ندوة حول التطوع وأمن المجتمع بمشاركة 60 شابا وشابة
الأنباط -
الأنباط -عقد همم بنك العمل التطوعي بالتعاون مع مركز السلم المجتمعي التابع لمديرية الأمن العام، ندوة بعنوان " التطوع وأمن المجتمع " بمشاركة 60 شابا وشابة من مختلف محافظات المملكة، عبر تقنيات الاتصال الحديثة.
وناقش المشاركون عددا من القضايا المجتمعية المتعلقة بالتطوع ودوره في تحقيق الأمن، وأهمية الأسرة والمدراس والجامعات، وضرورة وجود ممارسات عملية مميزة ومناهج تفاعلية تعزز نهج وسلوك العمل التطوعي، ما يسهم في أمن المجتمع والحد من انتشار الجريمة والانحراف .
وقال مؤسس همم بنك العمل التطوعي الدكتور مجدي حمدان، في بيان صحفي اليوم الاحد، إن التطوع رصيد وطني ثري، ينبغي استثماره بشكل أكبر، وتعزيز ثقافة التطوع، وترسيخ أطرها وبناء محددات عملها، وتعزيز الدوافع الوطنية نحوها.
وشددت الدكتورة هناء النابلسي من جامعة البلقاء التطبيقية، على أن التطوع والعطاء من الأعمال الجليلة السامية، مشيرة الى ان العمل التطوعي جزء من ثقافتنا،اذ ان الأسرة هي مصدر الطاقات لزرع ثقافة العمل التطوعي، ناهيك عن أهمية دور المدرسة والجامعة في هذا المجال.
من جهته، أشار منسق هيئة شباب كلنا الأردن / العقبة ، الى ان التطوع يخفف من نسبة البطالة بتوفير فرص عمل من خلال المبادرات وتحويلها إلى مشاريع ريادية، لتعزيز قيم الانتماء والولاء، مشيرا الى ان ما قدمه المتطوعون خلال جائحة كورونا من صور بالتضحية والايثار هي ممارسات إيجابية وثمينة ميزت النشامى على مستوى إقليمي.
من جانبه، قال الملازم أول صدام العبادي من مركز السلم المجتمعي، إن المركز يعمل على تحقيق التسامح، والتعايش، وتقبل الافراد، ومحاربة التطرف، والحد من بعض الظواهر السلبية من خلال التوعية والتثقيف، بالتعاون مع الأفراد المتطوعين والجمعيات
وناقش المشاركون عددا من القضايا المجتمعية المتعلقة بالتطوع ودوره في تحقيق الأمن، وأهمية الأسرة والمدراس والجامعات، وضرورة وجود ممارسات عملية مميزة ومناهج تفاعلية تعزز نهج وسلوك العمل التطوعي، ما يسهم في أمن المجتمع والحد من انتشار الجريمة والانحراف .
وقال مؤسس همم بنك العمل التطوعي الدكتور مجدي حمدان، في بيان صحفي اليوم الاحد، إن التطوع رصيد وطني ثري، ينبغي استثماره بشكل أكبر، وتعزيز ثقافة التطوع، وترسيخ أطرها وبناء محددات عملها، وتعزيز الدوافع الوطنية نحوها.
وشددت الدكتورة هناء النابلسي من جامعة البلقاء التطبيقية، على أن التطوع والعطاء من الأعمال الجليلة السامية، مشيرة الى ان العمل التطوعي جزء من ثقافتنا،اذ ان الأسرة هي مصدر الطاقات لزرع ثقافة العمل التطوعي، ناهيك عن أهمية دور المدرسة والجامعة في هذا المجال.
من جهته، أشار منسق هيئة شباب كلنا الأردن / العقبة ، الى ان التطوع يخفف من نسبة البطالة بتوفير فرص عمل من خلال المبادرات وتحويلها إلى مشاريع ريادية، لتعزيز قيم الانتماء والولاء، مشيرا الى ان ما قدمه المتطوعون خلال جائحة كورونا من صور بالتضحية والايثار هي ممارسات إيجابية وثمينة ميزت النشامى على مستوى إقليمي.
من جانبه، قال الملازم أول صدام العبادي من مركز السلم المجتمعي، إن المركز يعمل على تحقيق التسامح، والتعايش، وتقبل الافراد، ومحاربة التطرف، والحد من بعض الظواهر السلبية من خلال التوعية والتثقيف، بالتعاون مع الأفراد المتطوعين والجمعيات
تابعو الأنباط على 
