للمرة الثالثة على التوالي سلاح الجو الملكي يُحرز جائزة العرض الثابت في المعرض الدولي Air Tattoo النابلسي: جائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي أسمى جائزة تقديرية للمتطوعين . الشمالي: الحكومة تحرص على دعم وتعزيز تنافسية القطاع الصناعي تشكيل قائمة انتخابية لخوض انتخابات مجلس النواب العشرين عن الدائرة الأولى في محافظة العاصمة باسم ( قائمة عمان ) هيئة تنشيط السياحة الأردن يشارك في المعرض التعليمي الدولي السابع في مدينة أربيل/إقليم كردستان العراق رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من عشائر الكريشان المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تهريب كميات من المواد المخدرة بواسطة طائرة مسيرة العيسوي: الأردن لم ولن يحيد عن ثوابته تجاه القضية الفلسطينية وماض في جهوده لتحقيق تطلعات الشعب الفلسطين الشمالي يزور عددا من المصانع في منطقة القسطل ويفتتح مصنعا للورق والكرتون "جرس إنذار : داعش يلتئم من جديد ويعود للواجهة ويهدد الدول بتفجير خلاياه النائمة... "لا نحبّ البنادق" إصدار جديد للشاعر الأردني سمير القضاة وزير الصناعة يفتتح مصنع سنابل للورق والكرتون في القسطل فوائد نفسية لم تعرفها من قبل عن الاستحمام بالماء البارد ماذا تعلمت من ارتكاب أكبر خطأ في حياتي! الشواربة يلتقي أمين عام منظمة المدن العربية ويؤكدان تعزيز التعاون استشهاد فلسطيني متأثرا بإصابته في بيت أمر شمال الخليل الرئاسة الفلسطينية تؤكد أن لا شرعية للاحتلال في غزة والضفة والقدس الترخيص المتنقل في بلدية برقش حتى الأربعاء 1236 طن خضار وفواكه وردت للسوق المركزي في اربد الاحتلال يرتكب 4 مجازر في قطاع غزة خلال 24 ساعة
عربي دولي

كاتب تركي يفند بالوقائع رواية إذابة جثة خاشقجي!

{clean_title}
الأنباط -

لفت الكاتب فاتح ألطايلي في صحيفة "خبر ترك" إلى أن احتمالية إذابة جثة الصحفي السعودي جمال خاشقجي مثيرة للاهتمام، لكن البحث والتحري المتخصص يظهر أنها أمر ليس بالسهل.

ونقل الكاتب عن متخصصين في الطب الجنائي معلومات وأمثلة في هذا الشأن لا ترضي من يصرون على هذا الاحتمال، مشيرا في هذا الصدد إلى أن "إذابة الجثث بالحمض ليست شيئا مجهولا أو غير مسبوق في تاريخ الجريمة".

 

وذكر ألطايلي أن أول مثال شائع في العصر الحديث جرى في شيكاغو عام 1897، حين حاول رجل يدعى أدولف لانجرت، إذابة جثة زوجته بعد أن قتلها، بواسطة محلول قلوي هو هيدروكسيد البوتاسيوم، إلا أن جذع الجثة لم يذب تماما.

وفي أربعينيات القرن الماضي، أذاب مجرم بريطاني سفّاح يدعى جورج هاي جثث 6 من ضحاياه في سائل حمضي، لكنه استخدم لهذه الغاية حوالي 200 لتر من حمض السلفريك لكل جثة، وعلى الرغم من كل ذلك لم تذب الجثث تماما.

وروى أيضا أن أفراد أسرة "غامبينو" الشهيرة حاولوا في عام 1980 إذابة جثة رجل قاموا بقتله، ووضعوها في 250 لترا من الحمض، لكن الجثة لم تذب بشكل كامل.

بل وفشلت خبيرة في الكيمياء الحيوية تدعى لاريسا شوستر في إذابة جثة زوجها في برميل محكم الإغلاق مليء بسائل حمضي، إذ عثرت الشرطة على البرميل بعد عدة أيام وتمكنت من التعرف على الجثة من البقايا.

وأفاد الكاتب التركي بعد هذه الوقائع، بأن المواد القلوية أكثر فعالية في إذابة الجثث من الأحماض، لافتا إلى أنه يترك للقراء في ضوء هذه المعلومات حرية تصديق رواية إذابة جثة خاشقجي في مبنى القنصلية السعودية من عدمها.

المصدر: ترك برس