حين تصبح الدولة قلبًا… لا سلطة مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي الصمادي وأبو الراغب طالب عمان الأهلية "الجعفري" يفوز بفضية الدوري العالمي الممتاز للكاراتيه في القاهرة "المستقلة للانتخاب": تؤكد "تجميد" عضوية أسماء من منتسبي لحزب جبهة العمل الإسلامي تقدير عالمي للشيف التنفيذي في أيلة توماس بروسنان لسباحته التاريخية على طول ساحل العقبة عجلون :الحكومة تعلن حزمه من المشاريع بمختلف القطاعات الخارجية السورية تدعو الدبلوماسيين المنشقين لتحديث بياناتهم استعداداً لمرحلة بناء سوريا الجديدة “الوطني الكردي” يحدد 26 نيسان موعداً لعقد مؤتمر وحدة الصف الكردي: خطوة نحو شراكة وطنية شاملة إعفاء الشركات من رسوم الاشتراك بالصناديق البريدية الجديدة للسنة الأولى ورشة عمل حول أهمية البناء الأخضر في تحقيق استدامة المباني ما بين الحنين إلى التصنيع وصراع الخوارزميات الذكية: من المطرقة إلى السطر البرمجي رئيس الوزراء: الدولة لا يُختبر صبرها ولا أحد يستقوي عليها بالاستعراض والشعبوية (معدل) الصين.. ابتكار نظارات تعمل بالذكاء الاصطناعي لمساعدة المكفوفين على الرؤية "إدارية النواب": أنهينا قضية الموظفين المنتدبين من "التربية" إلى "الضريبة" إسرائيل تهدم 3 منازل وتعتقل 22 فلسطينيا "إدارية النواب" تناقش شروط وظائف هيئة قطاع الطاقة 26 شهيدا بمجازر إسرائيلية بقطاع غزة خلال يوم اجتماع تنسيقي لاقامة اول معرض للكتاب الرياضي العربي بالكويت . بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض "شومان" تستمر باستقبال المشاركات بجائزة (أبدع)

ضابط في الحرس الثوري الإيراني يدوس على قبر صدام حسين (فيديو)

ضابط في الحرس الثوري الإيراني يدوس على قبر صدام حسين فيديو
الأنباط -

ظهر القيادي السابق في الحرس الثوري الإيراني أمين شريعتي، وقائد اللواء 31 عاشوراء خلال الحرب العراقية الإيرانية، وهو يدوس على قبر الرئيس العراقي صدام حسين قائلا :” انظروا هذا ما فعله الله، لم اتصور يوما اننى سأقف على قبر صدام”.

وكان قيس الخزعلي قائد ميليشا عصائب الحق الشيعية المرتبطة بالحرس الثوري، قد ظهر في مشهد مماثل بعد سيطرة قواته على مدينة تكريت من قبضة تنظيم الدولة منتصف عام 2015، واثار حينها ردود افعال من سكان محافظة صلاح الدين الذين اعتبروه تصرفه لا يليق بقوات حكومية تمثل جزءا من الجيش العراقي.

ومنذ دفنه في مسقط رأسة بلدة العوجة بتكريت، ظل ضريح صدام حسين مصدر قلق للحكومة العراقي،إذ تحول الى مزار لعدد من السكان وايضا لطلاب المدارس في محافظة صلاح الدين، مما دفع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لاصدار أمر يقضي باغلاق الضريح امام الزيارات ومنع المدارس من تنظيم اي زيارات لقبر الرئيس العراقي الراحل.

 

وكان المالكي قد رفض في البداية تسليم جثة صدام حسين بعد اعدامه، كما تقول بعض التسريبات من حكومة المالكي الذي وقع شخصيا على اعدامه عام 2006، ورغم رفض الرئيس طالباني التوقيع على اعدامه، وبعد ضغوط أمريكية ومن شخصيات حكومية عراقية، تم تسليم الجثة لممثل عشيرة البوناصر التي ينتمي لها صدام حسين، وسرت شائعات حينها انه طلب ان يدفن في مدينة الفلوجة بمحافظة الانبار التي كانت حينها احد اهم معاقل التمرد العراقي ضد القوات الحكومية والقوات الأمريكية.

 

 

 
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير