فوز هاريس...رؤية فلكية أم مجرد خرافات التزام الشركات بالأدنى للأجور... مسؤولية مشتركة لضمان حقوق العمال الذكاء الاصطناعي في الموارد البشرية وتأثيراته المستقبلية على سوق العمل في الأردن إطلاق مركز البيانات الوطني التفاعلي ضمن خطة الإصلاح الاقتصادي الأردني كواليس … "صالون سياسي" مبتكر تنتظره نخب العاصمة عمّان التوسع بالتجارة الالكترونية هل ينهي "التقليدية"؟ الأردن يرحب بتبني اليونسكو قراراً حول مدينة القدس القديمة وأسوارها فرنسا تمنع شركات إسرائيلية من المشاركة في معرض للأسلحة البحرية وصول قافلة المساعدات الأردنية إلى شمال قطاع غزة اللواء الركن الحنيطي يستقبل وفداً من أعضاء الكونغرس الأمريكي لواء الأمير زيد بن الحسين الآلي/93 ينفذ تمرين الوعد الحق وزير الاقتصاد الرقمي والريادة يفتتح مركز الخدمات الحكومية في الطفيلة مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الحمايدة والكباريتي وزير الخارجية يلتقي نظيره الإيراني المنشار في حياتنا … معضلة التأمين الصحي في الاردن أورنج الأردن ترعى مسابقة "أكاديمية حكيم السنوية" لدعم الابتكار في قطاع الرعاية الصحية القاضي وليد كناكرية أميناً عاماً لوزارة العدل للشؤون القضائية اللغة الأم للحكومات والمؤسسات رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل السفير الهندي اتحاد القدم يعين طاقم تونسي لمباراة الحسين اربد والفيصلي

محاضرة بعنوان "المخطط القرآني وتطوره القرائي"

محاضرة بعنوان المخطط القرآني وتطوره القرائي
الأنباط -
الأنباط -نظم الملتقى الاردني للخط العربي والزخرفة الاسلامية اليوم الثلاثاء محاضرة بعنوان (المخطوط القرآني وتطوره الاقرائي والفني من القرن الاول وحتى القرن الثامن الهجري) في قاعة المؤتمرات في مسجد الشهيد الملك المؤسس عبد الله الاول طيب الله ثراه.
وتناولت المحاضرة التي القاها استاذ الخط العربي مثنى العبيدي بحضور مندوب وزير الاوقاف والشؤون والمقدسات الاسلامية المستشار الدكتور حسن كريرة عرضا توضيحيا لأنواع الخط وطرق الخط العربي وفنونه مستعرضا تفاصيل الكتابات التي كتب بها القران الكريم والفنون التي خط بها .
وبين العبيدي ان المخطوطات الإسلامية يقصد بها التراث الإسلامي المكتوب بخط اليد حيث عني المسلمون بالمخطوطات عناية كبيرة لكونها السبيل الوحيد للحفاظ على ما أنتجه العقل العربي والإسلامي من رسائل موضوعها كتاب الله الكريم وأحاديث الرسول أو ما يتعلق بهما ويخدمهما، فجعلوا منها تحفًا فنية ثمينة وتركوا فيها تراثا فنيا عظيما. واشار إلى حجم هذا التراث الإسلامي من خلال ما تحتفظ به متاحف ومكتبات العالم إذ يوجد بمدينة إسطنبول وحدها ما يربو على مئة وأربعة وعشرين ألفًا من المخطوطات النادرة معظمها لم يدرس من قبل هذا بخلاف ما يوجد في مصر والمغرب وتونس والهند وإيران وسائر المتاحف والمكتبات العالمية.
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير