البث المباشر
والد الزميل الصحفي في وكالة الأنباء الأردنية بترا وجدي النعيمات في ذمة الله لا تخافوا من مشاركة المسيحيين احتفالاتهم الجامعات بحاجه الى قرارات (٢) عندما يصبح المال حزبًا… وتسقط السياسة النظافة… مشروع وطني يبدأ من الشارع ولا ينتهي عند الضمير الأرصاد: منخفضان متتاليان يؤثران على المملكة مع نهاية العام اكتئاب منتصف العمر يزيد مخاطر الإصابة بالخرف بنسبة 50٪ سبب غير متوقع لارتفاع ضغط الدم الشرياني الارصاد الجوية : تأثر البلاد بمنخفضين جويين متتاليان خلال الأيام الأخيرة من عام 2025. دراسة جديدة تكشف عن دور الشوكولاتة في إبطاء الشيخوخة البيولوجية رئيس هيئة الأركان يلتقي قائد قوات الدفاع الباكستانية في إسلام آباد دراسة تؤكد أثر المهام الإدارية للصيادلة في تحسين جودة الرعاية الصحية بالمستشفيات الأردنية عشيرة العربيات تنعى رجلا من رجالاتها و علما من أعلامها نيويورك تايمز: جنرالات الأسد يخططون لتمرد في سوريا قوامه 168 ألف مقاتل Alefthirus and the Greek Obsession with Freedom بابا الفاتيكان يستنكر بشدة أوضاع الفلسطينيين في غزة المهندس فارس الرشدان مبارك الماجستير بإمتياز من الولايات المتحدة في إدارة الأعمال بعثة رجال أعمال إيطالية تزور الأردن شباط المقبل المعايطة: أعياد الميلاد المجيدة تمثّل صورة حضارية مشرقة للتعايش والوئام الديني وتبرز الاردن كوجهة روحية عالمية الطائف تحتضن النسخة الثالثة من مهرجان الكُتّاب والقُرّاء 2026

كاتب تركي يفند بالوقائع رواية إذابة جثة خاشقجي!

كاتب تركي يفند بالوقائع رواية إذابة جثة خاشقجي
الأنباط -

لفت الكاتب فاتح ألطايلي في صحيفة "خبر ترك" إلى أن احتمالية إذابة جثة الصحفي السعودي جمال خاشقجي مثيرة للاهتمام، لكن البحث والتحري المتخصص يظهر أنها أمر ليس بالسهل.

ونقل الكاتب عن متخصصين في الطب الجنائي معلومات وأمثلة في هذا الشأن لا ترضي من يصرون على هذا الاحتمال، مشيرا في هذا الصدد إلى أن "إذابة الجثث بالحمض ليست شيئا مجهولا أو غير مسبوق في تاريخ الجريمة".

 

وذكر ألطايلي أن أول مثال شائع في العصر الحديث جرى في شيكاغو عام 1897، حين حاول رجل يدعى أدولف لانجرت، إذابة جثة زوجته بعد أن قتلها، بواسطة محلول قلوي هو هيدروكسيد البوتاسيوم، إلا أن جذع الجثة لم يذب تماما.

وفي أربعينيات القرن الماضي، أذاب مجرم بريطاني سفّاح يدعى جورج هاي جثث 6 من ضحاياه في سائل حمضي، لكنه استخدم لهذه الغاية حوالي 200 لتر من حمض السلفريك لكل جثة، وعلى الرغم من كل ذلك لم تذب الجثث تماما.

وروى أيضا أن أفراد أسرة "غامبينو" الشهيرة حاولوا في عام 1980 إذابة جثة رجل قاموا بقتله، ووضعوها في 250 لترا من الحمض، لكن الجثة لم تذب بشكل كامل.

بل وفشلت خبيرة في الكيمياء الحيوية تدعى لاريسا شوستر في إذابة جثة زوجها في برميل محكم الإغلاق مليء بسائل حمضي، إذ عثرت الشرطة على البرميل بعد عدة أيام وتمكنت من التعرف على الجثة من البقايا.

وأفاد الكاتب التركي بعد هذه الوقائع، بأن المواد القلوية أكثر فعالية في إذابة الجثث من الأحماض، لافتا إلى أنه يترك للقراء في ضوء هذه المعلومات حرية تصديق رواية إذابة جثة خاشقجي في مبنى القنصلية السعودية من عدمها.

المصدر: ترك برس

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير