فريز الجغبير يقيم مأدبة غداء بمناسبة زفاف نجله محمد في مضافة عشيرة الجغبير "المركزي" يطلق معسكرا تدريبيا للأمن السيبراني في القطاع المالي "تنظيم قطاع الطاقة" تبحث التعاون المشترك الأردني المصري في مجال الغاز المعايطة يؤكد أهمية مشاركة الشباب الفاعلة بالانتخابات بلدية غزة: نقص الآليات وقطع الغيار يفاقم من أوضاع المدينة الكارثية ملتقى الابتكار يحتضن جلسة نقاشية لتقديم نماذج لمهندسات ناجحات بتنظيم من أورنج الأردن السماح لموظَّفي القطاع العام بالعمل خارج أوقات الدَّوام الرَّسمي وفق ضوابط قرارات مجلس الوزراء ليوم الأحد اتحاد القدم يرفع عقوبة المنع من تسجيل اللاعبين في نادي الرمثا افتتاح دورة القيادة والأركان 65 المشتركة 29 ملاكمنا عشيش يبدأ مشواره الاولمبي بالفوز أندية كرة القدم تستقطب 5 لاعبين فلسطينيين الملك يزور القيادة العامة للقوات المسلحة “التعليم العالي”: إطلاق نظام قبول موحد إلكتروني للوافدين مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 4.1 مليون مسافر في النصف الاول ارتفاع الصادرات الزراعية بنسبة 25.3 % "ضمان القروض" تحقق نموا بالإيرادات خلال النصف الأول من 2024 الضمور يؤدي اليمين القانونية أمام الملك بتعيينه مفتشا أول للمحاكم النظامية ختام النسخة الأولى من بطولة الأمير هاشم للمصارعة الحرة قرى الأطفال SOS تفتتح البيوت الآمنة في قرية أطفال العقبة
اقتصاد

ارتفاع أسعار النفط عالمياً

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -

صعدت عقود النفطة الآجلة في التعاملات الصباحية، الثلاثاء، مدفوعة بتوقعات كبار منتجي النفط عودة التوازن للأسواق اعتبارا من يونيو/ حزيران المقبل.

وقالت وزارة الطاقة الروسية، الإثنين، إنها تتوقع عودة التوازن بين العرض والطلب في سوق النفط العالمية، في الشهرين المقبلين.

وتسارعت وتيرة إعلانات دول حول العالم، بتخفيف إجراءاتها ضد تفشي جائحة كورونا واستئناف النشاطات التجارية والصناعية، ما يعني زيادة في الطلب على مصادر الطاقة.

وبحلول الساعة (06:52 ت.غ)، صعدت العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت تسليم يوليو/ تموز بنسبة 1.98 بالمئة أو 70 سنتا إلى 36.23 دولارا للبرميل، أعلى مستوى منذ 11 مارس/ آذار الماضي.

كذلك، صعدت العقود الآجلة للخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط، تسليم يوليو/ تموز بنسبة 3.40 بالمئة أو 1.14 دولارا إلى 34.39 دولارا للبرميل.

إلا أن تخمة المعروض ما زالت عقبة أمام صعود أكبر في أسعار الخام، بعد أكثر من شهرين، شهدت خلالهما السوق العالمية تراجعا في الطلب وارتفاعا في المخزونات