الأنباط -
تفضلوا إلى هيئة النزاهه ومكافحة الفساد ان كان عندكم أدنى (رجوله) و(وطنيه) (وصدق) ولتثبتوا ما تقولون أو ما تكتبون أو ما تتحدثون أو. بما تتنقلون هنا وهناك وتسربون كذبا وسما وبدلا من قيام البعض في التشهير والاساءه ونشر الفتن والكذب والاشاعات
في رايي
تفضلوا إلى هيئة النزاهه ومكافحة الفساد والقانون يفرض على كل من لديه معلومات ان يخبر عنها
وان لم تتفضلوا فالأفضل أن تقوم هيئة النزاهه ومكافحة الفساد باستدعائكم والتحقيق معكم لأنكم تخالفون القانون وتحويلكم للقضاء لأنكم تسيئون وتحبطون وتنشرون الكذب والاشاعات والذم والقدح والتشهير وتسيئون إلى مؤسسات الدوله ولا فرق بينكم وبين اي إرهابي يحمل السلاح أو بما يقوم به من نشر فتن وكذب والأصل أن تحقق معكم وتبحث عن قصصكم وفسادكم ايضا لأنكم تسيئون للدوله ومؤسساتها وتسيئون الى التعليم والجامعات والتعليم العالي والصحه والاقتصاد والاستثمار والسياحه والخدمات وتهربون اي سائح أو مستثمر أو طالب أو مريض سيعالج وتحرمون ابناءنا من العمل في الخارج وتنشرون الحقد في المجتمع والكراهيه وانتم أخطر على الدوله من اوبئة وامراض الكورونا والسرطان والسل والايدز بل أخطر منها جميعا لان هذه الأساليب تؤدي إلى تدمير دول وتحطيم مناعتها الداخليه
في رايي
تفضلوا إلى هيئة النزاهه ومكافحة الفساد يا من تنظرون حديثا وكتابة وقولا ونطنطه وتذهبون هنا وهناك وتتصلون أيضا كما يبدو مع ناعقين في الخارج باعوا أنفسهم للشياطين تفضلوا إلى هيئة النزاهه ومكافحة الفساد وان لم تتفضلوا فالأفضل رفع دعاوى عليكم لأنكم تسيئون لمؤسسات واشخاص والافضل أن تحرك المؤسسات والاشخاص عليكم دعاوى للقضاء
في رايي
كفى نعيقا ضد وطن ومؤسسات واشخاص ويكفي انه وطننا الاردن قصة نجاح وان الاوان لان تتحرك مؤسسات الدوله قانونيا اتجاه من ينعق كذبا وسما وحقدا دون أن ينظر الى حقيقته وفساده قال تعالى
(يا ايها الذين امنوا ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهاله فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) صدق الله العظيم
في رأيي
كفى الاستخدام الاسوأ لقنوات التواصل الاجتماعي ووسائل اعلاميه من البعض لبث السموم والتشكيك والاشاعات
فكفى وهؤلاء عليهم أن ينظروا إلى أنفسهم ويعيدوا تقييم أنفسهم فعندما يتحدثون أو يكتبون فعليهم أن يدققوا في وجوههم اولا وأعمالهم اولا وأنفسهم اولا وقصصهم وشللهم
في رأيي
ان الاوان للدوله ان تعيد النظر في الإعلام فحريه سقفها السماء لا تعني الفوضى والتشهير والاساءات لمؤسسات ووطن واشخاص بعيدا عن النقد البناء المطلوب والمحمي في القانون لان النقد البناء ضروري والبعض يمارس القول اوالكتابه اوالحديث بعيدا عن النقد البناء كليا وبعضهم ليس له علاقه في الإعلام كليا وليس له تاريخ فيه ولم يعمل في الإعلام وإنما اتخذه وسيله في كتابة أو حديث أو قول للابتزاز ومصالح شخصيه وتشويه وطن ومؤسسات واشخاص
قال جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم
سلام على الاردن وشعبه العظيم