البث المباشر
نعيمات وعلوان ضمن قائمة فوربس الشرق الأوسط 30 تحت 30 لعام 2025 مدير تنشيط السياحة: أعياد الميلاد تمثل صورة حضارية مشرقة للعيش المشترك والوئام الديني بعثة تجارية إيطالية تزور الأردن شباط المقبل حصاد وفير من الميداليات لمنتخب رفع الاثقال في بطولتي غرب آسيا والعربية مؤشرات الأسهم اليابانية تغلق على ارتفاع وزير الداخلية يتفقد الأعمال الإنشائية في جسر الملك حسين في البدء كان العرب الجزري الرقمي يفتح ملف الذكاء الاصطناعي الفائق في رابطة الكتّاب الأردنيين ويكرّم سيدات أردنيات رائدات وزارة التربية: 300 دينار رسوم فصلية للطلبة غير الأردنيين اعتبارا من 2026 المجلس المركزي لحزب الميثاق الوطني يقر نظامه الأساسي لعام 2025 ابو علي : مباشرة صرف الرديات الاحد واستكمال صرف ال 60% المتبقية خلال الاشهر الاولى من 2026 وزير الداخلية يشارك بقداس منتصف الليل في كنيسة المهد ببيت لحم صادرات الصناعات التعدينية تصل 61 دولة معالي يوسف العيسوي … رجل الدولة الذي أعاد تعريف القرب Alefthirus and the Greek Obsession with Freedom ارتفاع أسعار النحاس بدعم من الطلب الصيني وضعف الدولار الأميركي استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين برصاص الاحتلال في غزة شهيدان في غارة إسرائيلية على البقاع اللبناني الخارجية: استلام جثمان المواطن عبدالمطلب القيسي وتسليمه لذويه درجات الحرارة أعلى من معدلاتها اليوم ومنخفض جوي بارد يؤثر على المملكة السبت

اخطأت الحكومة في تثبيت فرق الوقود على فاتورة الكهرباء

اخطأت الحكومة في تثبيت فرق الوقود على فاتورة الكهرباء
الأنباط -
الأنباط -أخطأت الحكومة بتثبيت فرق الوقود على الكهرباء
   خطأ واضح إرتكبته اللجنة الملكلفة بدراسة اسعار خام برنت لتحديد قيمة فرق اسعار الوقود المضاف على فاتورة الكهرباء، وكان الاولى تخفيضه بنسبة 30% بواقع 3فلسات بدل تثبيته عند 10 فلسات على كل كيلو واط .
وكانت اللجنة دائما تبرر هذا البند بآلية حساب معدل سعر النفط برنت لثلاث اشهر ماضية ، وبعد الرجوع لمعدلات شهر كانون اول 67 دولار للبرميل ، ومعدل شهر كانون ثاني 63.8 دولار للبرميل ، ومعدل شهر شباط 55.4 دولار للبرميل ، يتضح ان المعدل للثلاث اشهر فقط 62 دولار ، وبناءاً على المعادلة السعرية لفرق اسعار الوقود على فاتورة الكهرباء والتي اعتمدت سعر 55 دولار لخام برنت وأي زيادة في المعدل يضاف فلس واحد مقابل كل دولا زيادة على فرق الوقود على فاتورة الكهرباء .
  ونوجه عناية اللجنة التي جانبها الصواب بعدم التمادي في الاستخفاف بعقول المواطنين ، ونحن نعلم تماما ان توليد الكهرباء يتم بنسبة 98% بواسطة الغاز الطبيعي ، ولا علاقة بسعر النفط العالمي بتسعر الكهرباء، وعدم اللجوء الى تسمية اخرى لهذا البند ، لتبرير اللجوء الى جيب المواطن لعلاج الفشل الذريع في ادارة ملف الطاقة ، ومعالجة ازدياد كلف النظام الكهربائي بمراجعة التعاقدات مع المتنفذين الذين يسيطرون على هذا القطاع .
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير