ال العبادي وشعبان نسايب سيف نبيل يضيء سماء كازابلانكا بأداء استثنائي في مهرجان ألف محافظ البنك المركزي ينعى رئيس مجلس ادارة البنك الاسلامي السابق موسي شحادة انطلاق معسكرات الحسين للعمل والبناء في عجلون ارتفاع أسعار عقود الغاز المستقبلية تركيا: شرعنة مستوطنات بالضفة الغربية انتهاك صارخ للقانون الدولي مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق مشروع كفالات الأيتام للعام 2024 قتلى وجرحى جراء انفجار قنبلة شمال غرب باكستان اختتام معسكر المشاركة السياسية والحزبية في مركز شابات غور الصافي رئيس جمهورية إستونيا يستقبل وزير الخارجية أيمن الصفدي “الفاو”: أسعار الغذاء العالمية تستقر في حزيران عجلون: مستشفى الإيمان الحكومي يحصل على الاعتمادية وزير الأوقاف يفتتح مسجد الحاج حيدر مراد بخلدا استشهاد 6 فلسطينيين خلال قصف الاحتلال الإسرائيلي مخيم جنين رئيس البرلمان العربي يشيد بجهود الحكومات العربية في تنمية الشباب "مكافحة الأوبئة" يطلق نتائج تقرير بشأن الاستجابة للطوارئ وتهديدات الصحة العامة الصفدي: العدوان على غزة خرق كل الثوابت وارتقى لمستوى الإبادة الجماعية ستة شهداء في جباليا وشرق خانيونس افتتاح مصنع BYD تايلاند وإطلاق سيارة الطاقة الجديدة رقم 8 مليون وفيات الجمعة 5/ 7/ 2024
فيديو

ضابط في الحرس الثوري الإيراني يدوس على قبر صدام حسين (فيديو)

{clean_title}
الأنباط -

ظهر القيادي السابق في الحرس الثوري الإيراني أمين شريعتي، وقائد اللواء 31 عاشوراء خلال الحرب العراقية الإيرانية، وهو يدوس على قبر الرئيس العراقي صدام حسين قائلا :” انظروا هذا ما فعله الله، لم اتصور يوما اننى سأقف على قبر صدام”.

وكان قيس الخزعلي قائد ميليشا عصائب الحق الشيعية المرتبطة بالحرس الثوري، قد ظهر في مشهد مماثل بعد سيطرة قواته على مدينة تكريت من قبضة تنظيم الدولة منتصف عام 2015، واثار حينها ردود افعال من سكان محافظة صلاح الدين الذين اعتبروه تصرفه لا يليق بقوات حكومية تمثل جزءا من الجيش العراقي.

ومنذ دفنه في مسقط رأسة بلدة العوجة بتكريت، ظل ضريح صدام حسين مصدر قلق للحكومة العراقي،إذ تحول الى مزار لعدد من السكان وايضا لطلاب المدارس في محافظة صلاح الدين، مما دفع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لاصدار أمر يقضي باغلاق الضريح امام الزيارات ومنع المدارس من تنظيم اي زيارات لقبر الرئيس العراقي الراحل.

 

وكان المالكي قد رفض في البداية تسليم جثة صدام حسين بعد اعدامه، كما تقول بعض التسريبات من حكومة المالكي الذي وقع شخصيا على اعدامه عام 2006، ورغم رفض الرئيس طالباني التوقيع على اعدامه، وبعد ضغوط أمريكية ومن شخصيات حكومية عراقية، تم تسليم الجثة لممثل عشيرة البوناصر التي ينتمي لها صدام حسين، وسرت شائعات حينها انه طلب ان يدفن في مدينة الفلوجة بمحافظة الانبار التي كانت حينها احد اهم معاقل التمرد العراقي ضد القوات الحكومية والقوات الأمريكية.