البث المباشر
المنتخب أعاد تعريف معنى فن الممكن منطقة تركية تطالب الذكاء الاصطناعي باعتذار ! أطعمة بسيطة تحارب التوتر 4 عادات يومية بسيطة تؤخر شيخوخة دماغك 8 سنوات مفهوم الاشتراكية وتناقضاتها في اليسار الاردني ليخرج المثقف العربي من عزلته اليوم. بلدية إربد تمدد العمل بمديرية ضريبة الأبنية اختتام فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025 والوزير محافظة يتوج الجامعات الحاصلة على المراكز الست الأولى في الأولمبياد العالمي المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة بواسطة بالونات ضربة أردنية تهز داعش… وإغلاق مبكر لبوابة الخطر في الجنوب السوري.. "البوتاس العربية" توقع اتفاقية استراتيجية طويلة الأمد مع "يارا" النرويجية لتوريد البوتاس للأسواق العالمية بلدية السلط الكبرى تفتتح بازار شتاء السلط 2025 لدعم المشاريع الصغيرة والحرف المحلية "حين يقف المعنى عارياً أمام الحقيقة" "عمرة"…جمرة التوطين و ضبابية التخمين. سيكولوجية الأردني تحية فخر واعتزاز للنشامى… منتخب يشرّف الوطن رمزي المعايطة مديرا عاما لهيئة تنشيط السياحة السفير الأمريكي: نعمل على دعم الأعمال التجارية الأمريكية في الأردن حسان وابوالسمن يتفقدان بدء أعمال البنية التحتية في عمرة كيف يستطيع المنتخب توحيد الأردنيين وضبط بوصلتهم فيما نفشل جميعا؟

شمال سوريا.. احتدام المعارك بعد هجوم معاكس للمعارضة

شمال سوريا احتدام المعارك بعد هجوم معاكس للمعارضة
الأنباط -

دمشق-وكالات

شهد شمال غربي سوريا تصعيداً في المعارك المستعرة هناك، وذلك بعد هجوم معاكس شنته فصائل المعارضة ضد قوات النظام، التي ردت ومعها الحليف الروسي بغارات عنيفة، لاسيما على ريف حماة الشمالي.

فقد أصبح ريف حماة الشمالي جبهة أخرى للتصعيد الحاصل منذ عدة أسابيع في مناطق مصنفة ضمن اتفاق روسي تركي بأنها مناطق خفض التصعيد.

فبعد لحظات من بدء المعارك في ريف حماة، تمكنت الفصائل وبعد معارك وُصفت بالعنيفة من إحراز تقدم واسع والسيطرة على مناطق استراتيجية هامة.

تكتيكات عسكرية لجأت إليها الفصائل من أجل توسيع الأهداف المحتملة للطيران الروسي، حيث تمكنت الفصائل من توسيع نطاق سيطرتها والتوغل داخل قرية "الجلمة" الاستراتيجية والواقعة بالقرب من طريق السقيلبية - محردة، بالتزامن مع استهداف قوات النظام وحليفه الروسي محاور القتال.

في حين نفذت طائرات النظام وروسيا أكثر من 100 غارة جوية على مناطق خفض التصعيد، مستهدفة كلا من مدينة خان شيخون وبلدات النقير والشيخ مصطفى والهبيط بريف إدلب الجنوبي، وكفرزيتا والأربعين واللطامنة وحصرايا والزكاة بريف حماة الشمالي.

وفر عشرات الآلاف من منازلهم ولجأ الكثير منهم للحدود التركية للاحتماء من الضربات الجوية، التي قتلت العشرات. وقال اتحاد منظمات الإغاثة والرعاية الطبية، إن القصف تسبب في إغلاق 55 منشأة طبية منذ أواخر أبريل الفائت.

العمل على توسيع المعارك والانتقال للقتال في مناطق النظام.. تلك هي الأهداف التي وضعتها فصائل المعارضة للدفاع عن آخر معاقلها في إدلب ومحيطها.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير