسان القواقشة يكتب :مقارنة بين اقتصاديات نشوء الدولتين الاسلامية والأمريكية

قطاع الألبسة يطالب بإعادة النظر بساعات الحظر الجزئي

قطاع الألبسة يطالب بإعادة النظر بساعات الحظر الجزئي
الأنباط -
دعا ممثل قطاع الألبسة والأحذية والأقمشة والمجوهرات في غرفة تجارة الأردن اسعد القواسمي، إلى إعادة النظر بساعات الحظر الجزئي وبخاصة مع قرب حلول شهر رمضان الفضيل.
واقترح القواسمي، في تصريح صحافي، اليوم الأربعاء، تقليص ساعات الحظر الجزئي خلال رمضان الفضيل من منتصف الشهر وحتى حلول عيد الفطر السعيد، بحيث يكون عمل محال الألبسة والأحذية من الساعة التاسعة مساء حتى الواحدة ليلا.
وأكد أن الاستجابة لمطالب القطاع ستسهم بشكل كبير في انقاذ المنشآت من خطر التعثر والإغلاق، خاصة أن الشهر الفضيل يعد موسما رئيسا لتنشيط المبيعات وتعويض حالة الركود التي شهدتها الأسواق خلال الفترة الماضية.
وأشار إلى أن القطاع ورغم تحضيراته لاستقبال شهر رمضان وموسم الأعياد والصيف، لكنه يعيش حالة ضبابية وارتباك لعدم وضوح الرؤية بخصوص عودة القطاعات الاقتصادية للعمل بشكل طبيعي.
وحسب القواسمي، بلغت مستوردات القطاع من الألبسة والأحذية والأقمشة كتجهيزات لموسم عيد الفطر ما يقارب 75 مليون دينار.
وأوضح أن التجار جهزوا بضائعهم وسط صعوبات مالية لم يشهدها القطاع منذ سنوات طويلة لعدم توفر السيولة وتراكم البضائع من المواسم السابقة جراء أزمة فيروس كورونا وحالة الركود التي تعيشها الأسواق.
وأشار إلى أن قطاع الألبسة يعاني صعوبات كثيرة قبل ظهور جائحة فيروس كورونا بفعل ارتفاع الرسوم الجمركية والضرائب وزيادة المصاريف التشغيلية، وأن إعادة النظر بالقرار وتعديل أوقات الدوام سيسهم في زيادة ساعات التسوق والمبيعات وتوفير سيولة مالية للتجار تساعدهم على الايفاء بالتزاماتهم.
ولفت القواسمي إلى أن مستوردات المملكة من الألبسة تدفع ما نسبته 5ر47 بالمئة رسوما جمركية وضريبة دخل ومبيعات وبدل خدمات، فيما تدفع مستوردات الأحذية 58 بالمئة من هذه الرسوم والضرائب على البيان الجمركي الواحد.
وتأتي غالبية مستوردات الأردن من الألبسة والاحذية من تركيا والصين إلى جانب بعض الدول العربية والاوروبية والآسيوية.
ويضم قطاع الألبسة والأحذية والأقمشة الذي يشغل 57 ألف عامل، غالبيتهم من الأردنيين، أكثر من 11 ألف منشأة تعمل في مختلف مناطق المملكة.
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير