البث المباشر
حملة لتنظيف جوف البحر بمحمية العقبة البحرية ارتفاع أسعار الذهب والفضة والنفط عالميا استمرار دوام أسواق المؤسسة المدنية الخميس والجمعة أعضاء مجلس الأمن يجددون دعمهم لجهود السلام في اليمن جلسة طارئة في مجلس الامن بشأن التوترات الاميركية الفنزويلية أجواء باردة نسبيًا حتى الجمعة برودة القدمين المستمرة.. علامة تحذيرية لمشكلات صحية عدد الخطوات اللازم لحرق سعرات أطعمة موسم الأعياد تحذير من منتجات عناية شخصية قد تهدد حياة الأطفال الارصاد: أجواء باردة نسبيًا حتى الخميس مع ازدياد فرص هطول الأمطار اعتبارًا من السبت الجيش يتعامل مع جماعات لتهريب الأسلحة والمخدرات على الحدود الشمالية حوارتنا السياسية وزير الإدارة المحلية يضيء شجرة عيد الميلاد المجيد في الفحيص الأمن العام: وفاة وإصابتان بانفجار جسم متفجّر قديم السفارة الأمريكية في عمان تعلن إغلاق أبوابها أمام الجمهور حتى 28 ديسمبر عدد من أبناء المجتمع المحلي في العقبة يؤكدون دعمهم لمسيرة الجامعة الأردنية كلية طبّ الأسنان في جامعة البترا تنظّم أمسية علمية وأدبية وثقافية حافلة بالعلم والإبداع العالم الرقمي وأخلاقيات المهن سماوي يلتقي سفيرة دولة أستراليا في الأردن اجتماع حكومي في وزارة الاستثمار لتطوير الخدمة الاستثمارية الشاملة

اخطأت الحكومة في تثبيت فرق الوقود على فاتورة الكهرباء

اخطأت الحكومة في تثبيت فرق الوقود على فاتورة الكهرباء
الأنباط -
الأنباط -أخطأت الحكومة بتثبيت فرق الوقود على الكهرباء
   خطأ واضح إرتكبته اللجنة الملكلفة بدراسة اسعار خام برنت لتحديد قيمة فرق اسعار الوقود المضاف على فاتورة الكهرباء، وكان الاولى تخفيضه بنسبة 30% بواقع 3فلسات بدل تثبيته عند 10 فلسات على كل كيلو واط .
وكانت اللجنة دائما تبرر هذا البند بآلية حساب معدل سعر النفط برنت لثلاث اشهر ماضية ، وبعد الرجوع لمعدلات شهر كانون اول 67 دولار للبرميل ، ومعدل شهر كانون ثاني 63.8 دولار للبرميل ، ومعدل شهر شباط 55.4 دولار للبرميل ، يتضح ان المعدل للثلاث اشهر فقط 62 دولار ، وبناءاً على المعادلة السعرية لفرق اسعار الوقود على فاتورة الكهرباء والتي اعتمدت سعر 55 دولار لخام برنت وأي زيادة في المعدل يضاف فلس واحد مقابل كل دولا زيادة على فرق الوقود على فاتورة الكهرباء .
  ونوجه عناية اللجنة التي جانبها الصواب بعدم التمادي في الاستخفاف بعقول المواطنين ، ونحن نعلم تماما ان توليد الكهرباء يتم بنسبة 98% بواسطة الغاز الطبيعي ، ولا علاقة بسعر النفط العالمي بتسعر الكهرباء، وعدم اللجوء الى تسمية اخرى لهذا البند ، لتبرير اللجوء الى جيب المواطن لعلاج الفشل الذريع في ادارة ملف الطاقة ، ومعالجة ازدياد كلف النظام الكهربائي بمراجعة التعاقدات مع المتنفذين الذين يسيطرون على هذا القطاع .
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير