العقبة : برنامجًا لتوعية وإرشاد سيدات المجتمع المحلي بصحة وسلامة الغذاء "المستقلة للانتخاب": نشر جداول الناخبين النهائية الساعة الواحدة ظهرًا اليوم 868 طن خضار وفواكه ترد لسوق إربد المركزي بدء تقديم طلبات المنافسة على جائزة الحسن للتميّز العلمي نائب رئيس الوزراء العماني يستقبل السفير الأردني بمسقط استقرار أسعار الذهب عالميا حطم طائرة على متنها 19 شخصا عند الإقلاع في نيبال هاريس تتقدم على ترمب بفارق ضئيل (استطلاع) قطر تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على تصنيف الأونروا منظمة إرهابية وفيات الأربعاء 24-7-2024 اجواء صيفية عادية في معظم المناطق اليوم وحارة نسبيًا غدًا تأثير معطرات الهواء على الصحة كيف يمنع فيتامين E الأمراض ستذهلك.. البطيخ الأحمر أفضل صديق لجهازك البولي ما هي فوائد بذور الشيا مع الماء؟ هاريس تتقدم على ترامب في الاستطلاعات.. وتؤكد “أعرف نوعيته جيدا” العدوان: الهيئة لا تتعامل مع الأقاويل بل الحقائق؛ وأحلنا 4 قضايا للإدعاء العام حسين الجغبير يكتب:التحديث الاقتصادي.. ما له وما عليه "تبرع للحزب".. الحروب تقدمنا بطلب لجمع تبرعات من المؤمنين ب رؤية "العمال" الصناعة الوطنية تفرض نفسها ك"بديل قوي" للمنتجات الداعمة للاحتلال
شباب وجامعات

كلية الملك عبد الله الثاني بالأردنية تحصل على الاعتمادية الدولية

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -حصلت جميع برامج البكالوريوس في كلية الملك عبد الله الثاني لتكنولوجيا المعلومات بالجامعة الأردنية على الاعتماد الدولي من مجلس اعتماد الهندسة والتكنولوجيا الأميركي.
وأكد رئيس الجامعة الدكتور عبد الكريم القضاة في تصريحات صحفية اليوم الاربعاء أن الكلية هي عقل الجامعة بالتفرد والتميز والإبداع، وما حققته اليوم ما هو إلا مصدر فخر واعتزاز للجامعة والوطن.
وأشار إلى أن اعتماد جميع برامج البكالوريوس التي تطرحها الكلية من مجلس اعتماد الهندسة والتكنولوجيا الأميركي جعلها تحتل المرتبة الأولى بين مثيلاتها من كليات تكنولوجيا المعلومات المحلية، وتوازي العالمية أيضا بعد أن أصبحت هذه البرامج معتمدة عالميا.
وقال عميد الكلية الدكتور أمجد هديب: إن الكلية بصدد إطلاق برامج متميزة في علم البيانات، والذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني(أمن المعلومات)، وسيتم قبول الطلبة في هذه التخصصات العام المقبل 2020/2021.
وأضاف أن منح جميع برامج الكلية الاعتمادية الدولية أكسبها أعلى معايير الجودة العلمية التي تتناسب ومتطلبات سوق العمل من جهة، ومتطلبات الطامحين في إكمال دراساتهم العليا من جهة أخرى.
--(بترا)