"لا نحبّ البنادق" إصدار جديد للشاعر الأردني سمير القضاة وزير الصناعة يفتتح مصنع سنابل للورق والكرتون في القسطل فوائد نفسية لم تعرفها من قبل عن الاستحمام بالماء البارد ماذا تعلمت من ارتكاب أكبر خطأ في حياتي! الشواربة يلتقي أمين عام منظمة المدن العربية ويؤكدان تعزيز التعاون استشهاد فلسطيني متأثرا بإصابته في بيت أمر شمال الخليل الرئاسة الفلسطينية تؤكد أن لا شرعية للاحتلال في غزة والضفة والقدس الترخيص المتنقل في بلدية برقش حتى الأربعاء 1236 طن خضار وفواكه وردت للسوق المركزي في اربد الاحتلال يرتكب 4 مجازر في قطاع غزة خلال 24 ساعة اقتصاديون وسياسيون: الأداء البرلماني المقبل بالملف الاقتصادي سيعزز الثقة بمجلس النواب سارة غسان الراميني مع "مرتبة الشرف" من كلية الحقوق في جامعة ليفربول منتخب المصارعة يختتم مشاركته في بطولة آسيا بلدية غزة: نقص الآليات وقطع الغيار يزيد العجز في الاستجابة لخدمات الطوارئ الاسبوع الرابع على التوالي .. معسكرات الحسين للعمل والبناء تزخر بالأنشطة التفاعلية في العقبه محمد أبو الغنم، المدير التنفيذي للمالية المعيّن حديثاً في أورنج الأردن: خبرة ورؤية استراتيجية 83 شاحنة مساعدات جديدة تعبر من الأردن لقطاع غزة انخفاض على اسعار الذهب محليا بواقع دينار ونصف للغرام قطر: 250 مليون دولار قيمة حوالات العاملين الأردنيين في 6 أشهر التعاون الخليجي يرحب بقرار "العدل الدولية" بشأن فلسطين
عربي دولي

كاليدونيا الجديدة ترفض الاستقلال عن فرنسا

{clean_title}
الأنباط -

أبوظبي - سكاي نيوز عربيةصوتت جزر كاليدونيا الجديدة في المحيط الهادئ، الأحد، لصالح البقاء جزءا من فرنسا، في استفتاء على استقلال أظهر دعما لباريس في واحدة من قواعدها الاستراتيجية العديدة، رغم بعدها جغرافيا.

وكان نجاح التصويت بالموافقة على الاستقلال سيحرم فرنسا من أن يكون لها موطئ قدم في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، حيث تعزز الصين وجودها.

ووفق ما نقلت وكالة رويترز عن قناة "إن.سي لا برميير" التلفزيونية المحلية، فإن نسبة المشاركة في الاستفتاء بلغت نحو 80 في المائة، وأن النتائج الأولية للتصويت بعد فرز 95 في المائة من الأصوات، أظهرت رفض 59.5 في المائة من المشاركين الاستقلال.

وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في كلمة على التلفزيون الفرنسي: "اختار سكان كاليدونيا الجديدة البقاء فرنسيين. إنه تصويت بمنح الثقة للجمهورية الفرنسية ولمستقبلها وقيمها".

وأضاف أنه "يتفهم خيبة أمل المؤيدين للاستقلال"، مؤكدا أن الدولة الفرنسية "ستكفل الحرية والمساواة والأخوة لكل فرد".

وتشهد المنطقة توترا منذ فترة طويلة بين السكان الأصليين المؤيدين للاستقلال والمعروفين باسم الكاناك، وأحفاد المستوطنين الذين مازالوا موالين لباريس.

ويعتمد اقتصاد كاليدونيا الجديدة على مساعدات سنوية فرنسية قيمتها 1.3 مليار يورو (1.48 مليار دولار)، وكذلك على معدن النيكل الذي يشكل إنتاجها منه ربع الإنتاج العالمي، بالإضافة إلى جانب السياحة.

وتبعد كاليدونيا الجديدة، التي اكتشفها المستكشف البريطاني جيمس كوك، نحو 17 ألف كلم عن فرنسا، وأصبحت مستعمرة فرنسية عام 1853.

ويعد هذا التصويت الأول بشأن الاستقلال، الذي تشهده أرض فرنسية منذ تصويت جيبوتي على الاستقلال عام 1977.