البث المباشر
"مساواة" تطلق رؤية رقمية لتمكين الحرفيات العربيات من قلب المغرب غرف الصناعة تهنىء بفوز "الصناعة والتجارة والتموين" بجائزة أفضل وزارة عربية المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها الحدودية المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة الجيش يطبق قواعد الاشتباك ويُحبط محاولة تسلل ندوة في اتحاد الكتّاب الأردنيين تعاين ظاهرة العنف ضد المرأة وتطرح رؤى وسياسات جديدة لحمايتها بيان صادر عن المؤسسة العامة للغذاء والدواء الأرصاد تحذر: تقلبات في الطقس نهاية الأسبوع.. التفاصيل استقرار أسعار الذهب عالميا أجواء لطيفة اليوم وغير مستقرة غدا مؤتمر قادة الشرطة والأمن العرب يدعو إلى تحديث تشريعات مكافحة المخدرات التصنيعية الفيصلي يفوز على الرمثا ويبتعد بصدارة الدرع جريدة الأنباط … ذاكرة وطن وصوت الحقيقة الأرصاد العالمية: العام الماضي كان الأكثر حرارة على الإطلاق في الوطن العربي الاتحاد الأردني للكراتيه يكرّم المهندس أمجد عطية تقديرًا لدعم شركة محمد حسين عطية وشركاه لمسيرة اللعبة جنوب إفريقيا تنظم فعالية للترويج للمجلد الخامس من كتاب "شي جين بينغ: حوكمة الصين" العيسوي ينقل تمنيات الملك وولي العهد للنائب الخلايلة والمهندس الطراونة بالشفاء الشواربة يتسلم جائزة أفضل مدير بلدية في المدن العربية ضمن جائزة التميز الحكومي العربي 2025 شركة زين تطلق دليل إمكانية الوصول الشامل لتهيئة مبانيها ومرافقها للأشخاص ذوي الإعاقة مديرية الأمن العام تطلق خدمة “التدقيق الأمني للمركبات” عبر الرقم الموحد "117111"

ضابط في الحرس الثوري الإيراني يدوس على قبر صدام حسين (فيديو)

ضابط في الحرس الثوري الإيراني يدوس على قبر صدام حسين فيديو
الأنباط -

ظهر القيادي السابق في الحرس الثوري الإيراني أمين شريعتي، وقائد اللواء 31 عاشوراء خلال الحرب العراقية الإيرانية، وهو يدوس على قبر الرئيس العراقي صدام حسين قائلا :” انظروا هذا ما فعله الله، لم اتصور يوما اننى سأقف على قبر صدام”.

وكان قيس الخزعلي قائد ميليشا عصائب الحق الشيعية المرتبطة بالحرس الثوري، قد ظهر في مشهد مماثل بعد سيطرة قواته على مدينة تكريت من قبضة تنظيم الدولة منتصف عام 2015، واثار حينها ردود افعال من سكان محافظة صلاح الدين الذين اعتبروه تصرفه لا يليق بقوات حكومية تمثل جزءا من الجيش العراقي.

ومنذ دفنه في مسقط رأسة بلدة العوجة بتكريت، ظل ضريح صدام حسين مصدر قلق للحكومة العراقي،إذ تحول الى مزار لعدد من السكان وايضا لطلاب المدارس في محافظة صلاح الدين، مما دفع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لاصدار أمر يقضي باغلاق الضريح امام الزيارات ومنع المدارس من تنظيم اي زيارات لقبر الرئيس العراقي الراحل.

 

وكان المالكي قد رفض في البداية تسليم جثة صدام حسين بعد اعدامه، كما تقول بعض التسريبات من حكومة المالكي الذي وقع شخصيا على اعدامه عام 2006، ورغم رفض الرئيس طالباني التوقيع على اعدامه، وبعد ضغوط أمريكية ومن شخصيات حكومية عراقية، تم تسليم الجثة لممثل عشيرة البوناصر التي ينتمي لها صدام حسين، وسرت شائعات حينها انه طلب ان يدفن في مدينة الفلوجة بمحافظة الانبار التي كانت حينها احد اهم معاقل التمرد العراقي ضد القوات الحكومية والقوات الأمريكية.

 

 

 
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير