فاعليات شعبية ورسمية تواصل إدانتها لجرائم الارهاب في الفحيص والسلط
الأنباط – محافظات
واصلت الفعاليات الشعبية والرسمية في مختلف محافظات المملكة إدانتها واستنكارها للعمل الإجرامي الجبان الذي تعرضت له القوات الامنية في مدينتي الفحيص والسلط.
ووصفت جمعية المطاعم السياحية الاردنية، الحادث الإرهابي بـ"العمل الجبان والخسيس"، وأن ذلك "لن يثني الأردنيين ولن يهز معنوياتهم عن مواصلة مسيرة بناء وطنهم، ومراكمة الإنجازات التي تحققت بجهودهم وتكاتفهم خلف قيادتهم الهاشمية الحكيمة".
وقال رئيس الجمعية عصام فخرالدين في بيان صحافي إن القطاع الخاص "يقف صفا واحدا حول القيادة الهاشمية والقوات المسلحة الأردنية /الجيش العربي والأجهزة الأمنية".
ولفت إلى ان القطاع الخاص لن يتوانى عن دعمها بشكل مباشر لاقتلاع الإرهاب من جحوره أو من يحاول الاخلال بأمن الأردن".
وفي الزرقاء استنكرت فاعليات المحافظة الحزبية والنقابية والثقافية العمل الإرهابي الجبان في الفحيص وما تبعه من أحداث إرهابية في السلط.
وقال رئيس المجلس الوطني لحزب البلد الأمين عبدالله المومني "لا يوجد دولة في العالم محصنة ضد العمليات الإرهابية، حيث إن تماسك المجتمع الأردني والمزيد من اليقظة والحس الوطني والوعي والحفاظ على الوحدة الوطنية والالتفاف حول القيادة الهاشمية هي السبل الكفيلة بمواجهة مخططات الإرهابيين".
وقال رئيس فرع نقابة المعلمين بالزرقاء أحمد فتحي أبو بكر "نؤكد التفافنا حول قيادتنا الهاشمية وجيشنا العربي وأجهزتنا الأمنية ومتابعة ما يصدر عنها من تعليمات وبيانات نقوي بها جبهتنا الداخلية التي ستظل منيعة على كل من يحاول النيل منها أو المساس بها".
وبين رئيس منتدى الرصيفة للثقافة والفنون محمود الصالح ان يقظة الأجهزة الأمنية والحس الوطني والالتفاف حول القيادة الهاشمية وتماسك الجبهة الداخلية يفشل على الدوام مخططات الإرهابيين ويرد كيدهم في نحورهم.
واستنكر نقيب وأعضاء مجلس نقابة الأطباء البيطريين الأردنيين وكافة منتسبيها، العمل الإرهابي الجبان الذي استهدف كوكبة من أبناء الوطن الشرفاء المدافعين عن كرامة وعز الأردن في مدينة السلط والفحيص.
واكد نقيب وأعضاء مجلس نقابة الأطباء البيطريين الأردنيين في بيان صحفي أمس: ان الإرهابيين بهذا العمل الجبان لن ينالوا من عزة الأردن وأمنه واستقراره وكرامته لان أبناء هذا الوطن المخلصين لترابه تصدوا لمحاولاتهم وقدموا أرواحهم رخيصة فداء للوطن.
واكدت نقابة الأطباء البيطريين الأردنيين على التمسك بالوحدة الوطنية والوقوف مع الأجهزة الأمنية لحماية وحفظ أمن الأردن الغالي من عبث العابثين.
واكد الحزب الشيوعي في بيان له عن إدانته لهذه الاعمال الاجرامية، داعيا الى تلاحم شعبنا بكل فئاته في لحمة وطنية واحدة لا تعرف الا الدفاع عن شعبنا ومصالحه.
وقدم الحزب تعازيه لأهالي الشهداء الذين سقطوا دفاعاً عن ثرى الأردن وشعبه، متمنيا الشفاء العاجل للجرحى والمصابين.
ونظم صندوق استثمار اموال الضمان الاجتماعي وقفة تضامنية تعبيرا عن الفخر والاعتزاز بالقوات المسلحة والأجهزة الأمنية والالتفاف حول القيادة الهاشمية المظفرة في وجه الاعمال الإرهابية الجبانة.
وتخلل الوقفة التضامنية قراءة الفاتحة على ارواح شهداء الوطن والتنديد بالعمل الإرهابي الذي لن ينال من عزيمة ابناء الوطن.
وثمنت جمعية المستثمرين الاردنية جهود الأجهزة الأمنية للقضاء على الخلية الإرهابية وامتداداتها لاجتثاث جذور الإرهاب ونباته الشيطاني، مشيدة بالجاهزية والكفاءة وسرعة الانقضاض على أوكار الإرهابيين من أجل حماية الوطن والمواطنين.
واستنكرت شركة المجموعة الاردنية للمناطق الحرة والمناطق التنموية، العمل الإرهابي الجبان الذي حاول أن يستهدف أمن واستقرار الوطن، مؤكدة أن ما جرى لن يثني الأردنيين عن مواصلة مسيرة البناء والنماء ومراكمة الإنجازات التي تحققت بجهودهم وتكاتفهم خلف قيادتهم الهاشمية الحكيمة.
واعتبر رئيس مجلس ادارة الشركة الدكتور عبد المجيد الرحامنة في بيان أن ما جرى من أعمال إرهابية لن تؤثر على بيئة الأعمال والاستقرار الاقتصادي والأمني الذي تنعم به المملكة والذي يعتبر أحد مقومات جذب الإستثمارات لمختلف المناطق الحرة والتنموية والقطاعات الإقتصادية والتجارية عامة في المملكة.
واصدر مجلس محافظة عجلون بيانا استنكر فيه العمل الإرهابي الجبان في الفحيص والسلط والذي استشهد خلاله كوكبة من ابناء الوطن الغالي دفاعا عن ثرى الاردن واستقراره.
ودعا مجلس محافظة عجلون جميع الاردنيين في كل مكان للالتفاف حول القيادة الهاشمية المظفرة وحماة الوطن وحراسه.
ونظمت المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي وقفة تضامنية تقديراً وعرفاناً لشهداء الوطن الذين ضحوا بدمائهم الزكيّة دفاعاً عن ثرى الوطن الطيب.
وشارك في الوقفة مدير عام المُؤسسة بالوكالة محمد عودة ياسين وموظفو الإدارات من مختلف فروع المؤسسة ومكاتبها.
وقال مدير عام المؤسسة بالوكالة إن هذه الفعالية تأتي تقديراً لشهداء الواجب الوطني من أبناء الوطن الأبطال الذين قدموا أرواحهم الطاهرة لأجل تفويت الفرصة على من حاولوا النيل من أمننا واستقرارنا في هذا الوطن الغالي.
وتضمنت الوقفة قراءة الفاتحة على أرواح شهداء الواجب الذين ارتقوا إلى عليين دفاعاً عن ثرى الأردن الطاهر.
وأكد الطلبة المشاركون في البرنامج الوطني الصيفي (بصمة) في لواء دير علا وقوفهم إلى جانب الوطن وقيادته المظفرة ورجال أجهزتنا الأمنية في التصدي لمخططات الزمرة الضالة التي نفذت اعتداءاتها بحق الوطن وأبنائه في مدينتي الفحيص والسلط.
وشهدت مدرستا الرويحة الأساسية للبنين ودير علا الأساسية المختلطة العديد من الأنشطة والفعاليات التي عبر من خلالها الطلبة عن مشاعرهم الجياشة تجاه وطنهم الغالي وبعد قراءتهم سورة الفاتحة على أرواح الشهداء الذين روت دماؤهم الطاهرة ثرى الأردن الطهور،مؤكدين أن المجرمين والإرهابيين والمارقين لن ينالوا من الوطن ومن عزم الأردنيين الذين يلتفون خلف قيادتهم الهاشمية ويفدون وطنهم بأرواحهم وبكل ما يملكون.
ودان رئيس الاتحاد العربي للمستهلك الدكتور محمد عبيدات العملية الإجرامية التي قامت بها زمرة الشر والضلال في إستهداف دورية أمن بمنطقة الفحيص أدت إلى استشهاد أحد أفراد الدورية ثم تبعها عملية المداهمة في ال4 التالي ما أدى إلى إرتقاء أربعة شهداء من أبناء الوطن البررة.
