الشديفات يكتب ولي العهد بين أوائل الثانوية العامة مُكرماً الدكتوراة للنائب السابق سليمان أبو يحيى معركة التأثير بعناوين التوازن ! تجار السيارات الكهربائية المستعملة يعلقون احتجاجاتهم بعد اجتماع مع هيئة المستثمرين الأمن العام: ضبط 4 أشخاص تهجّموا على موظفي أحد المحال التجارية غياب الضمير والرقابة في التعليم الحكومي عبء على طلبة التوجيهي وأسرهم حسين الجغبير يكتب : متى تخضع أميركا؟ الناقل الوطني.. الأردن يتحرك نحو استقلالية مائية وسط أزمة اللاجئين وفقر مائي متزايد تباين توجهات حفلات الزفاف: من الفخامة إلى البساطة أين وزارات التعليم العالي،،، وأين الامانة العلمية عند بعض الجامعات العربية،،،؟ بدء العام الدراسي بالمخيم الأردني الإمارتي في مريجيب الفهود رصد ومخالفة مركبات شاركت في مواكب معيقة للسير في حملات انتخابية عبور 122 شاحنة مساعدات إلى غزة في أسبوع الصفدي: التصعيد الخطير في المنطقة سينفجر في مواجهات أشمل وأكبر دمارا البلقاء التطبيقية تواصل احتفالاتها بتخريج طلبة الفوج الرابع والعشرين من كلية الزرقاء الجامعية " فوج اليوبيل الفضي" مندوبا عن الملك وولي العهد.... العيسوي يعزي بوفاة القدومي أسرة الأنباط تهنئ الصحفية ايلاف تيسير بتخرجها من جامعة الشرق الأوسط بتخصص الصحافة والإعلام ورشة حول جائزة ولي العهد لأفضل تطبيق خدمات حكومية الطاقة: انخفاض نسبة توليد الكهرباء من الغاز الطبيعي 11.9 % العام الماضي إبراهيم ابو حويله يكتب :تعني الحرية ...
عربي دولي

الجيش السوري يستعيد خان شيخون وبلدات بريف حماة

الجيش السوري يستعيد خان شيخون وبلدات بريف حماة
الأنباط -

ويقطع طرق الإمداد عن "جبهة النصرة"

 الانباط - وكالات

أكد الرئيس السوري بشار الأسد امس، أن بلاده شهدت تغييرات إيجابية في الوضعين العسكري والسياسي.

ونقل النائب في البرلمان الروسي دميتري سابلين عن الرئيس السوري بعد الزيارة تأكيد الأسد أن تقدم الجيش في ريف حماة الشمالي، ووجود القوات الروسية في المنطقة يرافقه هروب المسلحين إلى تركيا.

وأكد الأسد أن "الانتصارات التي تحققت تثبت تصميم الشعب والجيش على الاستمرار بضرب الإرهابيين حتى تحرير آخر شبر من الأراضي السورية، على الرغم من الدعم المستمر الذي تتلقاه التنظيمات الإرهابية من قبل العديد من الأطراف الغربية والإقليمية، وفي مقدمتها تركيا حيث كشفت المعارك الأخيرة في إدلب لمن كان لديه شك عن دعم أنقرة الواضح وغير المحدود للإرهابيين".

موقف الرئيس السوري يأتي في الوقت الذي يواصل فيه الجيش السوري التقدم في ريف إدلب الجنوبي. كذلك يأتي بعد تأكيد المرصد السوري المعارض استعادة الجيش السوري مدينة خان شيخون وانسحاب المجموعات المسلحة منها، إثر اشتباكات عنيفة مع الجيش السوري.

وتحدث المرصد المعارض أيضاً عن استعادة الجيش عدداً من قرى ريف حماة الشمالي، أبرزها كفريزتا ومورك واللطامنة ومعركبا واللحيا واللطمين.

وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أشار من جهته إلى هناك أفراداً من الجيش الروسي متمركزين في محافظة إدلب السورية. وأوضح أن "موسكو تتابع الوضع عن كثب في إدلب، وسيتم التصدي بقوة لأي هجمات من الجماعات المتشددة في منطقة خفض التصعيد".

ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي قالوا من جهتهم إن ما تبقى من عناصر جبهة النصرة الارهابية في ريف إدلب الجنوبي يطلبون النجدة ويعترفون أنهم باتوا محاصرين.

وذكر الناشطون أن "الوحدات المقاتلة في الجيش تستهدف تحركات وأوكار جبهة النصرة وحلفائها على محور التمانعة بريف إدلب".

كذلك أكد ناشطون في ريف إدلب عن توقّف الرتل العسكري التركي بالقرب من معرّة النعمان جنوب المحافظة جرّاء غارات للطائرات الحربيّة السوريّة في محيط تحرّك الرتل.

واوضحت تقارير اخبارية، انه بتصميم وثبات، يتقدّم الجيش في ريف إدلب الجنوبي، راسماً أهدافاً موضعية بنفسٍ طويل، للسيطرة على كامل المحافظة الواقعة بأيدي الفصائل المدعومة من أنقرة. أول تلك الأهداف السيطرة على خان شيخون، كبرى مدن الريف الجنوبي.

وبدأ الجيش، منذ أكثر من شهر، عملية عسكرية واسعة النطاق لاستعادة السيطرة على إدلب، حيث استعاد بلدات وتلال استراتيجية، أهمها تل الملح والجبين في ريف حماة الشمالي، والتي مهدت للسيطرة على الهبيط وكفرعين في ريف إدلب الجنوبي.

وقالت وكالة "سانا” في وقت سابق، إن وحدات من الجيش تابعت عملياتها باتجاه مواقع انتشار مسلحي "النصرة" والمجموعات المتحالفة معها بريف إدلب، ووسعت نطاق سيطرتها في ريف خان شيخون الغربي بالريف الجنوبي لإدلب، بعد أن كبدت هذه المجموعات خسائر كبيرة.

وأكد المرصد أن "المجموعات المسلحة" انسحبت بشكل كامل من المدينة بعدما دخل الجيش أحياءها الشمالية الاثنين وسط معارك واشتباكات عنيفة مع المسلحين، كما انسحبت من بلدات وقرى ريف حماة الشمالي وأبرزها كفرزيتا واللطامنة ومورك ولحايا ولطمين، فيما لا يزال حتى اللحظة مصير نقطة المراقبة التركية في مورك، حيث تجمع المسلحين في تلك النقطة مجهولا، وفق المرصد.