رياديو الموسم 11 من BIG by Orange يتلقون تدريباً حول استقطاب الاستثمارات من شركة ميدل إيست فينتشر بارتنرز للاستثمار الجريء (MEVP) الفايز يتفقد أرض المعارض في العقبة ولي العهد يؤكد ضرورة تذليل العقبات امام المستثمرين ودعم الصناعة في العقبة مؤشر بورصة عمان ينهي تعاملاته على انخفاض انطلاق الجولة 14 من دوري المحترفات غدا "صناعة عمان" تنظم زيارة لأعضاء منتدى شباب الأعمال الى مصنع "جوردينيا" إبراهيم أبو حويله يكتب : نعلق في المفاهيم... الميثاق الوطني يفتتح مقره الانتخابي في جرش وسط حضور حاشد منتخب الناشئين لكرة القدم يلتقي لبنان ببطولة غرب آسيا غدا عروض وتخفيضات في المؤسسة الاستهلاكية العسكرية 47 شهيدا بـ 3 مجازر خلال 24 ساعة في غزة بدء العمل الرسمي بجمرك التجارة الإلكترونية والبريد السريع اليوم الزميل الجغبير يتعرض لوعكة صحية يارا بادوسي تكتب : الاستلهام من خطط الشركات لـ تحقيق الاستقرار المالي للأسر فتح القبول المباشر في الجامعات الرسمية بعد إعلان قوائم الموحد 1085 طن خضار وفواكه ترد لسوق اربد المركزي اليوم البنك الإسلامي الأردني يدعم مؤتمر جامعة جرش .. دور البحث العلمي في بناء مجتمعات المعرفة مؤسسة الحسين للسرطان تكرّم المدارس الخاصة لدعمهم برامج وأنشطة المؤسسة المياه تستكمل ورشات العمل التوعوية ضمن حملة (من أجل قطرة) في كفريوبا والأزرق وغور الصافي قوات الاحتلال تدمر 70% من شوارع جنين
محليات

سبط الحسين وقرة عين عبدالله .. أمير شاب.. وطنه في قلبه ويحلم بأردن مزدهر يقوده الشباب

سبط الحسين وقرة عين عبدالله  أمير شاب وطنه في قلبه ويحلم بأردن مزدهر يقوده الشباب
الأنباط -
سبط الحسين وقرة عين عبدالله .. أمير شاب.. وطنه في قلبه ويحلم بأردن مزدهر يقوده الشباب
الانباط- نعمت الخورة
سنضع كل مفردات السياسة جانبا، ففي أوقات الفخر، لا تسعفنا احاديث السياسة المنمقة، في حضرة كلام الأمير الشاب.. لا نتحدث الا عن البساطة والشموخ والعفوية العذبه، وعاشق الأردن..
 من بين هذه المعاني ظهر أميرنا المحبوب وهو يتحدث لقناة العربية، بهي الطلعة وبروح أردنية وعربية أصيله واثق الكلمة والحرف، أصيل الجواب، في قلبه وطن كبير، وضع كل الرسميات خلفه، وتحدث من القلب إلى القلب، هو كذلك لانه سبط الحسين، وقرة عين عبدالله.
 على هذه الأرض الطيبة، يعيش أميرنا الشاب كأردني اصيل تربى كما تربينا محاط بحب وحنان  الأب والام وخوفهما ومتابعتهما الحثيثة لدراسته ومستقبله، يعيش في كنف أب حنون انتظر الايام والسنين بفارغ الصبر  ليرى ولده البكر يكبر أمامه ليكون السند والعزوة فكان نقطة التحول في حياته، حيث زادت مسؤوليته كما كل أب يعيش على تراب  الوطن الغالي.
كان الحسين الحفيد يمثل للجد الملك المغفور له الحسين بن طلال قمة السعادة وفترات المرح والفرح فكان  يقصد منزله ليعيش معه لحظات حب وحنان ومداعبة  الجد لحفيده الطفل، فنال فروسية الكلام والموقف.
 لقد شاركنا جميعا كعائلة كبيرة في هذا الوطن بمختلف الأصول والمنابت  احتفالات الزفاف الملكي العام الماضي  وجلسنا بانجذاب وانبهار أمام الشاشات وبعضنا خرج للشوارع وصعد أسطح المنازل أملا في مشاهدة موكب العرس والفرح  والتقاط الصور والفيديوهات  مفتخرين أن العالم في ذلك اليوم كانت أنظاره على افراحنا وعفويتنا في حب الأمير الحسين  وعفوية ولي العهد  بين إخوته واحبته.
وشاهد العالم فرحة أبا الحسين جلالة الملك عبدالله الثاني، وفرحة أم الحسين  جلالة الملكة رانيا  العبدالله التي نقلت للعالم عادتنا وتقاليدنا وعرسنا وفرحنا وزفتنا، نقلت للعالم كيف تكون الأم  الأردنية في فرحة  زفاف ابنائها وخاصة  ليلة "حنة العروس ".
تحدث أميرنا وولي عهدنا خلال مقابلته مع قناة العربية، كما كل شاب ينتظر مولوده الأول فقد أشار أنه يقلل الخروج من المنزل ليبقى إلى جانب زوجته الأميرة رجوة التي تنتظر وتحضر لقدوم المولود الأول  في الصيف وهو ما ظهر بكل عفوية من خلال فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي وهي تتسوق من محلات في العاصمة عمان لذلك لم تختلف عن اي أم أردنية، تستعد للاحتفال بقدوم مولودها الأول.
عندما بلغ سمو ولي العهد أميرنا الشاب عامه الثامن عشر اي قبل ١٢ عاما وجه  جلالة الملك عبد الله الثاني رساله لسموه  حثه من خلالها على ضرورة التمسك ب"التواضع" والمعرفة، مؤكدا له ان المسؤولية أمانة وان الحاكم الصالح يرى نفسه خادما لرعيته وان كانوا يرونه سيدا لهم "وان جلالته تعلم من والده  المغفور له الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه أنه يجب أن ينظر إلى كل واحد من شعبه على  أنه بمكانة الأخ أو الأب أو الابن ". 
يتشارك أميرنا الشاب الحسين الحفيد بصفات عديده مع الجد الملك الراحل الحسين بن طلال.. هي نفس المبادئ وحب الناس والثقة والتواضع وعسكري من طراز رفيع..  وشاب يحب المغامرات والموسيقى وكرة القدم، ويعرف الأردن شبرا شبرا، ويحلم بأردن مزدهر يقوده الشباب المتعلم والمؤهل، ومن هنا يواصل الأردن مسيرة التقدم والأزدهار والعلو نحو الأمجاد، فالراية ترفعها دائما أكف الشباب.
حمى الله أميرنا الشاب.. وعاش الأردن حرا عزيزا.