وقال عبيدات إن هذا العمل الإرهابي الجبان لن يثني عزيمة الأردنيين وسيزيدهم ثباتا وقوة وتصميما للوقوف سدا منيعا بوجه كل قوى الشر والضلال ليبقى الأردن بوحدة أبنائه وتلاحمهم واحة أمن واستقرار في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة المظفرة.
وأشاد بجهود الأجهزة الأمنية وكافة كوادرها في التعاطي مع هذه العملية والتي أظهرت احترافية عالية في التعامل مع الحدث ككل.
واستنكرت جامعة الطفيلة التقنية ممثلة برئاستها وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية والطلبة الجريمة النكراء التي حدثت بمدينة السلط من زمرة من الخوارج بحق الأردن والأردنيين، مؤكدين أن هذه الكوكبة من شهداء الوطن والواجب الذين ارتقوا دفاعاً عن ثرى الأردن دليل على عمق الوطنية الخالصة.
وبين رئيس الجامعة الدكتور محمد خير الحوراني أن استقرار المملكة هو الركن الأساسي في استقرار المنطقة العربية، مؤكداً أن العمل الإرهابي الجبان لن يثني الأردنيين عن دحر ومحاربة الإرهاب بهمة الأجهزة الأمنية بكافة مرتباتها، مجددين الثقة العالية بقدرات الأجهزة الأمنية للتصدي لكل من تسول له نفسه المساس بأمن البلد.
واضاف إن أسرة الجامعة تشاطر أسر الشهداء، ألم الفقد ومرارة الفراق، داعياً المولى أن يلهم الجميع الصبر والسلوان، وأن يحفظ الأردن وأهله وجيشه وقيادته المظفرة.
وأعرب تجمع ابناء عشائر الطفيلة للإصلاح عن استنكاره العمل الجبان الذي أدى إلى استشهاد كوكبة من أبناء الوطن، مؤكدا أن هذه الأعمال الجبانة لا تقرها الأديان والشرائع السماوية، مشيداً بأبناء الاردن كافة الذين وقفوا وقفة مشرفة مع الأجهزة الأمنية فكانوا مثالا للتضحية والفداء في الدفاع عن الوطن.
واستنكر رئيس وأعضاء الهيئة الإدارية والعامة لمجلس عشائر لواء كفرنجة الأعمال الجبانة التي استهدفت الأجهزة الأمنية أثناء أداء واجبهم الرسمي في منطقة الفحيص، مؤكدا أن هذه الافعال الجبانة لن تزيدنا ألا قوة ومنعة والتفافا حول القيادة الهاشمية الحكيمة والاجهزة الامنية والقوات المسلحة.
واستنكر نقيب وأعضاء مجلس نقابة الأطباء البيطريين الأردنيين وكافة منتسبيها، العمل الإرهابي الجبان الذي استهدف كوكبة من أبناء الوطن الشرفاء المدافعين عن كرامة وعز الأردن في مدينة السلط والفحيص.
واكد نقيب وأعضاء مجلس نقابة الأطباء البيطريين الأردنيين في بيان صحفي الاثنين: ان الإرهابيين بهذا العمل الجبان لن ينالوا من عزة الأردن وأمنه واستقراره وكرامته لان أبناء هذا الوطن المخلصين لترابه تصدوا لمحاولاتهم وقدموا أرواحهم رخيصة فداء للوطن.
واكدت نقابة الأطباء البيطريين الأردنيين على التمسك بالوحدة الوطنية والوقوف مع الأجهزة الأمنية لحماية وحفظ أمن الأردن الغالي من عبث العابثين.
واكد الحزب الشيوعي في بيان له عن إدانته لهذه الاعمال الاجرامية، داعيا الى تلاحم شعبنا بكل فئاته في لحمة وطنية واحدة لا تعرف الا الدفاع عن شعبنا ومصالحه.
وقدم الحزب تعازيه لأهالي الشهداء الذين سقطوا دفاعاً عن ثرى الأردن وشعبه، متمنيا الشفاء العاجل للجرحى والمصابين.
