خبير طبي : الرنين الحيوي يخلص الجسم من السموم المتراكمة
الأنباط - قال مدير مركز العيادة الطبية الحيوية المتخصصة في مجال الرنين الحيوي الدكتور محمد سرحان، إن طب الطاقة الحيوية، يعمل على إعادة التوازن لطاقة الخلايا من خلال تخليص الجسم من السموم المتراكمة، وإعادة الحيوية والنشاط إلى أجهزة الجسم.
واضاف خلال جولة لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الأحد، في المركز، أن الومضات التي تدخل الى جسم الانسان عبر هذه التقنية الطبية الحديثة، تتجاوز في تأثيرها قدرة الدواء العادي بنحو 15 ضعفا، وتعمل على احداث تناغم بين خلايا الجسم، ما يؤدي الى تحسين جهاز المناعة، وتحسن الوظائف في الجسم عموما.
وتمتاز هذه التقنية بحسب الدكتور سرحان، في قدرتها على التعامل مع الامراض الجلدية، والصدفية، والاختلالات الهرمونية، والامراض الهضمية، والصداع النصفي، وامراض الغدد، والعظام والديسكات، إضافة الى انواع الحساسية خاصة حساسية الحليب والقمح.
وبين ان العديد من المستشفيات والمراكز الطبية المتطورة في العالم، باتت تستخدم هذه التقنية في المعالجة، وذلك في اطار الاستخدام واسع النطاق للتكنولوجيا الذكية في علاج الامراض المختلفة.
واوضح الدكتور سرحان أن القطاع الطبي الاردني يعزز من خلال استخدام هذه التقنية مكانته المرموقة في المجال الطبي كوجهة رئيسة للسياحة العلاجية.
ويضم المركز أقساما لعلاج الديسك في الرقبة والظهر، والاصابات الرياضية وآلام الركب والمفاصل، بأحدث تقنيات العلاج الطبيعي، ومختبرا للتحاليل الطبية المتطور، وعيادة أسنان باستخدام الليزر، وغيرها من الخدمات في مختلف المجالات الطبية والتجميلية الاخرى، والتغذية.
وباتت العديد من المستشفيات الحكومية والخاصة تدخل أحدث التقنيات العلاجية لتبقى المملكة في واجهة الدول التي تستفيد من التطور التكنولوجي داخل مستشفياتها، وتوفر الحلول المتكاملة من خلال التجهيزات الطبية واسعة النطاق ضمن أطار التكنولوجيا الذكية.
--(بترا)
واضاف خلال جولة لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الأحد، في المركز، أن الومضات التي تدخل الى جسم الانسان عبر هذه التقنية الطبية الحديثة، تتجاوز في تأثيرها قدرة الدواء العادي بنحو 15 ضعفا، وتعمل على احداث تناغم بين خلايا الجسم، ما يؤدي الى تحسين جهاز المناعة، وتحسن الوظائف في الجسم عموما.
وتمتاز هذه التقنية بحسب الدكتور سرحان، في قدرتها على التعامل مع الامراض الجلدية، والصدفية، والاختلالات الهرمونية، والامراض الهضمية، والصداع النصفي، وامراض الغدد، والعظام والديسكات، إضافة الى انواع الحساسية خاصة حساسية الحليب والقمح.
وبين ان العديد من المستشفيات والمراكز الطبية المتطورة في العالم، باتت تستخدم هذه التقنية في المعالجة، وذلك في اطار الاستخدام واسع النطاق للتكنولوجيا الذكية في علاج الامراض المختلفة.
واوضح الدكتور سرحان أن القطاع الطبي الاردني يعزز من خلال استخدام هذه التقنية مكانته المرموقة في المجال الطبي كوجهة رئيسة للسياحة العلاجية.
ويضم المركز أقساما لعلاج الديسك في الرقبة والظهر، والاصابات الرياضية وآلام الركب والمفاصل، بأحدث تقنيات العلاج الطبيعي، ومختبرا للتحاليل الطبية المتطور، وعيادة أسنان باستخدام الليزر، وغيرها من الخدمات في مختلف المجالات الطبية والتجميلية الاخرى، والتغذية.
وباتت العديد من المستشفيات الحكومية والخاصة تدخل أحدث التقنيات العلاجية لتبقى المملكة في واجهة الدول التي تستفيد من التطور التكنولوجي داخل مستشفياتها، وتوفر الحلول المتكاملة من خلال التجهيزات الطبية واسعة النطاق ضمن أطار التكنولوجيا الذكية.
--(بترا)
تابعو الأنباط على 
