انطلاق ورش العمل الخاصة بالطاقة المستدامة والعمل المناخي برعاية كريشان انطلاق التعداد السكاني الشامل لمدينة العقبة فصل التيار الكهربائي عن مناطق في بني كنانة غدا الأورومتوسطي يطالب بالضغط على إسرائيل لوقف جريمة التهجير القسري بحق الفلسطينيين هيئة تنظيم الطيران تشارك في اجتماع الطيران المدني لمنطقة الشرق الأوسط إدارة مكافحة المخدرات تُلقي القبض على 26 تاجراً ومروجاً للمخدرات خلال تعاملها مع تسع قضايا وحملات أمنيّة في مختلف محافظات المملكة وزارة الاستثمار: أبو ظبي التنموية ADQتؤسس الصندوق الاستثماري للبنية التحتية في الأردن وفد طلابي من نادي سيادة القانون في عمان الاهلية يزور مركز جمرك عمان الوطني لتطوير المناهج يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لجائزة خليفة التربوية إخلاء عدة قرى في جزيرة مالوكو الإندونيسية جراء ثوران بركان شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة المستشفى الميداني الأردني غزة /78 يجري عملية جراحية نوعية نادي الاتحاد يتصدر الأسبوع الأول لدوري المحترفات تخصيص 10600 تذكرة لمباراة الحسين اربد والفيصلي طقس دافئ في اغلب المناطق حتى الثلاثاء تحليل ميدانى يحمل صيغة ! الزياراتُ الملكيةُ … قصةُ حبٍ حقيقية" هل الذكور أذكى من الإناث في الرياضيات؟ دراسة تكشف نتائج مثيرة (الأعلى على الاطلاق ) اسعار الذهب محليا خماش طه ياسين: هدفي ايصال صوت العقبة وخدمة ابنائها
فيديو

بالفيديو.. حادث يحبس أنفاس البرازيليين في وضح النهار

{clean_title}
الأنباط -

نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، الثلاثاء، فيديو وصفته بأنه يصوّر "اللحظة المرعبة "التي اتخذ فيها لصوص مسلحون 25 رهينة كدروع بشرية، بعد أن أحبطت الشرطة محاولتهم سرقة محل في البرازيل.

وفي مواجهة مثيرة، أمر المهاجمون الرهائن الذين بدا عليهم الرعب، بأن يشكلوا حاجزا حولهم، لتأمين هروبهم وعدم استهدافهم من الشرطة.

واستمر الحادث لأكثر من ثلاث ساعات، بعد ظهر السبت الماضي، وحينها اضطر الضحايا إلى الإمساك بأذرع بعضهم ثم استمروا في السير ببطء في أحد شوارع ماناوس، عاصمة ولاية الأمازون، لمسافة أقل من كيلومترين.

وانتهى الطريق بمقتل أربعة من الجناة، وإلقاء القبض على أحدهم، بعد كمين للشرطة.

ونجا جميع الرهائن دون أن يصابوا بعد أن ألقوا أنفسهم على الأرض، وتخفوا وراء السيارات، حيث أفادت التقارير أن أفراد العصابة المسلحين تبادلوا إطلاق النار بكثافة مع قوات الأمن والشرطة الذين كانوا يتعقبونهم عن كثب سيرا على الأقدام، كما تمركز قناصة في المباني المحيطة.

وصور العديد من شهود العيان الرهائن المنهكين والمصدومين الذين كانوا يتنقلون في الشوارع بانسجام تام استجابة لأمر اللصوص للاختباء وسطهم.

وسجّل أحد السكان المشاهد من شرفته، وصوّر اللحظة المخيفة التي قُتل فيها المهاجمون المقنعون، الذين كانوا يرتدون زي الجيش، بعد وابل من الرصاص.

ويبدو أن الجناة الأربعة حاولوا الفرار من الفخ، لكن الضحايا الذين يزعم ​​أنهم كانوا يراقبون إشارات الضباط، ألقوا أنفسهم على الأرض، تاركين المهاجمين مكشوفين.

وصفقت أعداد كبيرة من المتفرجين لتحية الضباط والاحتفال بنهاية أزمة الرهائن.