ونظم صندوق استثمار اموال الضمان الاجتماعي وقفة تضامنية تعبيرا عن الفخر والاعتزاز بالقوات المسلحة والأجهزة الأمنية والالتفاف حول القيادة الهاشمية المظفرة في وجه الاعمال الإرهابية الجبانة.
وتخلل الوقفة التضامنية قراءة الفاتحة على ارواح شهداء الوطن والتنديد بالعمل الإرهابي الذي لن ينال من عزيمة ابناء الوطن.
وثمنت جمعية المستثمرين الاردنية جهود الأجهزة الأمنية للقضاء على الخلية الإرهابية وامتداداتها لاجتثاث جذور الإرهاب ونباته الشيطاني، مشيدة بالجاهزية والكفاءة وسرعة الانقضاض على أوكار الإرهابيين من أجل حماية الوطن والمواطنين.
واستنكرت شركة المجموعة الاردنية للمناطق الحرة والمناطق التنموية، العمل الإرهابي الجبان الذي حاول أن يستهدف أمن واستقرار الوطن، مؤكدة أن ما جرى لن يثني الأردنيين عن مواصلة مسيرة البناء والنماء ومراكمة الإنجازات التي تحققت بجهودهم وتكاتفهم خلف قيادتهم الهاشمية الحكيمة.
واعتبر رئيس مجلس ادارة الشركة الدكتور عبد المجيد الرحامنة في بيان أن ما جرى من أعمال إرهابية لن تؤثر على بيئة الأعمال والاستقرار الاقتصادي والأمني الذي تنعم به المملكة والذي يعتبر أحد مقومات جذب الإستثمارات لمختلف المناطق الحرة والتنموية والقطاعات الإقتصادية والتجارية عامة في المملكة.
واصدر مجلس محافظة عجلون بيانا استنكر فيه العمل الإرهابي الجبان في الفحيص والسلط والذي استشهد خلاله كوكبة من ابناء الوطن الغالي دفاعا عن ثرى الاردن واستقراره.
ودعا مجلس محافظة عجلون جميع الاردنيين في كل مكان للالتفاف حول القيادة الهاشمية المظفرة وحماة الوطن وحراسه.
ونظمت المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي وقفة تضامنية تقديراً وعرفاناً لشهداء الوطن الذين ضحوا بدمائهم الزكيّة دفاعاً عن ثرى الوطن الطيب.
وشارك في الوقفة مدير عام المُؤسسة بالوكالة محمد عودة ياسين وموظفو الإدارات من مختلف فروع المؤسسة ومكاتبها.
وقال مدير عام المؤسسة بالوكالة إن هذه الفعالية تأتي تقديراً لشهداء الواجب الوطني من أبناء الوطن الأبطال الذين قدموا أرواحهم الطاهرة لأجل تفويت الفرصة على من حاولوا النيل من أمننا واستقرارنا في هذا الوطن الغالي.
وتضمنت الوقفة قراءة الفاتحة على أرواح شهداء الواجب الذين ارتقوا إلى عليين دفاعاً عن ثرى الأردن الطاهر.
وأكد الطلبة المشاركون في البرنامج الوطني الصيفي (بصمة) في لواء دير علا وقوفهم إلى جانب الوطن وقيادته المظفرة ورجال أجهزتنا الأمنية في التصدي لمخططات الزمرة الضالة التي نفذت اعتداءاتها بحق الوطن وأبنائه في مدينتي الفحيص والسلط.
وشهدت مدرستا الرويحة الأساسية للبنين ودير علا الأساسية المختلطة العديد من الأنشطة والفعاليات التي عبر من خلالها الطلبة عن مشاعرهم الجياشة تجاه وطنهم الغالي وبعد قراءتهم سورة الفاتحة على أرواح الشهداء الذين روت دماؤهم الطاهرة ثرى الأردن الطهور،مؤكدين أن المجرمين والإرهابيين والمارقين لن ينالوا من الوطن ومن عزم الأردنيين الذين يلتفون خلف قيادتهم الهاشمية ويفدون وطنهم بأرواحهم وبكل ما يملكون.
