ال العبادي وشعبان نسايب سيف نبيل يضيء سماء كازابلانكا بأداء استثنائي في مهرجان ألف محافظ البنك المركزي ينعى رئيس مجلس ادارة البنك الاسلامي السابق موسي شحادة انطلاق معسكرات الحسين للعمل والبناء في عجلون ارتفاع أسعار عقود الغاز المستقبلية تركيا: شرعنة مستوطنات بالضفة الغربية انتهاك صارخ للقانون الدولي مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق مشروع كفالات الأيتام للعام 2024 قتلى وجرحى جراء انفجار قنبلة شمال غرب باكستان اختتام معسكر المشاركة السياسية والحزبية في مركز شابات غور الصافي رئيس جمهورية إستونيا يستقبل وزير الخارجية أيمن الصفدي “الفاو”: أسعار الغذاء العالمية تستقر في حزيران عجلون: مستشفى الإيمان الحكومي يحصل على الاعتمادية وزير الأوقاف يفتتح مسجد الحاج حيدر مراد بخلدا استشهاد 6 فلسطينيين خلال قصف الاحتلال الإسرائيلي مخيم جنين رئيس البرلمان العربي يشيد بجهود الحكومات العربية في تنمية الشباب "مكافحة الأوبئة" يطلق نتائج تقرير بشأن الاستجابة للطوارئ وتهديدات الصحة العامة الصفدي: العدوان على غزة خرق كل الثوابت وارتقى لمستوى الإبادة الجماعية ستة شهداء في جباليا وشرق خانيونس افتتاح مصنع BYD تايلاند وإطلاق سيارة الطاقة الجديدة رقم 8 مليون وفيات الجمعة 5/ 7/ 2024
فيديو

بالفيديو.. حادث يحبس أنفاس البرازيليين في وضح النهار

{clean_title}
الأنباط -

نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، الثلاثاء، فيديو وصفته بأنه يصوّر "اللحظة المرعبة "التي اتخذ فيها لصوص مسلحون 25 رهينة كدروع بشرية، بعد أن أحبطت الشرطة محاولتهم سرقة محل في البرازيل.

وفي مواجهة مثيرة، أمر المهاجمون الرهائن الذين بدا عليهم الرعب، بأن يشكلوا حاجزا حولهم، لتأمين هروبهم وعدم استهدافهم من الشرطة.

واستمر الحادث لأكثر من ثلاث ساعات، بعد ظهر السبت الماضي، وحينها اضطر الضحايا إلى الإمساك بأذرع بعضهم ثم استمروا في السير ببطء في أحد شوارع ماناوس، عاصمة ولاية الأمازون، لمسافة أقل من كيلومترين.

وانتهى الطريق بمقتل أربعة من الجناة، وإلقاء القبض على أحدهم، بعد كمين للشرطة.

ونجا جميع الرهائن دون أن يصابوا بعد أن ألقوا أنفسهم على الأرض، وتخفوا وراء السيارات، حيث أفادت التقارير أن أفراد العصابة المسلحين تبادلوا إطلاق النار بكثافة مع قوات الأمن والشرطة الذين كانوا يتعقبونهم عن كثب سيرا على الأقدام، كما تمركز قناصة في المباني المحيطة.

وصور العديد من شهود العيان الرهائن المنهكين والمصدومين الذين كانوا يتنقلون في الشوارع بانسجام تام استجابة لأمر اللصوص للاختباء وسطهم.

وسجّل أحد السكان المشاهد من شرفته، وصوّر اللحظة المخيفة التي قُتل فيها المهاجمون المقنعون، الذين كانوا يرتدون زي الجيش، بعد وابل من الرصاص.

ويبدو أن الجناة الأربعة حاولوا الفرار من الفخ، لكن الضحايا الذين يزعم ​​أنهم كانوا يراقبون إشارات الضباط، ألقوا أنفسهم على الأرض، تاركين المهاجمين مكشوفين.

وصفقت أعداد كبيرة من المتفرجين لتحية الضباط والاحتفال بنهاية أزمة الرهائن.