خضروات تساعد على خفض الضغط للعام السابع البنك العربي ومؤسسة الحسين للسرطان يجددان اتفاقية دعم برنامج "العودة إلى المدرسة" طقطقة الرقبة.. عواقب خطيرة جدا لا يمكن تخيلها الفيصلي يفوز على مغير السرحان بثلاثية تخسير العراق والبحرين في بطولة غرب اسيا للناشئين يارا بادوسي تكتب:الأردن.. تقدم اقتصادي ملموس وإنجاز جديد التفوق الأردني في جائزة الشارقة للاتصال الحكومي ... صندوق الامان وجيدكو دافع لـ غيرهم هل يعلم الصفدي بما يحدث في تنظيم مؤتمرات وزارته؟ فحص السرطان قبل الزواج ضرورة صحية أم خيار شخصي ؟ "المستقلة" تتغاضى عن عوار تشريعي يحرمهم من حقهم الدستوري.. المغتربون الاردنيون يطالبون بأحقيتهم بالمشاركة بالانتخابات بقرارها بمنع الطعام والشراب.. "المستقلة" تثير غضب الاحزاب والقوائم حسين الجغبير يكتب:ستاندرد آند بورز.. رغم التحديات المنجز يتحقق المظاهرات الأكبر في إسرائيل من أجل صفقة تبادل: "سنحرق البلاد" مؤتمر للمسائلة الطبية في العاصمة عمان خطاب يحصد ذهبية الاثقال في بارالمبيك باريس منتخب الشباب لكرة السلة الى نهائيات كأس العالم فرانس برس: حرب قطاع غزة تدخل شهرها الـ12 دون مؤشرات على تهدئة تعادل السلط والصريح في درع الاتحاد الميثاق الوطني ينظم لقاءً حواريًا خاصًا حول الانتخابات البرلمانية وللتعريف ببرنامج الحزب البوتاس العربية" تُصــــــــدّر أكبر شحنة بوتاس إلى أوروبا في تاريخها.
محليات

أصحاب معاصر الزيتون يطالبون بتمديد فترة التخلص من الجفت

 أصحاب معاصر الزيتون يطالبون بتمديد فترة التخلص من الجفت
الأنباط -

دعت نقابة أصحاب معاصر الزيتون إلى تمديد فترة السماح لها للتخلص من مادة "الجفت" حتى حزيران المقبل، لاستكمال معالجة التحدي الذي يتعلق بالتخلص من تلك المادة وتحويلها لقوالب ليتم استخدامها لغايات التدفئة.

وأكدت النقابة في بيان لها، أن الفترة التي تنتهي خلال نيسان المقبل غير كافية لتعليب مادة "الجفت" نظرا لدخول فصل الشتاء، وحاجة هذه المادة للتنشيف قبل تكبيسها وقولبتها، مشيرة إلى أن "الجفت" ينتج من عملية عصر ثمار الزيتون ويكون على شكل نسيج نباتي يتشكل من الجزء الصلب من الثمرة ويسمى محليا بجفت الزيتون.

وأشارت النقابة إلى تراجع حجم الاعتداءات على الأشجار الحرجية والاحتطاب الجائر في المناطق التي يتم استخدام "الجفت" فيها للتدفئة، مشيرة إلى أن استخدامات مادة "الجفت" ما زالت مقتصرة على تصنيعه كقوالب تستخدم بالتدفئة .

ودعت نقابة أصحاب المعاصر ومنتجي الزيتون في المملكة ولأهمية هذه المادة إلى الإبقاء على كبس "الجفت" في المعاصر وعدم اعتبارها نفايات يجب التخلص منها ونقلها من المعصرة إلى مواقع أخرى ما يؤدي إلى تشكل بؤر بيئية جديدة .

وأوضحت، أن 73 بالمئة من الأشجار المثمرة في المملكة، هي أشجار زيتون تخدمها 140 معصرة زيتون تقوم بعصر ما يزيد عن 80 بالمئة من الثمار الناتجة ما يدلل على أهمية التنبه لتصنيع هذه المادة واستثمارها، مشيرة إلى أن المعاصر تتحمل كلف عالية من أجل كبس الجفت وتصنيعه .

من جهة، أخرى أعلنت النقابة انتهاء موسم عصر الزيتون للموسم الحالي، مؤكدة أن كميات الزيت المنتجة تحقق الاكتفاء الذاتي وحاجة المملكة للفترة القادمة، لافتة إلى تلافي جميع التحديات المتصلة بالتخلص من مادة الزيبار التي كانت تمثل إشكالية سابقة وتحدي بيئي كبير.


 

 
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير